- خيسوس يصدم المعيوف والعويس.. قرارات نارية في الهلال
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن خيسوس يصدم المعيوف والعويس قرارات نارية في الهلال، كشفت تقارير إعلامية عن تفاصيل التقرير الفني الذي قدمه البرتغالي خورخي خيسوس، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال ، إلى إدارة .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خيسوس يصدم المعيوف والعويس.
كشفت تقارير إعلامية عن تفاصيل التقرير الفني الذي قدمه البرتغالي خورخي خيسوس، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، إلى إدارة النادي، عقب نهاية معسكر الفريق في النمسا.
وعادت بعثة الهلال إلى الرياض، بعد نهاية معسكر النمسا، حيث خاض الأزرق 4 مباريات تجريبية، حقق خلالها الفوز على فيلدين النمساوي بنتيجة (6-0)، ثم فاز الهلال على جوريكا السلوفيني بنتيجة (2-0)، وواصل تفوقه على ولفسبرجر النمساوي بنتيجة (2-1)، قبل الخسارة أمام دينامو كييف الأوكراني (0-1) في ختام المعسكر.
بعثة الهلال تصل الرياض.. موعد الاستعداد لودية الكويت
ملعب الدرة جاهز.. الهلال يستعد لتقديم صفقاته الجديدة
وذكر الإعلامي الرياضي عبد الرحمن أباعود، أن البرتغالي خيسوس طالب إدارة الهلال، بالتعاقد مع حارس مرمى أجنبي، بالإضافة إلى ثنائي أجنبي في مركزي المهاجم والجناح.
في المقابل، قرر خيسوس الاكتفاء بالعنصر المحلي في خانة الظهير الأيسر، ليوصي بالصفقات الأجنبية في مراكز حراسة المرمى والجناح والهجوم.
وبات طلب خيسوس بمثابة تهديد للثنائي عبد الله المعيوف، الذي يعد عنصرًا أساسيًا في صفوف الهلال منذ موسم 2016-2017، ومحمد العويس الذي قاد حراسة مرمى منتخب السعودية الأول منذ 2018.
طالع أحدث الأخبار المحلية والعالمية مع تطبيق "سعودي سبورت تليجرام"
تابع مباريات اليوم لحظة بلحظة مع سعودي سبورت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي يصدم محبي “البحث عن نيمو”… حبكة الفيلم مستحيلة بيولوجياً
اكتشاف علمي يصدم محبي “البحث عن نيمو” حبكة الفيلم مستحيلة بيولوجياً
كشف اكتشاف علمي حديث عن نظام التكاثر الفريد لأسماك المهرج “Clownfish”، عن تناقض كبير في الحبكة الرئيسية لفيلم الرسوم المتحركة الشهير “البحث عن نيمو – Finding Nemo”، ما أثار موجة من الجدل بين محبي الفيلم الذي يُعد من كلاسيكيات ديزني وبيكسار منذ صدوره عام 2003.
تدور قصة الفيلم حول السمكة الصغيرة “نيمو”، التي تُختطف من قبل غواص، فيبدأ والده “مارلن” رحلة طويلة عبر المحيط للعثور عليه، متغلباً على العديد من العقبات بمساعدة السمكة “دوري”. لكن وفقاً لاكتشافات بيولوجية مؤكدة، فإن هذا السيناريو لا يمكن أن يحدث في الواقع، لأن نظام التكاثر لدى أسماك المهرج يتضمن تغيّراً في الجنس، يعرف علمياً باسم “الخنثوية المتتابعة – Sequential Hermaphroditism”.
وتوضح الدراسات أن كل مجموعة من أسماك المهرج تتكون من أنثى مهيمنة تُعرف بـ”ملكة السرب”، وذكر مسيطر وعدد من الذكور الأصغر سناً. وإذا ماتت الأنثى المهيمنة، يتحول الذكر المسيطر تلقائياً إلى أنثى ليأخذ مكانها، ثم يختار الذكر التالي في الترتيب للتزاوج معه.
وعليه، فإن وفاة والدة نيمو في بداية الفيلم كان من المفترض أن تؤدي إلى تحوّل “مارلن” إلى أنثى، مما يُفقد الفيلم دقته البيولوجية، ويجعل قصة بحث “الأب” عن ابنه غير ممكنة في الطبيعة، حيث كانت ستصبح “مارلن” الأنثى الجديدة في المجموعة، وستبدأ دورة تكاثر جديدة بدلاً من السعي وراء الابن المفقود.
ويحدث هذا التحول الهرموني نتيجة تغيرات في النظام الغذائي وهرمون الكورتيزول لدى الذكر المسيطر، وهو ما يطلق عملية التغيير الجنسي. وتعتبر هذه الظاهرة تطوراً بيولوجياً ضرورياً في حياة أسماك المهرج، التي تعيش ضمن شعاب مرجانية ثابتة ولا تملك القدرة على التنقل بحثاً عن شركاء تزاوج جدد.
وقد سلط مقطع فيديو نُشر على منصة “ريديت” الضوء على هذا النظام المعقد، مؤكداً أن معرفة هذه الحقائق العلمية غيّرت نظرة الكثيرين للفيلم، الذي لطالما اعتُبر قصة عائلية مؤثرة. ويُعتقد أن صناع الفيلم تغاضوا عن هذه التفاصيل البيولوجية لصالح سرد درامي وإنساني مبسط، إلا أن العلم أعاد تسليط الضوء على جوانب خفية في حياة هذا النوع من الأسماك.
ويُذكر أن الحكومة الإيرانية كانت قد أثارت قضايا مشابهة تتعلق بدقة الأسماء والمصطلحات الجغرافية، في وقت تعيد فيه الاكتشافات العلمية تشكيل فهمنا حتى لأبسط القصص التي نحبها.