برج الدلو: لا تثق كثيرا بالآخرين.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 16 فبراير 2024
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
توقعات الأبراج اليوم.. يرغب البعض في قراءة توقعات الأبراج وتنبؤات علم الفلك في بداية كل يوم لمعرفة الأحداث الجديدة وكيفية التعامل مع الأوضاع والمفاجآت التي تنتظر كل برج.
توقعات الأبراج وحظك اليوموتوفر «الأسبوع» لمتابعيها ومعرفة توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 16 فبراير 2024
على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي معرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة نقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مهنيا: قد تتعرض للإنتقادات بسبب عدم تركيزك الكافي في العمل.
عاطفيا: أنت عاطفي جدا في هذه الفترة حاول ان تسيطر على مشاعرك.
توقعات الأبراج لـ برج الثور اليوممهنيا: الظروف تستدعي إلى التحفظ والإنتباه والإبتعاد عن القرارات المتهورة والسريعة.
عاطفيا: إذا عاملك الحبيب ببرودة فتراجع وتحفظ، فقد تدفع ثمنا من كرامتك لاحقا.
توقعات الأبراج لـ برج الجوزاء اليوممهنيا: نشاطك الكبير فرصة للإجتهاد والعمل وتحقيق الأهداف.
عاطفيا: طاقتك العاطفية الكبيرة التي توازيها غيرتك الشديدة ستكون سببا في المشاجرات السخيفة مع الحبيب.
توقعات الأبراج لـ برج السرطان اليوممهنيا: الظروف مناسبة جدا وتباشر جديدا في حياتك
عاطفيا: تجد تحديات جديدة أمامك لكنها قد تقودك إلى ارتباط جديد أو علاقات تعود عليك بالفائدة.
توقعات الأبراج لـ برج الاسد اليوممهنيا: عاطفيتك الزائدة تجعلك مزاجيا كثيرا. لا تجعل الأمر يؤثر على عملك ولا تثق بالجميع.
عاطفيا: قد تبدو تصرفاتك جنونا إلا أن الحبيب يراها عشقا وهياما. استغلا هذه الفترة الرومنسية.
توقعات الأبراج لـ برج العذراء اليوممهنيا: تتخلص من بعض المشاكل البسيطة. وتتاح أمامك فرص جيدة.
عاطفيا: تتجدد العواطف وتمنحك فرصة لتوثيق العلاقة بالشريك.
توقعات الأبراج لـ برج الميزان اليوممهنيا: رغم الضغوط والمسؤوليات الكبيرة إلا أن تقدمك وطموحك لا يعرفان حدودا
عاطفيا: تتخلص من الشغط بعد فترة محبطة، والظروف علمتك الإنضباط والمسؤولية.
توقعات الأبراج لـ برج العقرب اليوممهنيا: تلقى على عاتقك العديد من المسؤوليات لتنجزها بوقت قصير، وستنجح في كل ما تفعله.
عاطفيا: قد تسمع كلاما لن يعجبك من الحبيب. تعامل مع الموضوع بذكاء.
توقعات الأبراج لـ برج القوس اليوممهنيا: الأزمة التي لاحقتك تصل إلى نهايتها. وقد يكون بإنتظارك مشروع جديد
عاطفيا: لا تتردد في التعبير عن رأيك ومشاعرك أمام الحبيب. لأن العلاقة الناجحة أساسها الصراحة.
توقعات الأبراج لـ برج الجدي اليوممهنيا: تعلم كيف تحول الخسارة إلى ربح أكيد، وكيف تنظر إلى الأمور بإيجابية.
عاطفيا: إحذر، هناك من يحاول النيل من سمعتك وتشويهها أمام الشريك.
توقعات الأبراج لـ برج الدلو اليوممهنيا: لا تثق كثيرا بالآخرين ولا ترفع سقف توقعاتك منهم حتى لا يخيب أملك.
عاطفيا: الأجواء العامة مملة وقد تبدو مشحونة بعض الشيئ. تحرك وافعل شيئا لإنقاذ العلاقة.
توقعات الأبراج لـ برج الحوت اليوممهنيا: شؤونك المالية والإستثمارية تتحسن والظروف ملائمة للانفتاح على محيطك
عاطفيا: أنت عاطفي ومرهف الحس، وظف هذه الطاقة في سبيل إرضاء الحبيب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليوم الابراج اليوم برجك اليوم حظك اليوم برج الثور برج الحوت برج الدلو ابراج اليوم الابراج اليومية توقعات الابراج اليوم توقعات الابراج اليومية برج القوس حظك لهذا اليوم توقعات اليوم حظك اليوم برج العذراء أعرف حظك اليوم توقعات الأبراج لـ برج
إقرأ أيضاً:
الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
صراحة نيوز ـ م مدحت الخطيب
في زمنٍ تكثر فيه الأصوات النشاز، وتتعالى فيه تغريدات الفتنة، يبقى صوت الحكمة والعقل هو الأصدق والأبقى. فمهما غرّد المغرّدون، ومهما حاول مثيرو الفتن أن يزرعوا بذور الشقاق بين الشعوب، فإن العلاقة بين العراق والأردن تظل عصية على الكسر، راسخة في وجدان الشعبين كالجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى.
ليست العلاقة بين الأردن والعراق وليدة لحظة، ولا رهينة مباراة كرة قدم أو مناسبة عابرة. إنها علاقة تاريخية، إنسانية، اجتماعية، واقتصادية، اختلطت فيها الدماء بالمواقف، وتكاملت فيها العروبة بالكرامة.
لقد حاول البعض – عبر وسائل التواصل أو من خلال بعض الهتافات المسيئة – أن ينالوا من هذه العلاقة الأخوية المتجذرة. لكن وعي الشعبين كان أرفع من الانجرار إلى المهاترات، وأسمى من الوقوع في فخ الاستفزاز. فالوطن لا تفرّقه مباراة، ولا تهزّه هتافات، مهما علا صوتها. الكرة رياضة، أما الأخوّة فمصير.
نحن في الأردن، لا نفتح أبوابنا للعراقيين كضيوف، بل كأهلٍ وأشقاء، تقاسمنا معهم الخبز والملح، وتقاسموا معنا الهمّ والحلم. وكما احتضن العراق أشقاءه في مراحل تاريخية عديدة، فإن الأردن لا يتردد لحظة في ردّ الوفاء بالوفاء.
أهلًا وسهلًا بأسود الرافدين في بلدهم الثاني، الأردن. قلوبنا ملعبهم، ومحبتنا درعهم، وتاريخنا المشترك أقوى من أن يُشوَّه.
ولتبقَ الرياضة كما أرادها العرب الأحرار: ميدانًا للتلاقي، لا للتنافر. ساحة للتنافس الشريف، لا للخصام.