مطار مراكش المنارة يحتل المرتبة الثانية وطنيا من حيث عدد المسافرين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مطار مراكش المنارة يحتل المرتبة الثانية وطنيا من حيث عدد المسافرين، احتل مطار مراكش المنارة الدولي المرتبة الثانية وطنيا من حيث عدد المسافرين خلال الأشهر الستة الأولى من السنة الجارية، وذلك بعد كل من مطار محمد .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مطار مراكش المنارة يحتل المرتبة الثانية وطنيا من حيث عدد المسافرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
احتل مطار مراكش المنارة الدولي المرتبة الثانية وطنيا من حيث عدد المسافرين خلال الأشهر الستة الأولى من السنة الجارية، وذلك بعد كل من مطار محمد الخامس الدولي التي جاء في الصدارة بأزيد من 4 ملايين و 52 ألف مسافر.
واستقبل مطار مراكش المنارة الدولي خلال الأشهر الستة الأولى من السنة الجارية، ما مجموعه 3 ملايين و 464 ألف مسافر.
وأفاد المكتب الوطني للمطارات، في حصيلته الأخيرة حول حركة النقل الجوي التجاري، بأن هذا الرقم يمثل نسبة استرجاع تصل إلى 113 في المائة بالنسبة للمسافرين، بالمقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2019 (971 ألف و 189 مسافرا).
وكشف المكتب أن مطارات المملكة سجلت خلال النصف الأول من سنة 2023، حجم حركة تجارية بلغ 12.197.957 من المسافرين، و97.071 رحلة جوية، أي بنسبة نمو لحركة النقل الجوي التجاري تقدر بـ 5 في المائة، وبمعدل استرجاع لحركة الطائرات يقدر بـ 98 في المائة، وذلك مقارنة بما تم تسجيله خلال الفترة ذاتها من سنة 2019.
وبخصوص نشاط الشحن الجوي، فقد سجل خلال النصف الأول من السنة الجارية ما مجموعه 37.168 طنا، مقابل 48.696 طنا خلال نفس الفترة من سنة 2019؛ أي ما يمثل نسبة استرجاع تقدر بـ 76 في المائة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المائة من سنة
إقرأ أيضاً:
مراكش تستضيف برنامج الحوار الإسلامي الإفريقي العربي بمشاركة ليبية
شاركت الدبلوماسية الشبابية الليبية، في أعمال برنامج الحوار الإسلامي الإفريقي العربي حول الديمقراطية والسلم والأمن، الذي انطلق في مدينة مراكش بالمملكة المغربية، ضمن فعاليات اختيار مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي. ويُنظم البرنامج من قبل وزارة الشباب والثقافة المغربية، بالتعاون مع منتدى شباب العالم الإسلامي، وبمشاركة شخصيات رفيعة من دول عربية وإفريقية، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات تعنى بقضايا السلم والتنمية.
وقد شددت الكلمات الرسمية خلال الجلسة الافتتاحية على أهمية تعزيز قنوات الحوار بين مكونات العالم الإسلامي في إفريقيا والمنطقة العربية، والدفع نحو شراكات عملية تُسهم في دعم قيم الديمقراطية وترسيخ ثقافة السلم وبناء مجتمعات قادرة على مواجهة النزاعات والعنف.
وتضمن البرنامج سلسلة جلسات حوارية تناولت مقاربات شمولية تقوم على الوقاية والتربية والحوار، مع التأكيد على ضرورة تعزيز التعاون بين الدول والمؤسسات المعنية للتصدي للتطرف وتعزيز الأمن في الفضاءين الإفريقي والعربي. كما ركز المشاركون على تمكين الشباب سياسيًا وإشراكهم في عمليات صنع القرار بوصفهم عنصرًا أساسيًا في استدامة السلم والتنمية.
يأتي تنظيم برنامج الحوار الإسلامي الإفريقي العربي في سياق اهتمام متزايد بإطلاق منصات شبابية عابرة للحدود لتعزيز المشاركة في مجالات السياسة والسلم والأمن. وتعمل العديد من المؤسسات الإقليمية، خاصة في إفريقيا والعالم العربي، على إدماج الشباب في المبادرات المرتبطة بالحوكمة وبناء السلم، استنادًا إلى تجارب أظهرت أهمية أصوات الشباب في مواجهة التطرف ودعم الاستقرار. وتعد مشاركة الشباب الليبي في مثل هذه الفعاليات استمرارًا لجهود الانفتاح الدبلوماسي وتمثيل ليبيا في المنتديات الشبابية الدولية.