الفن و المشاهير خاص- فادي صبيح يسافر الى تركيا لهذا السبب
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، خاص فادي صبيح يسافر الى تركيا لهذا السبب،يزن خضورعلم موقع الفن أن الممثل السوري فادي صبيح سافر من سوريا إلى مدينة .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص- فادي صبيح يسافر الى تركيا لهذا السبب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يزن خضور
علم موقع "الفن" أن الممثل السوري فادي صبيح سافر من سوريا إلى مدينة اسطنبول في تركيا.
ووفق المعلومات فإن فادي صبيح سافر من أجل المشاركة في إحدى الأعمال العربية، إذ من المقرر أن يبقى هناك حتى نهاية تشرين الأول/ أكتوبر القادم.وكان قد أطل صبيح في الموسم الرمضاني 2023 من خلال مسلسل "مربى العز" بطولة الممثل عباس النوري، نادين تحسين بك، محمود نصر ونادين خوري، ومن إخراج رشا شربتجي، بالإضافة إلى مشاركته بالجزء الثالث من مسلسل "حارة القبة" بطولة عباس النوري، محمد حداقي ورنا شميس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النمسا تغيّر اسمي شارعين في مسقط رأس هتلر.. لهذا السبب
غيّرت السلطات المحلية في مدينة براوناو النمسوية التي يتحدر منها أدولف هتلر تسمية شارعين كانا يحملان اسمَي مسؤولَين نازيَين سابقَين، نزولا عند ضغط من إحدى الجمعيات، على ما أفادت عضوة في المجلس البلدي.
وقالت عضوة المجلس البلدي للمدينة عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض مارتينا شيفر "أُجريَ تصويت سري بشأن شارعي يوزف رايتر وريسل، فأيّد 28 عضوا (تغيير تسميتهما) بينما عارضه تسعة".
وأعلن حزب الحرية النمسوي الذي أسسه نازيون سابقون ويُعدّ حاليا أكبر قوة سياسية معارضته هذا التغيير.
وقال عضو مجلس إدارة لجنة ماوتهاوزن النمسوية روبرت آيتر لوكالة فرانس برس إن يوزف رايتر (1862-1939) كان مقربا من هتلر، و"جُرِّد من لقبه كمواطن شرف في براوناو (شمال النمسا) في 19 آذار/مارس بناءً على طلبنا".
أما فرانتز ريسل فكان من مسؤولي الدعاية السياسية للقومية الألمانية، وسبق أن قررت مدينة لينتز عام 2023 تغيير تسمية شارع يحمل اسمه.
وفي عام 2016، اشترت الحكومة الألمانية المنزل الذي وُلد فيه أدولف هتلر بعد نقاشات مطولة، وبدأت العمل على تحويله مركزا للشرطة بحلول عام 2026.
وأشار آيتر إلى أن "لجنة ماوتهاوزن ترى أن من الأفضل استخدام المنزل لإحياء ذكرى الضحايا".