مرشد سياحي: موسم الرياض يتصدر وجهات الأسرة السعودية خلال السنوات الـ 3 الماضية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال المرشد السياحي تركي البشري، إن موسم الرياض على رأس الوجهات السياحية للأسرة السعودية خلال السنوات الثلاث الماضية.
وأضاف البشري، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن السياحة أصبحت جزءا أساسيا من مقدرات الوطن، مع اختلاف وجهات الأسر في أيام الإجازات، حيث تتصدر الوجهات الداخلية اهتمام الأسر وتلتها الوجهات الخليجية ثم العربية والعالمية.
وأكد أهمية السياحية الدينية للحرمين الشريفين، ثم سياحة المناطق الجبلية في مختلف المناطق، مشيرا إلى اندماجه بمجال الإرشاد السياحي بالدراسة والدخول في دورات معنية بذلك، بعد أن شكل تزايد أعداد الزوار إلى منطقة عسير دافعا له لذلك.
المرشد السياحي تركي البشري: #موسم_الرياض على رأس الوجهات السياحية للأسرة #السعودية خلال السنوات الثلاث الماضية#صباحكم_معنا مع أثير مباركي وهناء عوني#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/WY3LIaBqnC
— FM العربية (@AlarabiyaFm) February 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السياحة
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يرسل فرقاً متخصصة بحرائق المحاصيل الزراعية إلى ريفي الرقة والحسكة بالتزامن مع موسم الحصاد
دمشق-سانا
أعلن الدفاع المدني السوري عن إرسال مهمة استجابة تضم فرقاً متخصصة إلى ريفي الرقة والحسكة الشمالي بالتزامن مع موسم حصاد المحاصيل الزراعية، الذي يشهد سنوياً ارتفاعاً في معدلات الحرائق الناتجة عن عوامل بشرية وطبيعية تهدد الإنتاج الزراعي، وذلك في إطار خطة الاستجابة الطارئة لحرائق المحاصيل الزراعية المشتركة مع وزارة الطوارئ والكوارث.
وأوضح الدفاع المدني عبر قناته على تلغرام أن مهمة الاستجابة تضمنت 34 عنصراً مدرباً تدريباً متخصصاً على التعامل مع حرائق المحاصيل الزراعية، برفقة أكثر من عشر آليات مجهزة بكامل العتاد اللازم من معدات الإطفاء والوقاية الشخصية، ووسائل الدعم اللوجيستي توزعت على 3 نقاط في تل أبيض بريف الرقة و4 نقاط في رأس العين بريف الحسكة.
وأشار الدفاع المدني إلى أن هذه المهمة تشكل جزءاً من خطة شاملة وضعتها فرق الدفاع المدني بالتنسيق مع وزارة الطوارئ والكوارث للاستجابة لموجة الحرائق الموسمية، وتشمل فتح قنوات تنسيق مع الجهات المحلية والمجتمعية إضافة إلى إنشاء غرف عمليات فرعية لتسهيل اتخاذ القرار وتسريع الاستجابة، ونشر نقاط استجابة متقدمة قرب المناطق الزراعية الحساسة، ما يضمن سرعة الوصول والجاهزية العالية للتعامل مع أي طارئ.
وأكد الدفاع المدني أن هذه الجهود تنفذ في إطار الحرص المستمر على حماية الأمن الغذائي الوطني، ودعم استقرار المجتمعات الزراعية، عبر الاستجابة السريعة والفعالة لأي طارئ قد يؤثر على المحاصيل، والتي تُعد المصدر الأساسي لمعيشة آلاف الأسر، لكون المناطق الزراعية في شمال سوريا تشكل ركيزة أساسية في سلة الغذاء المحلية، ما يتطلب تعزيز الثقة في قدرة المؤسسات المدنية على حماية مقدرات السكان وسبل عيشهم، في ظل موجة جفاف غير المسبوقة منذ عقود.
وجدد الدفاع المدني التزامه الكامل بالاستجابة لكل التحديات التي تمس حياة السكان ومعيشتهم، ويؤكد أن حماية المحاصيل الزراعية تمثل أولوية وطنية لا تقل أهمية عن حماية الأرواح والممتلكات، لما لها من تأثير مباشر على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في مختلف المناطق السورية.
تابعوا أخبار سانا على