رئيس البرلمان الفلسطيني يشيد بكلمة أبو العينين في أعمال الاتحاد من أجل المتوسط
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد روحي فتوح رئيس البرلمان الفلسطيني، أن اجتماع الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط كان به تفاؤل وأمل بسبب تواجد موقف جامع مؤيد لـ القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
قال روحي فتوح في تصريحات له مع الإعلامي أحمد موسى على هامش فعاليات أعمال الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، وذلك في حلقة اليوم من برنامج " على مسئوليتي" المذاع على قناة " صدى البلد"، :" النائب محمد أبو العينين ألقى كلمة فلسطينية وعربية وعالمية بامتياز وعبر فيها عما يدور في عقول الشعب الفلسطيني ".
أضاف روحي فتوح :" كلمة أبو العينين طالب فيها أن يكون هناك موقف جاد لحل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية ".
وتابع روحي فتوح:" أبو العينين حذر من اجتياح إسرائيل لرفح الفلسطينية، والشعب الفلسطيني يقف بصلابة ضد مخططات التهجير القسري ".
وأكمل روحي فتوح:" فخورون بموقف الرئيس السيسي الرافض للتهجير القسري والعدوان على قطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرلمان البرلمان الفلسطيني غزة الاحتلال اخبار التوك شو أبو العینین
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.