الكنيست الإسرائيلي يصوت على عدم الاعتراف بالدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
99 عضوا من الكنيست صوتوا على الاقتراح الحكومي
صوت الكنيست "الإسرائيلي" بالأغلبية على اقتراح حكومة الحرب الرامي إلى عدم الاعتراف بشكل أحادي بدولة فلسطينية مستقلة.
ووفقا لوسائل إعلام فإن التصويت جاء بالأغلبية حيث صوت 99 عضوا من أعضاء الكنيست على الاقتراح الحكومي.
وفي وقت سابق انضم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى الوزراء الذين يردون بغضب على تقرير عن خطة أمريكية للاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأسابيع المقبلة كجزء من خطة السلام.
وقال بن غفير إن "نية الولايات المتحدة مع الدول العربية إقامة دولة (فلسطينية) إلى جانب دولة إسرائيل هي وهم وجزء من المفهوم المضلل بأن هناك شريك للسلام على الجانب الآخر".
اقرأ أيضاً : بن غفير: طالما نحن في الحكومة لن تقوم دولة فلسطينية
وأضاف: "بعد 7 أكتوبر، أصبح من الواضح أكثر من أي وقت مضى أنه ممنوع منحهم دولة. طالما نحن في الحكومة لن تقوم دولة فلسطينية".
وكتب في منشور عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا) : "قتل 1400 شخص والعالم يريد أن يمنحهم (الفلسطينيين) دولة. لن يحدث ذلك".
ويذكر أن الإدارة الأمريكية تخطط بالتعاون مع حلفائها في الشرق الأوسط لإعداد خطة مفصلة وشاملة للسلام الدائم بين تل أبيب والفلسطينيين، والتي تتضمن في ذلك جدول زمني ثابت لإنشاء دولة فلسطينية، حسبما أفادت صحيفة "واشنطن بوست".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الكنيست الاسرائيلي دولة فلسطين فلسطين دولة فلسطینیة
إقرأ أيضاً:
20 دولة عربية وإسلامية تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران وتدعو لوقف التصعيد فورًا
أكد وزراء خارجية 20 دولة عربية وإسلامية رفضهم وإدانتهم العدوان الإسرائيلي على إيران، محذرين من تداعياته الخطيرة على أمن واستقرار المنطقة.
وشدد البيان المشترك لوزراء خارجية كل من الأردن، الإمارات، باكستان، البحرين، بروناي، تركيا، تشاد، الجزائر، جزر القمر، جيبوتي، السعودية، السودان، الصومال، العراق، سلطنة عمان، قطر، الكويت، ليبيا، مصر، وموريتانيا، على ما يلي:
رفض وإدانة الهجوم الإسرائيلي على إيران، واعتباره انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مع التأكيد على ضرورة احترام سيادة الدول ومبادئ حسن الجوار.
التحذير من التصعيد الحالي، والدعوة إلى وقف الأعمال العدائية بشكل فوري، والعمل على تهدئة شاملة ووقف لإطلاق النار.
الدعوة إلى جعل الشرق الأوسط خاليًا من الأسلحة النووية، ومطالبة جميع دول المنطقة بالانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار النووي دون استثناءات.
رفض استهداف المنشآت النووية المدنية الخاضعة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واعتبار ذلك خرقًا للقانون الدولي الإنساني.
الدعوة للعودة السريعة لمسار المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، باعتباره الطريق الوحيد للتوصل إلى اتفاق دائم.
التأكيد على احترام حرية الملاحة في الممرات الدولية، ورفض أي ممارسات تهدد أمن الملاحة البحرية.
التشديد على أن الحل الوحيد للأزمات هو المسار الدبلوماسي والحوار، والالتزام بالقانون الدولي، ورفض المعالجات العسكرية للأزمة الراهنة.