مكالمة هاتفية بين «بايدن» و«نتنياهو» حول غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وذكر موقع “إكسيوس” الأمريكي، أن الاتصال استمر 40 دقيقة، وجرى خلاله مناقشة الأوضاع في رفح وقطاع غزة، ومفاوضات صفقة تبادل الأسرى.
بدورها، كشفت مصادر في البيت الأبيض، لقناة “سكاي نيوز عربية”، أن الاتصال كان متوترا جدا.
وأضافت المصادر أن بايدن حمّل خلال الاتصال نتنياهو مسؤولية إدخال المنطقة في فوضى.
ووفق المصادر، فإن الخلاف بين الطرفين كان حول الوقف المؤقت لإطلاق النار، وموقف نتنياهو من تسهيل صفقة تبادل الرهائن.
هذا وارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 28775 قتيلا و68552 جريحاً.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أحداث غزة الحرب على قطاع غزة الرئيس الأمريكي جو بايدن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقع إكسيوس الأمريكي
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تكشف تفاصيل آخر مكالمة مع عادل إمام
#سواليف
كشفت #الفنانة #إلهام_شاهين عن تفاصيل آخر تواصل دار بينها وبين النجم الكبير #عادل_إمام، مؤكدة أنها لن تنسى تلك المكالمة المؤثرة التي جمعتها به، بعد أن كتبت منشورا عبر حسابها الشخصي تشيد فيه بإطلاق اسمه على أحد الكباري، قائلة: فوجئت باتصاله، وكانت مكالمة دافئة جداً أسعدتني كثيراً.. ولم نتحدث بعدها منذ ذلك الحين.
رغم ابتعاد الزعيم عن الأضواء واعتزاله الحياة العامة، إلا أن حضوره لا يزال حاضراً بقوة في وجدان من عملوا معه، حيث عبرت إلهام شاهين عن امتنانها الكبير له، مؤكدة أنه كان صاحب الفضل الأول في بداية مشوارها الفني منذ أن كانت طالبة.
وأوضحت شاهين في تصريحاتٍ خاصة لموقع “فوشيا”، أن أول تجربة سينمائية لها كانت من خلال فيلم “أمهات في المنفى” مع عادل إمام، عقب تخرجها مباشرة من المعهد العالي للفنون المسرحية.
مقالات ذات صلةوتابعت: قدمت بعده أول بطولة لي أمامه في فيلم “الهلفوت”، وهو الفيلم الذي حصلت من خلاله على أول جائزة فنية في حياتي وكنت سعيدة للغاية.
وتطرقت إلى فيلم “رمضان فوق البركان” الذي جمعهما أيضاً، مشيرة إلى أنه استمر في دور العرض لمدة عام كامل وحقق نجاحاً جماهيرياً واسعاً؛ ما ساهم في ترسيخ مكانتها في الوسط الفني.
احتفال عائلي بعيد الميلاد
عن عيد ميلاد الزعيم الخامس والثمانين، أكدت شاهين أنه لم يوجّه دعوات لأي احتفال، مضيفة: نحن نحترم قراره في الغياب والابتعاد وهو يحتفل بعيد ميلاده وسط أسرته فقط، وقد اختار أن يعيش في هدوء تام بعيداً عن الأضواء، ونتابع حالته الصحية ونطمئن عليه من خلال أسرته.