الجديع: على رونالدو أن يتحمل المسؤولية ويكفي إحراجاً .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي ناصر الجديع، على تصرفات نجم النصر، البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وقال ناصر الجديع، عبر برنامج “برا 18”: “تصرف رونالدو لم يكن المرة الأولى أو الثانية، وترديد عبارات ميسي ليست تنمر”.
وأضاف الجديع: “رونالدو له وضعه الخاص كشريك لمشروع الدوري لكن عليه أن يتحمل المسؤولية ويكفي إحراجاً”.
وكان رونالدو قد أثار الجدل بحركة غير لائقة تجاه جماهير الشباب، على هامش مباراة الفريقين، على أرض ملعب الأخير، الأحد، وضمن منافسات الدوري.
وسجل كريستيانو رونالدو هدفاً، ساهم من خلاله في فوز النصر بنتيجة 2/3، في الجولة الـ21.
ناصر الجديع:
تصرف رونالدو لم يكن المرة الأولى أو الثانية، وترديد عبارات #ميسي ليست تنمر.. ورونالدو له وضعه الخاص كشريك لمشروع الدوري لكن عليه أن يتحمل المسؤولية ويكفي إحراجاً#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/Az4hwQls27
— SSC (@ssc_sports) February 25, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي النصر رونالدو ناصر الجديع
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد يفاجئ الجمهور ويكشف وضع تامر حسني
صراحة نيوز -أثار الفنان المصري أحمد سعد قلق جمهور الفنان تامر حسني، بعدما كشف في لقاء مع “بيلبورد عربية” أن الأخير “يرقد في الفراش دون أي قدرة على الحركة نهائيًا”، مشيرًا إلى أنّ وضعه الصحي كان أصعب مما توقعه.
وقال سعد إن صحة تامر تتحسن تدريجيًا، لكنه فوجئ خلال زيارته له بأنه لا يبرح سريره إطلاقًا، مضيفًا أنّ هذا الحال غير مألوف لتامر المعروف بنشاطه الدائم وحركته المستمرة. وأوضح أن تامر، ورغم أزمته الصحية وخضوعه لعملية جراحية، كان يتابع حالة سعد بعد حادث السير الذي تعرض له الأخير مؤخرًا.
وأضاف: “تامر يعيش بالناس ويحبهم، ويستمد منهم الطاقة الإيجابية دائمًا”، وهو ما جعل حديث سعد يزيد من قلق محبي نجم الغناء، الذين طالبوا بتوضيحات رسمية حول وضعه الصحي.
كما أطلق سعد تعليقًا طريفًا حول تزامن أزمتهما الصحية، قائلاً: “نمت بجواره على السرير وقلت له هذه هي صورة بوستر الحفل القادم لنا”.
يُذكر أن تامر حسني عاد إلى مصر مؤخرًا بعد خضوعه لعملية جراحية في ألمانيا لاستئصال جزء من الكلى، نتيجة أزمة صحية استمرت لفترة. وكان قد وجه رسالة لجمهوره نفى فيها حدوث أي خطأ طبي، مؤكّدًا: “أمر بأيام صعبة لأنها فعلًا عملية كبيرة، لكن بكرم الله ثم دعواتكم، سأتجاوزها بإذن الله”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