عين ليبيا:
2025-05-29@08:12:04 GMT

134 يوما من الحرب على غزة.. مزيد من الضحايا و الدمار

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

لليوم ال134 على التوالي، تواصل إسرائيل قصفها لقطاع غزة براً وبحراً وجوا، موقعة ًالمزيد من الضحايا من المدنيين، إضافة لتدمير البنية التحتية للقطاع.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الطيران الإسرائيلي قصف ثلاثة منازل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ومنزلين في حي الصبرة وسط المدينة، ما أدى إلى مقتل 10 أشخاص وإصابة 20 آخرين.

كما قصف الطيران منزلاً في دير البلح وسط قطاع غزة، ما أدى إلى إصابة ستة فلسطينيين بينهم طفلان.

وفي رفح جنوب القطاع، شن الطيران ثلاث غارات على مخيم الشابورة وسط المدينة، ما أدى إلى مقتل ستة فلسطينيين وإصابة تسعة آخرين، فيما قصفت مدفعيته المناطق الشرقية والجنوبية.

وقتل 5 فلسطينيين، وأصيب آخرون في قصف الطيران منزلاً في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، فيما قتل فلسطيني جراء قصف الطيران  منزلاً بحي الجنينة وسط مدينة رفح.

وتواصل إسرائيل حصار مستشفى ناصر بخان يونس في غزّة، وسط انقطاع التيّار الكهربائي وتوقّف المولّدات عن العمل جراء نفاد الوقود، ما أدّى إلى وفاة خمسة مرضى.

وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن الوضع في مجمع ناصر خطير وكارثي، حيث قامت القوات الإسرائيلية بإخلاء قسم الولادة والجراحة ونقل المرضى إلى مبنى ناصر القديم تحت القصف وتهديد السلاح المباشر، في انتهاك وخرق لكل الأعراف والقيم الإنسانية والقانونية والدولية.

وأوضحت الوزارة أن مرضى المستشفى من أطفال ونساء وشيوخ هم عرضة للموت في أي لحظة نتيجة الحصار المطبق على المجمع، حيث توفي 4 من المرضى داخله اليوم نتيجة توقف الأوكسجين جراء قطع الكهرباء عن كامل المبنى.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت أمس ارتفاع عدد ضحايا القصف المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 28775 قتيلا ً، و68552 جريحاً، إضافة إلى آلاف الضحايا الذين ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: المدنيين خان يونس قطاع غزة مجمع ناصر الطبي وزارة الصحة الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

جراحة بريطانية: حروق الحرب في غزة يصعب النجاة منها / فيديو

#سواليف

قالت #جراحة_بريطانية جاءت ضمن بعثة طبية إلى مستشفى في قطاع #غزة، إن #الحروق التي يصاب بها المواطنون في غزة بفعل #الصواريخ_الإسرائيلية يصعب النجاة منها حتى في أكثر المستشفيات الأوروبية تطوراً.

وأكدت فيكتوريا روز التي تقيم في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة أنها “لم أر في حياتي هذا العدد من #الإصابات الناجمة عن #الانفجارات، ولم أر في حياتي هذا العدد من الإصابات في غزة”.

مقالات ذات صلة الفلك الدولي ينشر أول صورة لهلال شهر ذي الحجة 2025/05/27

#غزة_تحت_القصف #غزة_تُباد
الجرّاحة البريطانية “فيكتوريا روز”المتطوعة للعمل في مجمع ناصر الطبي تكشف عن الوضع الكارثي للقطاع الصحي في غزة وسط استمرار قصف الاحتلال …..وعن بعض الحوادث التي مرت عليها اثناء عملها .. pic.twitter.com/9VFdTTkzwg

— Marwan Mohammed ﮼مروان‏ (@marwankhalil052) May 23, 2025

وكانت روز زارت غزة سابقاً للعمل. وأكدت أنها رأت الكثير من الحروق الشديدة وهي إصابات شائعة لدى الأشخاص الذين تعرضوا لانفجار. وقالت من جناح الأطفال في مستشفى ناصر: “نرى هذه الإصابات لدى أطفال صغار جداً أيضاً”.

وأكدت روز أن الحروق الكبيرة التي شاهدتها في زيارتها “يصعب النجاة منها حتى في الدول الغربية حيث لا توجد حروب ولدينا مستشفيات تعمل وجميع المستلزمات الطبية في متناول أيدينا”، مشيرة إلى أن “معظم هذه الحروق ستؤدي إلى الوفاة”.

وشرحت الجراحة أن النوع الآخر من الإصابات الناجمة عن الانفجارات يحدث عندما “يتحرك كل ما حولك بقوة هائلة نتيجة الانفجار، فيقذف بقوة هائلة ما يصيب المدنيين ويسبّب جروحاً عميقة”. بحسب روز، فإنّ الضحايا غالباً ما يصابون ببتر جزئي أو كامل في القصف، ولأنهم يعيشون في خيام، فإنهم يصلون إلى المستشفى وقد تراكمت على جروحهم كميات كبيرة من التراب.

الطبيبة البريطانية المتطوعة في مستشفيات قطاع غزة فيكتوريا روز تصف الوضع الإنساني الحالي في القطاع بأنه الأكثر سوءًا مقارنة بالزيارات السابقة التي أجرتها إلى المنطقة pic.twitter.com/1G2Wt2gtfM

— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 26, 2025

وتابعت: “أول ما نقوم به هو محاولة تنظيف الجروح، ثم محاولة تغطيتها وإنقاذ أكبر قدر ممكن من أجزاء الجسم”، مبنة أنّ هذه التحديات تتفاقم بسبب تناقص عدد المرافق الطبية العاملة في غزة، بما في ذلك مستشفى ناصر.

وأشارت إلى أن القصف الإسرائيلي دمر أحد أقسام المستشفى في الطابق الثاني، وفي الطابق الرابع أيضاً دمر قسم الحروق.

وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، قد أفاد، الأسبوع الماضي، بأنّ “94% من مستشفيات غزة تضررت أو دمرت، ونصفها لم يعد يعمل”. وأكدت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب 42% من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم.

وقالت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، في تصريحات صحافية في جنيف: “بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64% من المعدات الطبية، و43% من الأدوية الأساسية و42% من اللقاحات”.

وأوضحت أن 51 شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع.

وأضافت بلخي “هل يمكن أن تتخيل جراحاً يعالج كسراً في العظم دون تخدير؟ المحاليل الوريدية والإبر والضمادات غير متوفرة بالكم المطلوب”، مضيفة أن الأدوية الأساسية مثل المضادات الحيوية ومسكنات الألم وأدوية الأمراض المزمنة شحيحة.

مقالات مشابهة

  • ضياء رشوان: استشهاد فلسطينيين بعد تسلم المساعدات.. غزة تعيش أوقاتا صعبة
  • جرحى جراء تصادم قطار وشاحنة جنوب ألمانيا
  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للعدو “الإسرائيلي ” على خان يونس وغزة
  • ستة شهداء جراء استهداف العدو الإسرائيلي فلسطينيين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات في رفح
  • شهيد جراء قصف الاحتلال لدراجة نارية جنوب لبنان.. وخروقات متواصلة
  • أكثر من 170 وفاة خلال أسبوع جراء تفشي الكوليرا في السودان  
  • الاحتلال يسجن ضابطا قاتل 270 يوما في غزة ورفض العودة إلى الحرب
  • جراحة بريطانية: حروق الحرب في غزة يصعب النجاة منها / فيديو
  • ادعاءات إيجاد مخرج عسكري من أزمتنا الشاملة «كذبة بلقاء»
  • قتلى بانهيار طيني جنوب الصين