يصادف اليوم ذكرى وفاة الفنان محمد متولي الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 17 فبراير 2018.

 

من هو محمد متولي؟

هو محمد محمود متولي أحمد ولد في11 مارس 1945 وتوفي في يوم 17 فبراير 2018، ولد في شبين الكوم بالمنوفية وعاش في الإسكندرية ثم التحق بكلية دار العلوم.

وتزوج من سيدة من خارج الوسط الفنى تخرجت في كلية دار العلوم وأنجبت له ابنتين هو ممثل موهوب ولعل ذلك قد تكشف بقوة في «سارق الفرح».

 

السبب الحقيقي لوفاة محمد متولي

ردت السيدة وفاء إبراهيم، زوجة الفنان محمد متولي، على الشائعات التي انتشرت بسبب وفاة الفنان الراحل، والتي تم تداولها بأنه تُوفى نتيجة "الزغطة".

وقالت وفاء إبراهيم زوجة الراحل محمد متولي أثناء حوارها في وقت سابق ببرنامج صباح الورد، عبر قناة TeN، إن البعض قال إنه توفى نتيجة «الزغطة»، ولكن هذا الكلام ليس له أي أساس من الصحة.

وأضافت أن الفنان محمد متولى توفى نتيجة سكتة قلبية مفاجئة، موضحة: هو توفى وهو قاعد، كان ماسك الموبايل وحطه على الترابيزة اللي جنبه، وتوفى.

وأشارت زوجة الفنان محمد متولي إلى أنه لم يكن يعاني أي تعب قبيل الوفاة، موضحة أنه كان مريضًا بالسكر، إضافة إلى عصبيته الشديدة.

 

قصة وفاة محمد متولي

في 17 فبراير 2018، رحل محمد متولي عن عالمنا بسكتة قلبية، دون ضجة إعلامية، ودون أن يشعر به أحد.

وعقب وفاة محمد متولي، انهارت ابنته سمر، ودخلت في نوبة من البكاء، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد الغيطي، بعدها تمالكت أعصابها وروت المشاهد الأخيرة في حياته وسبب وفاته.

وقالت ابنة الفنان الراحل، إن والدها كان يعاني من تضخم في عضلة القلب، ورحل بعد تعرضه لأزمة قلبية، مشيرة إلى أنها تفاجأت بالخبر بعد عودتها إلى المنزل، وانهارت في نهاية المكالمة، مرددة كلمة: "كلنا هنموت".

 

أعمال محمد متولي

بلغت عدد الأعمال التي مثل فيها 232 بالإضافة مشاركته في برنامجين

أعماله السينمائية: "1987 سلام يا صاحبي، 1990 الإمبراطور، 1992 إلا ابنتي، 1993 وزير في الجبس، 2014 زمن أبو الدهب، 2006 مطب صناعي والحج اسماعيل".

أعماله الدرامية:" 1987 ليالي الحلمية، 1993 العودة الأخيرة، 1999 حرث الدنيا، 2008 قمر، 2014 فيفا أطاطا".

أعماله المسرحية: "2010: آخر المطاف، 2007: ولاد اللذينة، 1994 حزمني يا، 1993: رصاصة في القلب (رصاصة في الكلب لولو) ومسرحياة المنولوجست، 1984: البرنسيسة، 1981: أهلا يا دكتور، 1975: إنتهى الدرس يا غبي، حالة طوارئ، شباب امرأة، المرجيحة". 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد متولي الفنان محمد متولي وفاة محمد متولی الفنان محمد

إقرأ أيضاً:

كارثة الطائرة الهندية.. التحقيق يكشف السبب الحقيقي والصادم وراء التحطم

أظهر تحقيق أولي في حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية الشهر الماضي أن مفاتيح التحكم في ضخ الوقود لمحركي الطائرة انتقلت من وضع التشغيل إلى الإيقاف قبل لحظات من سقوطها، ما أدى إلى مقتل 260 شخصًا على الأقل، في كارثة لا تزال التحقيقات بشأنها جارية بمشاركة خبراء دوليين.

الطائرة، وهي من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، كانت قد أقلعت من مدينة أحمد آباد غرب الهند باتجاه لندن في 13 يونيو، وتحطمت بعد الإقلاع بفترة وجيزة فوق منطقة سكنية، ما أسفر عن مقتل جميع الركاب الـ242 باستثناء ناجٍ واحد، إضافة إلى 19 شخصًا على الأرض.

