ضربه 8 ساعات علشان يطلع الجن ..تجديد حبس دجال قتل طالب بالخصوص
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أمر قاضي المعارضات بالخصوص ، بتجديد حبس دجال 15يومًا على ذمة التحقيقات، لقيامه بضرب طفل يدعي مصطفي محمود بالصف الأول الإعدادي، حتى الموت بحجة علاجه من مس شيطانى، كما أمرت جهات التحقيق بالتصريح بدفن جثة الطفل، عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها وسؤال أهلية المتوفى.
وفي وقت مسبق، كشفت التحريات الأولية بشان التحقيقات في واقعة مصرع الطفل مصطفى محمود، بالصف الأول الإعدادي، بمنطقة السقيلي بالخصوص بمحافظة القليوبية، أنّ المتهم يدعى الشيخ "م" استدعته أسرة الطفل زعمًا منهم إنه يُعاني من مس شيطاني فسكب الدجال عليه ماء وظل يضرب فيه ضربا مبرحًا لمدة تصل 8 ساعات.
وأضافت التحريات، أنّ المتهم ادعى لأسرة الطفل المتوفى بضرورة الضرب لكي يخرج منه المس الشيطاني، حيث وضع ألواح من الثلج على المجني عليه ثم تركه حتى توفي.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهم وعرضه على جهات التحقيق.
وشهدت منطقة السقيلي، التابعة لمدينة الخصوص بمحافظة القليوبية، مصرع طفل يدعى مصطفى، 14 عامًا، على يد دجال، بعد ضربه حتى الموت بحجة إصابته بمس شيطاني.
وجرى نقل الجثة لمستشفى تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق، والتحفظ على المتهم، وأمرت جهات التحقيق بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهلية المتوفى.
تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية، إخطارًا من شرطة الخصوص، يفيد بمصرع طفل يدعى مصطفي 14 عامًا، إثر تعرضه للضرب المبرح.
على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين أنّ وراء ارتكاب الواقعة دجال اعتزم علاج الطفل بناءً على رغبة والده، وظل يضربه ضربا مبرحا بحجة إصابته بمس شيطاني حتى لقي مصرعه، وجرى نقل الجثة لمستشفى تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة القليوبية
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخليةالسعودية تستضيف وفدا أمنيا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في المملكة والاستفادة من خبراتها
الخميس, 24 أبريل 2025 9:01 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
استضافت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية وفدًا أمنيًا من الجمهورية العربية السورية، وذلك في إطار تعزيز التعاون الأمني وتبادل الخبرات. واطّلع الوفد خلال الزيارة على تجارب الأجهزة الأمنية السعودية في مجالات متعددة، حيث تم استعراض أبرز الممارسات والتقنيات الحديثة التي تعتمدها المملكة في حفظ الأمن والاستقرار.