هل انفصل أمير عيد وليلي الفاروق؟.. صورة تشعل مواقع السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
ما زلت أنباء انفصال الفنان أمير عيد عن زوجته الفنانة التشكلية ليلي الفاروق، تسيطر على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن نشرت مجموعة صور لها مع شاب من خارج الوسط الفني.
وزعم البعض أن أمير عيد قد ألغي متابعة ليلي الفاروق، عبر موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، لتؤكد الأخيرة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، بأن كل ما يتداول عار تماما من الصحة، وأنهم يتابعون بعضهم ولم يلغي أحدا منهم المتابعة للأخر، مطالبة الجميع التحري قبل نشر الأخبار، كونها من الممكن أن تؤثر بالسلب على أصحابها.
وكشفت ليلي الفاروق، عن طبيعة علاقتها بالشاب الذي التقطت معه عدة صور، ونشرتها عبر خاصية «الاستوري» عبر موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، والتي كانت السبب في نشر الشائعة، إذ قالت : «دا أعز أصدقائي وأصغر مني بـ12 سنة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير عيد أمیر عید
إقرأ أيضاً:
أستاذ علم اجتماع سياسي: السوشيال ميديا توجه أنظار المعنيين للقضايا المهمة
أكد دكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست منفصلة عن المجتمع الحقيقي، بل هي جزء مكمل له، وتلعب دورًا في مراقبة السلطة التنفيذية والأداء، فضلاً عن توجيه أنظار الجهات المعنية إلى العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية.
وأشار سعيد صادق، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج «يحدث في مصر»، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، إلى أن طبيعة المجتمع المصري شهدت تغيرًا ملحوظًا مع تزايد أعداد مستخدمي السوشيال ميديا، حيث تم ربط المجتمع المصري بأبنائه في الخارج، مما ساعد على توسيع دوائر العلاقات الاجتماعية والمعارف، وفتح المجال أمام زيجات من خارج نطاق الأقارب التقليديين.
وشدد على أن وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت في تقوية الروابط الأسرية، وتسهيل عمليات الاستثمار، بالإضافة إلى توسيع دائرة المعارف الاجتماعية والمهنية، موضحًا أن الديمقراطية هي عملية تعليمية، وأن ظهور السوشيال ميديا فتحت الطرق أمام التعبير، لكنها في الوقت نفسه أحدثت حالة من الاستقطاب بين المستخدمين، موضحًا أن أصبح البعض أكثر عدوانية، بينما يخشى آخرون إظهار شخصياتهم الحقيقية ويلجئون لاستخدام أسماء مستعارة للحماية.
وتابع: "السوشيال ميديا أصبحت مؤشرًا مهمًا لاهتمامات الرأي العام، رغم أن التفاعلات عليها قد تتحول أحيانًا إلى اشتباكات حادة بين مستخدميها".
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»