علوم وتكنولوجيا عالم فلك لا يستبعد جلب الكويكبات أشكالاً جديدة للحياة إلى الأرض
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، عالم فلك لا يستبعد جلب الكويكبات أشكالاً جديدة للحياة إلى الأرض،روسيا 8211; لا يستبعد عالم الفلك الروسي نيقولاي جيليزنيوف، كبير الباحثين في معهد .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عالم فلك لا يستبعد جلب الكويكبات أشكالاً جديدة للحياة إلى الأرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
روسيا – لا يستبعد عالم الفلك الروسي نيقولاي جيليزنيوف، كبير الباحثين في معهد علم الفلك التطبيقي التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن تجلب الكويكبات أشكالا جديدة من الحياة إلى الأرض.
ويشير العالم في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، إلى أن الكويكبات لا تحمل بالضرورة الكائنات الحية، بل مركبات جزيئية تتطور على الأرض إلى أشكال جديدة من الحياة.
ويقول ردا على سؤال بهذا الشأن: “بالطبع لا يمكن نفي أي شيء”.
ووفقا له، لا يوجد حتى الآن ما يؤكد بنسبة 100 بالمئة أن بعض الحياة الأحادية الخلية على الأقل قد ظهر على الأرض بمساعدة الكويكبات.
ويضيف: في الواقع لم يعثر على آثار الحياة في العديد من شظايا النيازك التي سقطت على الأرض، ولكن العلماء عثروا فيها على “لبنات” الأحماض الأمينية ما يسمح بافتراض وجود مركبات جزيئية معقدة في الكويكبات.
ويشير العالم، إلى أن إحدى فرضيات أصل الحياة على الأرض، تفيد بأن المياه جلبتها المذنبات إلى الأرض، ويحتمل أنها كانت تحتوي على مركبات جزيئية تطورت فيما بعد إلى كائنات أحادية الخلية.
المصدر: نوفوستي
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الأرض إلى الأرض
إقرأ أيضاً:
تحدث بهذه المناطق.. عالم هولندي يحذر من سلسلة زلازل خلال أسبوع
لا يزال عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، يثير الجدل يوما بعد يوم، من خلال توقعاته التي تصدق في كثير من الأوقات بشكل كبير، مثلما توقع بالزلزال الذي ضرب اليونان منذ يومين وشعر به سكان مصر.
نشر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، مقطع مصوَّر عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، عرض خلاله خرائط وتوقعات تشير إلى احتمالية حدوث نشاط زلزالي قوي خلال الأيام المقبلة، بناءً على تحليل ما وصفه بـ«الاقترانات الكوكبية المؤثرة».
وقال هوجربيتس في الفيديو: «دعونا نلقي نظرة على الإطار الزمني الممتد من 13 إلى 22 مايو، حيث تظهر العديد من القمم الحمراء والأرجوانية على الخرائط، وهي مؤشر مقلق».
وأشار إلى أن التحذير يبدأ فعليًا من مساء يوم 14 مايو، بسبب اقترانات فلكية تشمل كوكب الزهرة، عطارد، وأورانوس، وتتزامن مع اقتران قمري مع كوكب المشتري، إضافة إلى اقترانات بين عطارد، الشمس، والمريخ.
رغم الشعبية الكبيرة، التي يحظى بها هوجربيتس على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن المجتمع العلمي لا يعتبر علم الزلازل المرتبط بالتحليل الفلكي منهجًا دقيقًا أو معتمدًا علميًا في التنبؤ بالنشاط الزلزالي، ومع ذلك، فإن تقاريره تثير الاهتمام والمتابعة بين الجمهور، خاصةً في فترات النشاط الزلزالي المرتفع حول العالم.
وبحسب تحليله، تُعد أيام 15 و16 و17 مايو من أكثر الأيام عرضة لحدوث زلازل كبيرة، قائلاً: »يمكن أن نشهد هزات أرضية قوية تتراوح قوتها بين 7 إلى 8 درجات، وقد يصل العدد إلى زلزالين أو ثلاثة خلال هذا الإطار الزمني.
واستشهد هوجربيتس بزلزال تركيا الكبير الذي وقع قبل أكثر من عامين، وبلغت قوته 7.8 درجة، مبيّنًا أنه جاء بعد ظروف فلكية مشابهة تضمّنت تقارب الزهرة وعطارد.
يظل الجدل قائمًا بين جمهور هوجربيتس والمؤسسات العلمية الرسمية، ففي لحظات القلق من كوارث محتملة لا يتردد الكثيرون في رصد توقعاته ومراجعة الخرائط التي ينشرها.
على الجانب الآخر، تدعو الأوساط العلمية إلى الاعتماد على الأدلة الجيولوجية والبحث المخبري المرصود علميًا في رصد الزلازل، هكذا يبقى الاهتمام الواسع بما ينشره هوجربيتس علامة على بحث الإنسان المستمر لفهم الظواهر الطبيعية، رغم اختلاف الرؤى حول منهجيته العلمية وأدواته في التحليل والتوقع.