إضافة التابعين وشروط الأهلية.. 4 استفسارات جديدة يجيب عنها "حساب المواطن"
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أجاب برنامج حساب المواطن عن بعض الاستفسارات الجديدة التي تهم المستفيدين من الدعم، بشأن إضافة التابعين وشروط الأهلية وكيفية تعديل البيانات.
حساب المواطنوتضمنت الاستفسارات الجديدة التي أجاب عنها حساب المواطن، سؤالا بشأن ماهي شروط الأهلية؟، وأوضح البرنامج أن الشروط هي:
1- أن يكون المستفيد الرئيسي سعودي الجنسية ويستثنى من ذلك ( حاملي بطاقات التنقل ).
2- الإقامة داخل المملكة، وألا يكون سجينا أو في أحد مراكز الإيواء.
3- توافق البيانات المفصح عنها مع بيانات الجهات ذات العلاقة.
تعديل بيانات حساب المواطنوفي سؤال بشأن طريقة تعديل البيانات في البوابة الإلكترونية لحساب المواطن، أوضح البرنامج أنه في حال طرأ أي تغيير على البيانات يمكن تعديلها من خلال أيقونة ( ملف المستفيد، بيانات عامة) وتعديل البيانات ثم الضغط على حفظ.
سفر المستفيد خارج المملكةوبشأن هل يتم الخصم في حال تواجد المستفيد خارج المملكة؟، أوضح البرنامج أنه يتم احتساب مجموع الأيام التي يكون فيها المستفيد الرئيسي أو أحد التابعين خارج المملكة، وفي حال تجاوز المدة أكثر من 90 يوما خلال الـ 12 شهرًا الماضية سواء بشكل متواصل أو متقطع يتم استقطاعها من دعم حساب المواطن وفقًا للمقدار المخصص له من دعم يومي في الاستحقاق الفعلي.
إضافة تابع حساب المواطنوعن ماهي طريقة إضافة التابعين في حساب المواطن؟، أوضح البرنامج أنه يمكن إضافة التابعين عن طريق الحساب من خلال ملف المستفيد - التابعين والضغط على "جلب التابعين من مركز المعلومات الوطني" أو عن طريق اضافة بيانات التابعين يدويًا من خلال الضغط على "إضافة تابعين".
حساب المواطنوأكد برنامج حساب المواطن، أن تحديث البيانات يستدعي دراسة استحقاق المستفيد، موضحا أنه «حال تم تحديث البيانات سيتم دراستها والتحقق منها ودراسة استحقاق المستفيد مرة أخرى، ولمعرفة قيمة الاستحقاق يمكن استخدام حاسبة الدعم التقديرية».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حساب المواطن برنامج حساب المواطن شروط الاهلية في حساب المواطن إضافة تابع حساب المواطن تعديل بيانات حساب المواطن إضافة التابعین حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
«العقاقير الطبية».. تتحول لمحل بقالة ومشروع للتربح على حساب المواطن
عزيزي القارئ فى بداية الأمر نتحدث اليوم عن تجار العقاقير الطبية، هذة المهنة التى باتت محل للتجارة فقط ليس غير ذلك، هذا ما تسبب فى حالة من الزعر والاستياء من المواطنين خاصة أهالى القرى والمراكز بمدن الصعيد، من غياب أصحاب المهن الطبية الخاصة عن صرف العلاج، لوجود أصحاب المعاشات والدبلومات، لصرف العلاج للمرضى، فيوجد بعض الروشتات الطبية الذى يكتبها الطبيب المختص ببعض الرموز الذى لن يفهمها إلا ( الصيدلى) المختص، وهنا تقع الكارثة الكبرى، البياع يعجز عن فك الرموز التى الطبية، ليرتكب خطأ أكبر ليصرف دواء مشابة له، ولن يقدر مدى الخطورة الذى ارتكبها فى حق نفسة وحق المريض، وهذا ما أثار تساؤلات عديدة مع بعضهم البعض هل درجة العلمية تسمح له بذلك، المهنة التى أصبحت محل للتجارة فقط والتربح على حساب المرضى، فالطبيب يذهب لمحل عمله صباحًا ويأتي بشخص آخر ليجلس مكانه.
المهنة التى تساعد فى شفاء مريض تتحول إلى مشروع للتربح وتحويلها لمحل بقالة.؟
ويوجد البعض الآخر من أصحاب هذه المهنة ببيع إسمه لأحد الأشخاص مقابل مبلغ مادى كل شهر ولا يوجد أدنى مسؤلية علية غير تخليص الأوراق، لن نكذب عندما ذكرنا أنها أصبحت محل «بقالة» وليس مكان لة أهمية كبرى فى المجال الطبى مسؤل عن حياة المرضى وقد يتسبب فى بعض الأحيان فى إنقاذ حياتة، اذهب عزيز القارئ لبعض الصيدليات بقرى الصعيد ستجد أكثر من ذلك، وعندما تحدثت مع أحد الأطباء الصيادلة، أجاب القانون معنا ولا أحد يستطيع غلق الرخصة، فهوا قبل ذلك ارتكب خطأ جسيم ببيع دواء تم منعمة وكان يوجد لدية عبوات منه، ولا يتم ضدة اتخاذ أي إجراء من قبل المسؤولين.
ويوجد بعض الصيادلة، لا يحترمون جهل كبار السن ويضحكون عليهم ببيع أدوية أوشكت على الانتهاء، وتوجد مخالفات عديدة فى التحايل على القانون، وترخيص أكثر من صيدلية أو بيعهم للغير، لأبد من إعادة النظر، والطبيب الذى يعمل بأحد المستشفيات لا يحق له ترخيص الصيدلية، هذا الشئ هوا من المفترض بديل لأمر التكليف عندما لا يوجد للصيدلى أمر تكليف يصرح له بفتح صيدلة لضمان وجودة بها، وعدم التلاعب مع أصحاب العقار ولا رجال البزنس، تجارة العقارير الطبية باتت فى خطر.