عمر زهران يغادر قسم الدقي بعد الإفراج عنه في قضية المجوهرات
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
غادر منذ قليل المخرج عمر زهران، قسم شرطة الدقي وذلك بعد الانتهاء من كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بالإفراج الشرطي، في قضية سرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
في السطور التالية، نرصد تفاصيل مثيرة، حيث رحلت الأجهزة الامنية المخرج عمر زهران إلى قسم شرطة الدقي تمهيدا لإخلاء سبيله عقب إنهاء إجراءات الإفراج عنه لقضاءه نصف مدة العقوبة الصادرة بحقه في قضية مجوهرات شاليمار شربتلي زوحة المخرج خالد يوسف.
وأنهى المستشار مرتضي منصور والمستشار شريف حافظ محاميا عمر زهران اجراءات اخلاء سبيله وصحة افراجة من نيابة جنوب الجيزة الكلية.
وتصدر اسم المخرج عمر زهران تريند مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خلال الساعات الماضية بعد تداول أخبار حول الإفراج عنه بعد قضاءه نصف مدة العقوبة ثم إعادته لمحبسه مرة أخرى وعدم الإفراج عنه.
وفي تطور جديد أصدرت أسرة المخرج عمر زهران بيانا عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يعلنون فيه تمسكهم بالمستشار مرتضى منصور والمستشار شريف حافظ كهيئة دفاع عن زهران.
وتضمن المنشور على موقع فيسبوك: "نتقدم نحن أسرة عمر زهران و بالنيابة عنه اخوه يحيى زكريا زهران بتأكيد تفويضنا للمستشار مرتضى منصور و المستشار شريف حافظ للدفاع عن عمر زهران اخونا النزيه في محنته و نعلن اننا غير مسؤلون عن تدخل اي محامي أو اعلامي بخلاف الهيئة المذكورة، واثقين في نزاهة القضاء و الشرطة المصرية.
وحجزت محكمة النقض أولى جلسات طعن المخرج عمر زهران على حكم حبسه عام في اتهامه بسرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي زوجة المخرج السينمائي خالد يوسف للحكم بجلسة 18 يونيو القادم.
وشهدت الجلسة تقدم هيئة الدفاع عن المخرج عمر زهران التي ضمت كل من المستشار مرتضى منصور والمستشار شريف حافظ مذكرات بأسباب الطعن على حكم حبسه وترافعوا جميعا ملتمسين براءته وقبول الطعن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر زهران المخرج عمر زهران اخبار الحوادث مجوهرات شاليمار الشربتلي سرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي المخرج عمر زهران مجوهرات شالیمار الإفراج عنه الإفراج عن شریف حافظ
إقرأ أيضاً:
محلل جمهوري: إدارة ترامب تضع على رأس أولوياتها الإفراج عن جميع المحتجزين
أكد إريك براون، المحلل الاستراتيجي بالحزب الجمهوري الأمريكي، أن التوصل إلى هدنة لمدة 60 يومًا في غزة قد يمثل خطوة أولى نحو وقف الحرب، لكنه لم يستبعد أن تستمر إسرائيل في عملياتها العسكرية بعد تنفيذ بنود الهدنة، لا سيما في ظل مواقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورفضه دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأوضح إريك، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضع على رأس أولوياتها ضمان الإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين، الذين يُقدر عددهم المتبقي بنحو 50 محتجزًا، مشيرًا إلى أن هناك ضغطا متزايدا من أسر هؤلاء المحتجزين داخل إسرائيل وخارجها.
وعند سؤاله مباشرة عما إذا كانت هذه الهدنة ستعني نهاية الحرب بالكامل، أجاب إريك بأن الأمر يرتبط بسلوك نتنياهو، قائلاً: "كل المؤشرات من رفض دخول المساعدات وحتى التصريحات المتشددة توحي بأنه قد يستمر في العمليات العسكرية حتى بعد تطبيق الهدنة".
القضاء على الجماعات الإرهابيةوبشأن الموقف الأمريكي، أكد إريك أن الولايات المتحدة "تسعى فعليًا إلى وقف الحرب"، وأنها تمارس ضغوطًا متزايدة على إسرائيل لتحقيق هذا الهدف، لكنه أشار إلى أن واشنطن تحاول في الوقت نفسه التوفيق بين مساعي السلام و"القضاء على الجماعات الإرهابية في غزة"، بحسب وصفه.
وختم بالقول: إن أي حل دائم لا يمكن أن ينجح دون معالجة جذور الصراع، وإن الهدنة قد تكون فرصة لبناء مسار سياسي أكثر استقرارا، إذا استغلت بشكل جاد من قبل جميع الأطراف.