عاجل.. مبابي يلتقي رئيس فرنسا وأمير قطر لهذا السبب
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أكدت تقارير فرنسية، أن كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان سيلتقي إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا، في قطر الإليزية.
مبابي ينضم لمأدبة عشاء مع رئيس فرنسا وأمير قطريأتي ذلك بعد التقارير التي انتشرت مؤخرًا، حول قرار كيليان مبابي بالرحيل عن باريس سان جيرمان في نهاية الموسم الجاري، بعد انتهاء مدة عقده.
وتُشير تقارير إسبانية إلى أن كيليان مبابي قد اتفق مع إدارة ريال مدريد على التوقيع لمدة 5 مواسم، بعد انتهاء علاقته التعاقدية مع باريس سان جيرمان، لينضم لملعب “سانتياجو برنابيو” في الصيف المقبل.
أوضحت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية أن كيليان مبابي سيتواجد يوم غدٍ الثلاثاء في عشاء رسمي بقصر الرئاسة الفرنسية، في إطار زيارة لأمير قطر، تميم بن حمد.
وذكرت الصحيفة الفرنسية أن القطري ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان سيتواجد أيضًا بالإضافة للاعبين آخرين من النادي العاصمي.
ولفت المصدر ذاته إن ماركون سوف يستقبل أمير قطر لبحث سبل وقف الحرب الإسرائيلية ضد الفلسطينيين وإطلاق سراح الرهائن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبابي رئيس فرنسا ماكرون أمير قطر كيليان مبابي باریس سان جیرمان کیلیان مبابی
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية
فرنسا – دعت النيابة العامة الفرنسية إلى تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد بتهمة “التواطؤ بارتكاب جرائم ضد الإنسانية” في الهجمات الكيميائية التي وقعت عام 2013.
جاء ذلك خلال جلسة استماع عقدت أمام محكمة النقض، أعلى هيئة قضائية في فرنسا، لمناقشة مسألة الحصانة الشخصية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجانب، وإمكانية استثنائها في حال الاشتباه بتورطهم في جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية.
وأشار النائب العام في محكمة النقض ريمي هايتز إلى مبدأ “سيادة” الدول و”شرعيتها” الذي “ينص على ألا تفرض أي دولة سلطتها على دولة أخرى” بالوسائل القانونية.
لكنه اقترح على المحكمة “خيارا” يتمثل في إسقاط الحصانة الشخصية عن بشار الأسد لأنه لم يعد يُعتبر في نظر فرنسا “رئيسا شرعيا” لسوريا عند صدور مذكرة التوقيف.
وأوضح أن “الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت فرنسا إلى اتخاذ هذا القرار غير المألوف” بـ”عدم الاعتراف” بشرعية بشار الأسد منذ العام 2012.
ومن المقرر أن تصدر محكمة النقض قرارها النهائي في القضية خلال جلسة علنية مرتقبة في 25 يوليو لجاري.
وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت، في يونيو 2024، على مذكرة التوقيف الصادرة بحق الأسد، غير أن النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في محكمة الاستئناف طعنا في القرار، استنادا إلى الحصانة المطلقة التي يكفلها القانون الدولي لرؤساء الدول خلال فترة توليهم مناصبهم أمام القضاء الأجنبي.
يُذكر أن مذكرة التوقيف بحق الأسد صدرت في نوفمبر 2023، بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، على خلفية الهجوم بغاز السارين الذي استهدف، في 21 أغسطس 2013، مناطق الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق، وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.
المصدر: وسائل إعلام فرنسية