أوضح التقرير الصادر عن “مكتب التحقيق في حوادث الطائرات” الهندي أن مفتاحي الوقود لمحركي الطائرة توقفا بفارق ثانية واحدة فقط، في اللحظة التي كانت فيها الطائرة تسجّل أقصى سرعة لها، ونُقل عن تسجيلات قمرة القيادة أن أحد الطيارين سأل الآخر: “لماذا أوقفت الوقود؟”، فأجابه زميله بأنه لم يفعل.

عاد الوقود إلى التدفق لاحقًا، وبدأ المحركان في استعادة طاقتهما، لكن الطائرة كانت قد بدأت بالفعل في الهبوط السريع. أطلق الطيار نداء استغاثة “مايداي” ثلاث مرات قبل أن ترصد أبراج المراقبة الطائرة وهي تهوي وتتحطم.

لم يحدد التقرير المسؤولية بعد، وأكد أن التحقيق لا يزال في مراحله الأولى، وبحسب مصادر نقل عنها موقع “ذي إير كارنت” المتخصص، فإن التحقيق يركّز حاليًا على حركة مفاتيح الوقود، مع احتمال تغيّر وجهة التحقيق خلال الأشهر القادمة.

وسلّط التقرير الضوء على نشرة معلومات أصدرتها إدارة الطيران الفدرالية الأميركية عام 2018، بشأن احتمال تعطل خاصية قفل مفاتيح الوقود في هذا الطراز من الطائرات، ورغم أن النشرة كانت “استشارية”، لم تنفذ الخطوط الجوية الهندية الفحوص المقترحة.

مع ذلك، أشار مكتب التحقيق إلى عدم وجود أدلة على خلل في محركات GE أو في هيكل طائرة بوينغ، كما لم تصدر توصيات فورية بخصوص الطراز أو المحركات المستخدمة.

شاركت في التحقيق فرق متخصصة من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، في حين أكدت بوينغ دعمها المستمر للتحقيقات، من جانبها، أعلنت الخطوط الجوية الهندية تعاونها الكامل مع السلطات المختصة، فيما ينتظر التقرير النهائي خلال أشهر.

وكان على متن الطائرة 230 راكبًا، بينهم 169 هنديًا و53 بريطانيًا وسبعة برتغاليين وكندي، إضافة إلى 12 من طاقم الطائرة. وأسفر الحادث كذلك عن إصابة عشرات على الأرض، بينما تمكن راكب بريطاني واحد فقط من النجاة.

ورغم أن التقديرات الأولية أشارت إلى سقوط 279 قتيلًا، جرى لاحقًا تعديل الرقم بعد عمليات تحديد هوية الجثث المتفحمة والمتناثرة.

الحادث أعاد إلى الواجهة الجدل حول إجراءات السلامة والصيانة، لا سيما المتعلقة بأنظمة الوقود في طائرات بوينغ الحديثة، كما دفع السلطات إلى مراجعة بروتوكولات الطيران والطوارئ في الهند.

مقالات مشابهة

  • كارثة الطائرة الهندية.. التحقيق يكشف السبب الحقيقي والصادم وراء التحطم
  • صدمات متتالية.. رحيل مفاجئ لـ 3 مشاهير خلال أسبوع
  • وفاة المطرب الشعبي محمد عواد بعد وعكة صحية مفاجئة
  • برسالة مؤثرة.. محمد العدل يحيي ذكرى رحيل شقيقه سامي العدل
  • «صناعة غير إنسانية».. رسالة حزينة من عمرو سلامة بعد وفاة المخرج سامح عبد العزيز
  • إيهاب فهمي ينعي الراحل سامح عبد العزيز
  • في ذكرى وفاة لورانس العرب.. علامات بارزة في مشوار الفنان عمر الشريف
  • ذكرى رحيل لورانس العرب.. عمر الشريف كاريزما لا تُنسى|فيديو
  • في ذكرى وفاة والدها.. ابنة سامي العدل تنعى سامح عبدالعزيز: «هفضل فاكراكم وأدعيلكم»
  • محمد صبحي يكشف سبب وفاة الراحل محمد عواد