مع اقتراب اليوم 140 للحرب.. ماذا يحدث في مدينة رفح الفلسطينية؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
كشفت وكالة أنباء «وفا» الرسمية الفلسطينية عن الأحداث والقصف المستمر في مدينة رفح الفلسطينية على الحدود بين إسرائيل ومصر والتي يوجد بها أكثر من 1.4 مليون نازح فلسطيني جنوب قطاع غزة حضروا من الشمال بعد استمرار القصف الإسرائيلي.
استمرار القصف في محيط المستشفى الأوروبي وأوضحت الوكالة أنه سمع صدى قصف في محيط مستشفى الأوروبي في رفح، بالإضافة إلى استهدافات عنيفة جنوب خان يونس، في الوقت الذي حدث استهداف أيضا لأرض زراعة تقابل دار الفضيلة في منطقة «خربة العدس» شمال رفح.
ولم تتراجع إسرائيل بل استهدفت أرضًا زراعية بالقرب من بوابة صلاح الدين الفلسطينية، كما تم أيضا استهداف منزل يعود للمواطن يوسف الهسي على كف المشروع شمال رفح، بجانب استهداف منازل في حي الجنينة شرق رفح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قصف الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
15 جنيهًا دفعة واحدة.. ماذا يحدث في سعر الطماطم الفترة المقبلة؟
توقع حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، ارتفاع أسعار الطماطم خلال الفترة المقبلة لتتراوح بين 10 و15 جنيهًا للكيلو، مؤكدًا أن هذا السعر يمثل توازنًا بين مصلحة المستهلك وتحقيق هامش ربح للفلاح بعد تعرضه لخسائر سابقة.
جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية حيث تناول نقيب الفلاحين أسباب زيادة الأسعار وآليات ضبطها، مع تقديم مقترحات لدعم الفلاح وتخفيف العبء على المواطنين.
أكد نقيب الفلاحين أن سعر الطماطم مرتبط بالعرض والطلب في الأسواق، محذرًا المواطنين من شراء السلع بأسعار مرتفعة نتيجة وجود حلقات وسيطة ترفع الأسعار أكثر من اللازم.
وطالب بضرورة شراء المنتجات مباشرة من الفلاح أو من منافذ حكومية لضمان وصول السلعة بسعر مناسب للمستهلك وتخفيف الأعباء على المواطنين، مشددًا على أهمية دعم الفلاح في مستلزمات الزراعة لضمان استمرار الإنتاج.
تكلفة إنتاج الطماطم وهامش ربح الفلاحأوضح حسين أبو صدام أن تكلفة فدان الطماطم تصل إلى 100 ألف جنيه، وهو ما يفرض على الفلاح تحقيق ربح لتغطية التكاليف والحفاظ على الاستمرار في الزراعة.
وأشار إلى أن الفلاح في حال الخسارة يقلل المساحات المزروعة بالطماطم ويزرع محاصيل أخرى لضمان المكسب، مؤكدًا أن رفع السعر إلى 10 أو 15 جنيهًا يعد مناسبًا لكل من المستهلك والفلاح.
وأشار نقيب الفلاحين إلى أن الزيادة الجديدة في أسعار الطماطم ستبدأ خلال 20 يومًا إلى شهر، وستستمر حتى عيد الفطر، مؤكدًا أن الهدف من الزيادة هو تحقيق التوازن بين مصلحة الفلاح والمستهلك والحفاظ على استقرار الأسواق.