تناقش كلية الآثار بجامعة الفيوم يوم الاثنين القادم رسالة الماجستير المقدمة من الباحثة رشا ممدوح المعيدة بقسم الترميم فى كلية الاثار جامعة جنوب الوادى بقنا بعنوان "استخدام الإنزيمات فى تنظيف أسطح اللوحات الزيتية التاريخية –تطبيقا على نموذج مختار". 

أشرف على الرسالة الدكتور عبد الرحمن السروجى استاذ الترميم وصيانة الاثار ووكيل كلية الاثار بالفيوم للدراسات العليا والبحوث "مشرفا رئيسيا" والدكتور شعبان محمد محمود عبد العال الامير  استاذ ترميم وصيانة الاثار ورئيس قسم الترميم فى كلية الاثار بجامعة الفيوم "مشرفا مشاركا" والدكتور محمود سيد قرنى مدرس ترميم وصيانة الاثار بكلية الاثار جامعة الاقصر "مشرفا مشاركا".

لجنة المناقشة والحكم

وتتكون لجنة المناقشة والحكم من  الدكتور مصطفي عطية استاذ ترميم الآثار كلية الآثار جامعة القاهرة عضوا مناقشا ورئيسا  والدكتور عبدالرحمن السروجي وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث عضوا ومشرفا رئيسا  والدكتور شعبان محمد محمود الأمير استاذ ورئيس قسم ترميم الاثار كلية الاثار جامعة الفيوم عضوا ومشرفا مشاركا  والدكتورة نيفين كمال فهيم استاذ ترميم الآثار المساعد كلية الآثار جامعة الفيوم عضوا مناقشا.

تجرى مناقشة الرسالة بقاعة المؤتمرات بالدور الثالث بمبنى كلية الآثار جامعة الفيوم في الحادية عشرة صباحا باشراف الدكتور محمد كمال خلاف عميد الكلية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: آثار الفيوم رسالة الماجستير جامعة الفیوم کلیة الآثار کلیة الاثار

إقرأ أيضاً:

باحث يكشف عن جانب من آثار اليمن المعروضة في قصور ومتاحف أوروبية بينها أسود برونزية

كشف الباحث اليمني المهتم بالآثار، عبد الله محسن، عن جانب من آثار اليمن بينها تماثيل من الأسود البرونزية، توزعت في متاحف وقصور الأثرياء بعدد من الدول الأوروبية والشرق الأوسط، أبرزها إسرائيل وأمريكا وبريطانيا، وسط صمت حكومي مريب.

وأوضح الباحث، على حسابه في موقع "فيس بوك"، الخميس، أن أشهر تلك الأسود هي المحفوظة في المتحف الوطني للفن الآسيوي (سميثسونيان) في الولايات المتحدة الأمريكية، ومتحف فيتزويليام (كامبردج) في بريطانيا، ومتحف إسرائيل في القدس.

وذكر الباحث محسن، أنه "قبل ما يزيد عن 27 قرنا من الزمان في مدينة نشن (نشان) مملكة معين، كانت الصناعة وسبك المعادن من جوانب الصورة الذهنية عن حضارة اليمن".

واضاف: "كانت البرونزيات بأنواعها رائجة بما في ذلك تماثيل الأسُود، ومن هناك جاءت أسُود مجموعة شلومو موساييف، وهو جامع آثار وتاجر مجوهرات إسرائيلي".

أمّا أسد متحف فيتزويليام (كامبردج)، فهو من آثار اليمن في حضرموت، وله قصة شهيرة أوردتها في التعليقات لمن أراد الاستزادة، وفقاً للباحث.

فيما يقول إن "الأسود الأخرى تبرعت بها لمتحف سميثسونيان المؤسسة الأمريكية لدراسة الإنسان (مجموعة ويندل وميرلين فيليبس) وهي واحدة من أشهر بعثات الآثار في اليمن".

وأشار إلى أن الأسود والوعول الأثرية وغيرها تتوزع يوما على دول العالم، في ظل صمت مريب من صانعي القرار.

ويكشف الباحث على حسابه في فيسبوك، بين الحين والآخر، عن معلومات بشأن آثار اليمن، وعرضها للبيع في مزادات عالمية، في الوقت الذي لم تحرك وزارة الثقافة في الحكومة اليمنية (المعترف بها) ساكناً.

واتهم مهتمون بالآثار وناشطون يمنيون، التخاذل الحكومي بالشراكة في جريمة تجريف الهوية اليمنية، رغم النداءات المتكررة.

ونشط تهريب الآثار عقب انقلاب مليشيا الحوثي في 21 سبتمبر/ أيلول 2014، بشكل ملحوظ، في حين تقول تقارير إن قيادات في الصف الأول الحوثي وأطراف في إيران ضليعة في تهريب جزء كبير من الآثار المهرّبة عقب الانقلاب.

مقالات مشابهة

  • "الوقاية من الحوادث المنزلية لكبار السن".. رسالة ماجستير بجامعة عين شمس
  • أسُود ووعُول أثرية يمنية موزعة في متاحف عالمية
  • تماثيل “أسُود ووعُول” أثرية منهوبة تعرض في متاحف عالمية
  • قلعة مارد .. وجهة لعشاق الآثار والمواقع التاريخية بمنطقة الجوف
  • باحث يكشف عن جانب من آثار اليمن المعروضة في قصور ومتاحف أوروبية بينها أسود برونزية
  • عرض تماثيل يمنية في المتاحف الأوروبية
  • أسُود ووعُول أثرية يمنية في متاحف عالمية
  • فتح باب التسجيل لبرامج الدراسات العليا بكلية الطب البيطري جامعة القناة
  • الخشت يكرم مجموعة جديدة من قيادات جامعة القاهرة
  • جامعة سوهاج تناقش رسالة دكتوراه في جراحات ومناظير الأطفال المتقدمة