تفاصيل تغيير لوجو بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
كشف محمد غنيمي، مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، عن تفاصيل تغيير لوجو بطولة كأس الأمم الأفريقية، موضحا أن اللوجو القديم كان عبارة عن خارطة أفريقيا مع نجمة تتغير مكانها حسب الدولة المضيفة للبطولة.
ابتكار لوجو جديد يُميز كل دولة عن غيرهاوأوضح مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، خلال لقاء تلفزيوني مع برنامج «صباح الورد»، المذاع على شاشة قناة «TeN» أن رغبة «الكاف» كانت في ابتكار لوجو جديد يُميز كل دولة عن غيرها، ويُعكس رمزية أفريقية مُميزة، ولذلك تم تصميم لوجو جديد يضم:
- الكأس في المنتصف: رمزاً للبطولة.
- أنياب الفيل: رمزاً للدولة المضيفة (كوت ديفوار).
- ألوان الدولة المضيفة: لإضفاء لمسة مميزة لكل بطولة.
تغيير لوجو البطولة هو فكرة جماعيةوأكد مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف» أن تغيير لوجو البطولة هو فكرة جماعية تم العمل عليها بدقة وعناية لخلق هوية بصرية مميزة لكل دولة تستضيف البطولة.
وأشار مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف» إلى أن عمله كمدير قسم التطوير الإبداعي بالكاف يتطلب منه التأكد من الهوية البصرية للبطولة، بدءاً من الشعار إلى الإعلانات واختيار الألوان، مع مراعاة التناسق بين جميع العناصر، بما في ذلك ألوان الاستادات التي ستُقام فيها المباريات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاف الأمم الأفريقية كأس الأمم الأفريقية
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن: إسرائيل مستمرة في نهجها دون تغيير تجاه الجنوب اللبناني
أكد حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية تجاه الجنوب اللبناني لم تشهد أي تغيير يُذكر، على الرغم من الهدوء النسبي الخادع.
وأضاف في تصريحات، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ تل أبيب ما تزال مستعدة لتنفيذ عمليات اغتيال تستهدف شخصيات لبنانية، ولا سيما قيادات من حزب الله، متى توفرت لها الفرصة، لافتًا، إلى أن هذه السياسة تشكل جزءاً من نهج ثابت لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع، أنّ لهذه العمليات عدة أهداف؛ أبرزها تعزيز عملية الردع ضمن السياسة الأمنية الإسرائيلية، بالإضافة إلى إرضاء الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل، التي تسعى إلى القضاء على ما تعتبره تهديدات وجودية قادمة من جنوب لبنان.
وأضاف أن هذا النهج يشمل أيضاً محاولة الضغط على الدولة اللبنانية للإسراع في نزع سلاح حزب الله وعودة الجيش اللبناني إلى مناطق الحدود.
وأشار إلى أن هذه السياسات ترتبط بالنهج العنجهي الذي تتبعه دولة الاحتلال الإسرائيلي، مؤكداً أنه لا يمكن تحقيق أي سلام أو استقرار في الجنوب اللبناني ما دامت إسرائيل تحتل أراضي لبنانية ولم تدخل في اتفاق سلام شامل مع الولايات المتحدة والأطراف العربية والإقليمية، مؤكدًا، أن أي حديث عن تهدئة يظل هشّاً في ظل غياب حل جذري للصراع.