مصر تبدأ في إقامة معسكر ثان للنازحين في خانيونس جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
بدأت جمهورية مصر العربية في إقامة معسكر النازحين رقم "2" في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة ، بسعة 400 خيمة ، ويسع لنحو 4 آلاف شخص ومزود باكهرباء ودورات المياه.
ونقلت قناة القاهرة الإخبارية عن مصادر قولها إن المعسكر سيعقبه مستشفى ميداني بمدينة رفح ومعسكر آخر شمال دير البلح، بالإضافة إلى لتخصيص مركزي توزيع مساعدات في رفح.
وأشارت إلى أن المعسكر، الذي سيتم الانتهاء منه نهاية الأسبوع الجاري، يأتي في إطار سعي مصر للتخفيف عن الأشقاء الفلسطينيين.
وفي 4 يناير/ كانون الثاني الماضي، أفاد القناة ذاتها، بأن "مصر تقيم معسكر إغاثة في خانيونس".
وتقوم القاهرة بدور وساطة بين حركات فلسطينية وإسرائيل لوقف تلك الحرب، وعبر معبر واحد هو رفح المصري الحدودي مع قطاع غزة، تدخل المساعدات الإغاثية من كل بلدان العالم.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: عقوبات على 4 من قادة الدعم السريع بينهم عبد الرحيم دقلو
فرضت بريطانيا عقوبات على 4 من قادة الدعم السريع بينهم عبد الرحيم دقلو، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأعلنت بريطانيا، أنها فرضت عقوبات على أبو لولو المتهم بارتكاب جرائم في الفاشر.
على صعيد متصل، قال محمد إبراهيم، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من أم درمان، إن سيطرة جنوب السودان على حقل النفط في منطقة هجليج تعني أن النفط التابع لدولة جنوب السودان يمر عبر الموانئ السودانية، وفق اتفاق لتأمينه بين الخرطوم وجوبا، مضيفا أن قوات جنوب السودان انتشرت في الحقل بالتنسيق مع قائد الدعم السريع السودانية، في تطور جديد يعكس تغيرات في المشهد السياسي أو اتفاقات بين الأطراف الثلاثة.
الدعم السريع في ولاية جنوب كردفانوأشار إبراهيم، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى تحشيد مضاد من الدعم السريع في ولاية جنوب كردفان بهدف الهجوم على منطقتي كادوقلي والدلنج، اللتين لا تزالان تحت سيطرة الجيش السوداني رغم الحصار المستمر منذ اندلاع الحرب، موضحا أن ولاية جنوب كردفان تشهد تواجدًا كبيرًا لقوات الحركة الشعبية التابعة لعبد العزيز الحلو، فيما استعاد الجيش السوداني بعض البلدات خلال الأيام الماضية.
كما أشار المراسل إلى استمرار حرب المسيرات، حيث استهدفت مسيرتان منطقة كوستي المجاورة لجنوب السودان، ما أسفر عن مقتل أربعة جنود وعدد من الضحايا المدنيين، وتضمنت الهجمات السابقة مناطق بين كوستي والأبيض، بما في ذلك منطقة أم روابة، ما أسفر عن سقوط قتلى بين المدنيين.