إزاي تخلي موبايلك صامت ورقم واحد بس يرن؟.. خطوات سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
«هل يوجد إمكانية لجعل الموبايل صامتا واختيار رقم معين لو رن يرن بصوت عام؟»، سؤال احتل مواقع التواصل الاجتماعي بمشكلة يقع فيها الكثيرون، إذ أنه من الممكن أن تكون هناك أوقاتًا لا يحبذ الأشخاص استقبال أي مكالمات إلا من أشخاص بصفة خاصة، فكيف يمكن منع كل جهات الاتصال إلا جهة محددة؟.
كيف أجعل تليفوني صامتا باستثناء رقم واحد؟تطلع الكثيرون لمعرفة حل تلك المشكلة، وهو ما أوضحه خبير تكنولوجيا المعلومات، خالد يسري، ردًا على هذه الأسئلة، خلال حديثه لـ«الوطن»، لمنع كل جهات الاتصال باستثناء جهات الاتصال المسموح بها لأجهزة الأندرويد من خلال التالي:
- انقر على الإعدادات.
- اختيار السماح بالمكالمات والرسائل.
- حدد جهات الاتصال التي تريدها.
- اسمح بالمكالمات والرسائل النصية من جهات الاتصال التي تريدها.
وبطريقة أخرى:
- اختيار الاسم من جهة الاتصال.
- اضغط على تعديل.
- فعل زر تجاوز الطوارئ «vip contact».
كيف أخصص شخص في الاتصال؟ولأجهزة الأيفون استخدام وضع عدم الازعاج لعدم تلقي المكالمات إلا من جهات اتصال محددة، يتم من خلال «السماح بالمكالمات»، وذلك حتى يمكنك توجيه هاتفك للسماح فقط باستقبال المكالمات من أشخاص معينين، ويتم من خلال التالي:
- الضغط على الإعدادات.
- اختيار خاصية Do Not Disturb.
- الضغط على عدم الإزعاج.
- اضغط على السماح بالمكالمات.
- حدد جميع جهات الاتصال التي تريدها.
- جدولة الأوقات التي تريد استقبال الرسائل والمكالمات فيه.
- في حال كنت ترغب في العودة قم بتعطيل تلك الخاصية بسهولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جهات الاتصال
إقرأ أيضاً:
إنفلونزا H3N2 تُربك بريطانيا وتعيد الكمامات إلى الواجهة
صراحة نيوز-تسببت عدوى السلالة الجديدة من الإنفلونزا H3N2، المعروفة إعلاميًا باسم “الإنفلونزا الخارقة”، في تسجيل أرقام غير مسبوقة لحالات دخول المستشفيات في بريطانيا، ما دفع مسؤولي الصحة إلى تجديد الدعوات لارتداء الكمامات للحد من انتشار العدوى.
ويُذكر أن مصطلح “الإنفلونزا الخارقة” لا يُعد تصنيفًا علميًا رسميًا، إلا أنه يُستخدم لوصف سلالة تتسبب في إدخال أعداد كبيرة من المصابين إلى المستشفيات خلال فترة زمنية قصيرة.
ويُعد النمط الفرعي H3N2 واحدًا من ثلاثة فيروسات رئيسية مسؤولة عن حالات الإنفلونزا الموسمية، إلا أن السلالة الحالية أثارت قلق الخبراء بسبب سرعتها في الانتشار وتأثيرها الصحي الواسع.
وأوضح مختصون أن هذه السلالة تطورت بطريقة جعلتها أكثر عدوى وربما أشد خطورة، كما أنها لم تعد متطابقة بشكل كبير مع النسخة المستخدمة في لقاح الإنفلونزا لهذا الموسم، رغم تأكيدهم أن اللقاح لا يزال يوفر مستوى جيدًا من الحماية ويخفف من حدة الأعراض.
وشهدت بريطانيا ارتفاعًا حادًا في حالات دخول المستشفيات بسبب الإنفلونزا، حيث زادت الأعداد بأكثر من 50% خلال أسبوع واحد فقط، وفق بيانات صحية صدرت يوم الخميس.
وبلغ متوسط عدد المرضى الذين يشغلون أسرّة المستشفيات نتيجة الإصابة بالإنفلونزا نحو 2660 مريضًا يوميًا خلال الأسبوع الماضي، وهو أعلى رقم يُسجَّل في هذا التوقيت من العام، بزيادة قدرها 55% مقارنة بالأسبوع الذي سبقه.
وتظهر أعراض السلالة الجديدة بشكل مفاجئ، وتشمل ارتفاعًا في درجة الحرارة، وآلامًا في الجسم، وإرهاقًا شديدًا، وسعالًا جافًا، والتهابًا في الحلق، وصداعًا، إضافة إلى صعوبة في النوم