الصين محبطة وسلوفينيا تعتذر.. رفض مشروع قرار الجزائر لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
طالب مندوب الصين في الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، بإعطاء فرصة إلى أهالي غزة للعيش في سلام، مؤكدًا بأنه لا ينبغى استخدام حق النقض لمنع وقف إطلاق النار.
وقال مندوب الصين في كلمه أمام مجلس الأمن الدولي بشأن مشروع قرار الجزائر لوقف إطلاق النار في غزة، إنه ينبغي لمجلس الأمن التحرك لوقف إطلاق النار، لأن هناك غياب لاحترام القانون الدولي.
وأضاف المندوب الصيني، بأن الجزائر توصلت لنص أكثر توازنا، ويجب أن نعبر عن إحباطنا لنتيجة التصويت.
ومن جانبه، اعتذر مندوب سلوفينيا بمجلس الأمن الدولي، لرفض مشروع قرار الجزائر بشأن وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا بأن بلاده تعتبر أن النص الجزائري متوازن.
وأفاد المندوب، بأن الهجمة الإسرائيلية على رفح الفلسطينية ستكون نقطة اللاعودة، كما تقدم بالشكر إلى جمهورية مصر العربية ودولة قطر على جهودهما في لعب دور الوساطة بشأن تهدئة الأوضاع في القضية الفلسطينية الإسرائيلية.
اقرأ أيضاًفيتو أمريكي.. مجلس الأمن يرفض مشروع قرار جزائري لوقف إطلاق النار في غزة
مندوب الجزائر: لايصح لمجلس الأمن التهاون في وقف إطلاق النار بـ غزة
بيان من الصومال في مجلس الأمن الدولي بشأن الأنشطة العسكرية لإثيوبيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة الجزائر مجلس الأمن لبنان قطر اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي مجلس الأمن الدولي اللاجئين الفلسطينيين اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان عدد شهداء غزة الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل مجازر الاحتلال ارتفاع عدد شهداء غزة أخبار إسرائيل النازحين الفلسطينيين صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي اعداد ضحايا العدوان ضحايا العدوان في غزة اعداد ضحايا العدوان في غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان ارتفاع عدد ضحايا غزة مجازر العدوان مشروع قرار الجزائر مشروع قرار جزائري المجلس الدولي القضية الفلسطينية الإسرائيلية إطلاق النار فی غزة لوقف إطلاق النار مشروع قرار
إقرأ أيضاً:
حكومي غزة : تصريحات السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة بشأن دخول “600 شاحنة يومياً” مضللة ومخالفة للواقع
الثورة نت/وكالات أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن التصريحات التي أدلى بها السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة مايك والتز بشأن دخول “600 شاحنة يومياً” إلى قطاع غزة تُعدّ مضللة ومخالفة للوقائع الموثقة. واعتبر المكتب في بيان ، اليوم الخميس، أن هذه التصريحات “تمثل محاولة مكشوفة لتبرئة العدو من جريمة الحصار وتجويع السكان المدنيين، في وقت تؤكد فيه جميع البيانات الميدانية والإنسانية وجود منهجية واضحة في عرقلة إدخال المساعدات، بما يخالف التزامات العدو القانونية وفق اتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية ذات الصلة”. وأوضح أنه “منذ دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل 62 يوماً، لم يدخل قطاع غزة سوى 14,534 شاحنة من أصل 37,200 شاحنة كان يفترض دخولها وفق الاتفاق، وهو ما يعني أن المتوسط اليومي الفعلي لا يتجاوز 234 شاحنة فقط، بنسبة التزام لا تتعدى 39%”، مشيرا إلى أن “هذه الأرقام تؤكد أن العدو لا يكتفي بتقليص الكميات بشكل جسيم، بل يعتمد سياسة خنق اقتصادي ممنهج تهدف إلى إبقاء قطاع غزة عند حافة المجاعة”. واستطرد “كما أن العدو لا يكتفي بخفض أعداد الشاحنات، بل يتحكم بشكل كامل في طبيعة البضائع، حيث يسمح بإدخال سلع منخفضة القيمة الغذائية، ويمنع عشرات الأصناف الحيوية، بما فيها المواد الغذائية الأساسية، والمستلزمات الطبية، وقطع الغيار، ومواد الطوارئ، دون أي مبرر قانوني أو إنساني، وهذا السلوك يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وللالتزامات الواردة في اتفاق وقف إطلاق النار، كما يشكل استخداماً فاضحاً للغذاء والدواء كأدوات ضغط ومعاقبة جماعية ضد المدنيين”. وأكد حكومي غزة “أن الحقيقة أوضح من محاولات التضليل، حيث أن ما يجري على المعابر حصار ممنهج يتخلله تعطيل يومي، وفحص بطيء ومتعمد، ورفض إدخال أصناف أساسية، وتقليص كميات الإمدادات بما يمنع استقرار الوضع الإنساني”، محمّلا “العدو المسؤوليةَ الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية”.