عامر حسين: لن نتأخر على مطالب حسام حسن.. والأهلي لا يحق له الاعتراض على مباراة بلدية المحلة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أكد عامر حسين المشرف على لجنة المسابقات بالاتحاد المصري لكرة القدم، أن أحمد دياب رئيس الرابطة عقدوا اجتماع مع حسام حسن وجهاز منتخب مصر، للتنسيق للمرحلة المقبلة.
إقرأ أيضًا..
وتابع حسين خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "حسام حسن طلب الحصول على أسبوع قبل التوقف الدولي في مارس المقبل، وبالتالي دياب لن يتأخر ولا أنا هتأخر على مطالبه، وبدأت في عمل تصور حتى الجولة الثلاثين وقدمتها منذ ساعة إلى أحمد دياب من أجل الحصول على الموافقات الأمنية عليها، ويوم 12 مارس سيكون آخر مباراة لكل الأندية".
وأضاف عامر حسين: "الأهلي وإنبي فقط هو من يخوضوا مواجهة يوم 15 بسبب أن الأهلي لديه عدة مؤجلات، والتوقف الثاني سيكون في شهر يونيو، والدوري كان من المحدد ينتهي في 30 يوليو، ولكنها أصبحت الآن متوقفه على مشوار الأندية في المشاركات الإفريقية، وحال وصول الأربع أندية إلى النهائي في إفريقيا والكونفدرالية، الدوري ينتهي 10 أغسطس على الأقل، وهذا الموسم صعب بسبب انشاء بطولة الدوري الإفريقي".
وقال المشرف على لجنة المسابقات: "تأجيل مباراة الأهلي وبيراميدز ووضع مباراة الأحمر ضد بلدية المحلة في نفس اليوم، بسبب خروج بيراميدز في إفريقيا والأهلي يلعب في القاهرة، ولن يكون هناك اعتراض بسبب اللائحة التي تنص على أن الفريق الذي يلعب مباراة خارجية يحتاج 4 أيام للعب في الدوري أما من يخوض المباراة في مصر يحتاج 3 أيام".
واختتم عامر حسين: "تم تحديد مباراة الأهلي والزمالك في الدور الأول ولكن لن يتم الإعلان عنها حتى يتم الحصول على موافقه من رابطة الأندية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عامر حسين الاتحاد المصري لكرة القدم حسام حسن أحمد دياب منتخب مصر الأهلي بلدية المحلة عامر حسین حسام حسن
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة: حالة عطش شديد يعيشه المواطنون بعد تدمير 75% من الآبار
الثورة نت /..
قالت بلدية غزة، اليوم الأحد، إن حالة عطش كبيرة تلوح في الأفق مع بدء ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة حاجة المواطنين والنازحين إلى المياه، جراء تدمير العدو الإسرائيلي75% من آبار المياه منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت البلدية أن المدينة تعيش أوضاعًا كارثية بسبب تدمير الآبار وعدم توفّر الوقود اللازم لتشغيل الآبار المتبقية، إضافة إلى تقطّع فترات ضخّ مياه ميكروت، مما نتج عنه حالة عطش شديدة تعيشها المدينة، بحسب “وكالة سند للأنباء”.
وأشارت أن حالة العطش قد تؤدي إلى أزمات صحية وبيئية خطيرة إذا لم تتدخل الجهات والمنظمات الدولية بشكل عاجل لتوفير الإمكانيات المطلوبة، والوقود، وإعادة تأهيل المرافق المدمرة وتشغيلها، وتوفير المياه للمواطنين.
ولفتت بلدية غزة، إلى أن كميات المياه المتوفرة حاليًا لا تتجاوز 35 ألف كوب يوميًا من أصل 120 ألف كوب كانت تُضخ قبل العدوان الإسرائيلي في مثل هذه الفترات، وهي كمية تُعد شديدة الانخفاض مقارنة بالاحتياج الفعلي للمدينة.
وأوضحت أن هذه الكمية تتوزع بين نحو 20 ألف كوب من مياه “ميكروت”، و15 ألف كوب تُنتجها آبار البلدية التي تعمل لساعات محدودة جدًا بسبب نقص الوقود والكهرباء، بالإضافة إلى كميات محدودة من الآبار الخاصة.
وفي وقت سابق، حذرت بلدية غزة، من حدوث أزمة مياه كبيرة؛ بسبب استمرار تقليص كميات الوقود التي تصل للبلدية، مشيرة إلى أن كمية الوقود لا تكفي لتشغيل آبار المياه التابعة لها لساعات كافية لتوفير الحد الأدنى من المياه، إضافة إلى عدم توفر وقود لتوزيع الماء على أصحاب الآبار الخاصة في المناطق التي لا تصلها المياه.
وتسبب العدوان الإسرائيلي وجريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو على قطاع غزة بحالة دمار واسع في مرافق المياه؛ منها 115 ألف متر طولي من خطوط وشبكات المياه و63 بئراً و4 خزانات كبيرة، بالإضافة إلى محطة التحلية شمال غرب غزة؛ والتي كانت تنتج نحو 10 آلاف كوب من المياه يومياً، وفق بيان سابق لبلدية غزة.
نهائي كأس مصر.. الزمالك يطمح لإنقاذ موسمه أمام بطل إفريقيا