شاهد.. مركز بجامعة القدس يوثق تجربة الحركة الفلسطينية الأسيرة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
القدس المحتلة- بدأت فكرة "مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة" بمكتب صغير في مدينة رام الله عام 1997، ثم تطورت إلى مركز في مبنى مستقل بجامعة القدس عام 2007.
ويجمع المركز، وهو أشبه بمتحف، الإنتاج الفكري والثقافي والأدبي للأسرى الفلسطينيين، بعضه يعود لعام 1917، ولمرحلة الانتداب البريطاني.
في جولة بالمبنى تتحدث المسؤولة في المركز مريم حماد للجزيرة نت عن تفاصيل التأسيس ومحتويات المركز ورسالته.
في حين يقول الدكتور هاشم ذويب ممثل جامعة القدس في مجلس إدارة المركز إن المركز هو الوحيد والأول الذي أنشئ لتوثيق تجربة الحركة الأسيرة، مبينا أن الوفود العربية والدولية التي تزور الجامعة، يتم اصطحابها لزيارة المركز الواقع في حرم الجامعة الرئيس في بلدة أبوديس.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
طالب بهندسة جنوب الوادي الأهلية يحصد المركز الثالث في مسابقة الحوسبة الكمية
في إنجاز علمي جديد يُضاف إلى سجل جامعة جنوب الوادي الأهلية، حصد الطالب كيرلس فايز، أحد طلاب برنامج الهندسة بالجامعة، المركز الثالث في مسابقة الفيزياء (الحوسبة الكمية)، والتي نظمتها أكاديمية البحث العلمي ضمن منافسات المرحلة الجامعية، وذلك تحت إشراف أكاديمي دقيق وإدارة تعليمية حريصة على دعم التميز والابتكار.
وجاء هذا الإنجاز تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوي، رئيس الجامعة، والدكتور محمد إسماعيل، النائب الأكاديمي، وبإشراف الدكتور عبد الرحيم يوسف، مدير برنامج الهندسة، في إطار سعي الجامعة المستمر إلى تمكين طلابها من المشاركة في المحافل العلمية المتخصصة، وتحفيزهم على خوض غمار التنافس المعرفي على المستويين المحلي والدولي.
وفي هذا السياق، أعرب رئيس الجامعة عن بالغ فخره واعتزازه بما حققه الطالب من تفوق في هذا المجال العلمي الدقيق، مؤكدًا أن مثل هذه المشاركات تسهم في تنمية المهارات البحثية وتعزيز الحصيلة المعرفية للطلاب، كما تعكس جدية البرامج الأكاديمية في إعداد كوادر قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل.
وشدد "عكاوي" على أن الجامعة الأهلية تولي أهمية خاصة لدعم البحث العلمي وتوفير بيئة تعليمية محفزة على الابتكار، من خلال تبنّي أحدث الممارسات التعليمية وتطوير البنية التحتية اللازمة، مشيرًا إلى أن هذه الرؤية تتكامل مع توجهات الدولة في إعداد جيل جديد من العلماء والباحثين في المجالات التكنولوجية المتقدمة، ومنها الحوسبة الكمية.
يُذكر أن مسابقة الحوسبة الكمية تُعد من أبرز المسابقات العلمية على مستوى الجامعات المصرية، وتهدف إلى إكساب الطلاب المهارات الأساسية في هذا المجال الحيوي، وتعزيز وعيهم بالتطبيقات المستقبلية للتقنيات الكمية في مجالات الفيزياء والهندسة والبرمجة.
الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تسير بطموح نحو الريادة العالمية