اسم جهاد هو اسم عربي الأصل من الفعل جاهد يصلح أن يطلق على الذكور والإناث، ومعناه في اللغة العربية اسم ذي طابع ديني له الكثير من الدلالات منها الجهاد في سبيل الله تعالى، والقتال ضد الكافرين، والنضال، والجهاد أيضًا يعني بذل الشخص كل ما في وسعه من الطاقة من قول أو فعل في سبيل شيء معين، والجهاد شرعًا يعني قتال من ليس له ذمة من أهل الكفر والكفار، ويعني أيضًا القتال دفاعًا عن الدين والوطن، أما جهاد النفس فيعني بذل الجهد في إبعاد النفس عن الحرام وتسييرها في طريق الحلال فقط.
ذكر هذا اسم جهاد في القرآن الكريم: ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ﴾ [الحج: من الآية78]، وهو اسم علم مذكر ومؤنث عربي، ويدل على الجهاد في سبيل الله، والقتال ضد الكفرة، النضال.
دلع اسم جهادجهودي.
جاجي.
جوهي.
دودو.
جيجة.
جهاتي.
جوج.
جيجي.
جوجو.
جاهدة.
جاهي.
جهادي.
جهادو.
جيدو.
جودو.
جهادوه.
جهود.
جاتي.
جهادي.
jati.
jihadi.
juhudi.
jaji.
juhi.
dudu.
jija.
jihati.
juji.
jiji.
juju.
jahidatun.
jahi.
jihadi.
jihadu.
jidu.
judw.
jihaduh.
juhudu.
جهاد ابـن الــعــرب ابـن الأصول مـن عـرفـتـه أحـمـد اللـه والـظـروف لي
جـمـعـتـنـي بــحلـو الـطبايـع والـوصــوف لا حــرمـنـي ربـي مـن هالـقـلـب
الـعـطــــوف جهاد شوفـتـك تـخـلـي الواحـد يـنـبـهـــر لا مـــر طـيــفــك
كــلـن صــوبــك نــظــــر ارتـســم فــيـك الــزيـن بـأحـلـى الـصــور أشهــد
إن قــدرك غـيـر عن كـل الـبـشـر ويـل مـن حـبـك صـار قـلـبـه فــي خــطـر
بـحـبـكـم صــــــار الـقـلـب هـــايـــم مـزيــون ولـو تـوك مـن الـنـوم قـايــم مـيــزك ربـي
بـالـعــقــل الـفـــاهـــم عـسـى دربـك مـن الـخـطـا ســالــم
جـيـتــك تـشـرح الـخـاطـــر شـوفـتـك تـبـهـج الـنــاظــر جـبـرت الـقــلـب يـا جــابـــر
جهاد بــدنـيـتــي إنـــت عــــون وســـنـــد شــــرواك مـا شـفــــت فـي هـــذا
الـبـــلـــد مــا ألـــــوم الــقـلــب فـي حـــب هـالـــولـــد الـحــــلا والــزيــــن
كـــلــه فـيــه انــوجــــد الـعــيــن مـن شـوفــتــه مـا تــشـبـــع أبـــــد وفـي الـفــــؤاد مــنـزلـتــه مـا مـثـلـهـا أحــــد
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جهاد فی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: صعدت إلى غار ثور منذ 20 عاما وفهمت معنى كلام النبي.. فيديو
نظم الجامع الأزهر، احتفالية كبرى بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة، لعام ١٤٤٧ هـ ، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وبمتابعة من الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، عقب صلاة المغرب اليوم الثلاثاء بالظلة العثمانية بالجامع الأزهر.
رصد موقع صدى البلد، أجواء احتفالية الجامع الأزهر بذكرى الهجرة النبوية، بالصوت والصورة، من خلال كلمات قيادات الأزهر المشاركين في هذه الاحتفالية.
وفي كلمته قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، إن المسلم عليه أن يخرج من هذه الدنيا بصاحب له مثل سيدنا أبي بكر الصديق، يقف معه في السراء والضراء والعسر واليسر.
وتابع رئيس جامعة الأزهر: منَّ الله عليّ أن أرتقي وأصعد إلى غار ثور منذ عشرين سنة، فهو من أعلى قمم الجبال في مكة المكرمة هو وغار حراء، والصعود إليه صعب جدا، وتخيلت سيرة النبي وقصة الهجرة.
أوضح أن غار ثور عبارة عن صخرة كبيرة مجوفة على شكل قوقعة، منوها أن الذي في جوف الغار لا يستطيع أن يرى من خارجه والعكس، إلا إذا وضع نظره موضع قدمه حينئذ فهمت معنى كلمة سيدنا النبي "لو نظر أحدهم تحت قدميه لرآنا".
وحاضر في الاحتفالية؛ الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأروقة الأزهرية، وأدار الندوة، الدكتور إسماعيل دويدار رئيس شبكة إذاعة القرآن الكريم ، وذلك لإلقاء الضوء على معاني الهجرة النبوية والدروس المستفادة منها .
وفي تصريح له، قال الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر: "تُعتبر الهجرة النبوية نقطة تحول في تاريخ الأمة الإسلامية ورمزًا للتضحية والفداء، وهي تذكير لنا جميعًا بأهمية الالتزام بالقيم الإنسانية والدينية، ونحن في الأزهر نؤكد على ضرورة نقل هذه القيم للأجيال الجديدة، من خلال إحياء ذكرى المناسبات الدينية."
وأضاف مدير الجامع الأزهر، أن الهجرة ليست مجرد حدث تاريخي، بل هي درس في الإيمان بالله والثبات على الحق، ونهدف من خلال هذه الاحتفالية إلى تعزيز الوعي بأهمية الهجرة في بناء المجتمع الإسلامي وتعزيز الروابط بين المسلمين.