لجريدة عمان:
2025-10-09@14:38:02 GMT

4 محاور تناقش موضوع المدن والمجتمعات المستدامة

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

4 محاور تناقش موضوع المدن والمجتمعات المستدامة

أقيمت ضمن أعمال مؤتمر عمان للاستدامة البيئية في يومه الثاني جلسات نقاشية شملت 4 محاور رئيسية في 10 جلسات عمل وتقديم 80 ورقة عمل محلية ودولية متنوعة، مع تنفيذ ورشتي عمل تخصصية.

وجاءت المحاور الأربعة لتشمل النقاشات حول "المدن والمجتمعات المستدامة" كجلسة أولى تمت إدارتها من قبل الدكتور سعيد الصارمي. فيما تطرق المحور الثاني للحديث عن "ثورة الطاقة الخضراء" من إدارة الدكتور محمد رضا، وناقش المحور الثالث "الاقتصاد الدائري والحد من النفايات" وقام بإدارة هذه الجلسة الدكتور محمد الكلباني، أما المحور الرابع والأخير فركز على "الحلول القائمة على الطبيعة لتغير المناخ" والذي أدار جلسته الدكتور غازي الرواس.

كما تم تنظيم وتنفيذ ورشتي عمل تخصصية، تمثلت الورشة الأولى في "الحلول القائمة على الطبيعة"، فيما جاءت ورشة العمل الثانية في "المدارس الخضراء والحياد الكربوني" والجدير بالذكر أن تنظيم المؤتمر يأتي من هيئة البيئة وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة وجامعة السلطان قابوس ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ووزارة التراث والسياحة، ويتضمن عرضَ حوالي 160 ورقة علمية من مختلف دول العالم. كما سوف تختتم فعالياته غدا الأربعاء، بجلسات عمل ومحاور مختلفة وورش وحوارات نقاشية تخصصية في مجالات الحياد الكربوني الصفري.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

رهان نتنياهو

#رهان_نتنياهو

د. #عبدالله_البركات
راهن النتنياهو منذ بداية الإبادة على ان الغزيين سينسون دماء ابنائهم وابائهم واخوانهم وأزواجهم وأحبائهم بعد قليل من وقف العدوان. وقاس ذلك على ما حصل للألمان واليابانيين بعد الحرب العالمية الثانية. فهل يصدق رهانه.
لم يأخذ النتن بعين الاعتبار الاختلافات بين الحالين. ففي حال الألمان واليابانيين كانوا هم المعتدين فقد احتلت المانيا فرنسا واحتلت اليابان كوريا عدوانا وتوسعاً وجهد بلاء. بينما الحال في غزة انهم المعتدى عليهم وانهم هم اصحاب الارض وان لهم ثارات كثيرة كبيرة قديمة عند العدو . كما ان الندية في السلاح وفي التدمير بين دول المحور ودول الحلفاء كانت واضحة. ولولا تدخل الولايات المتحدة لصالح الحلفاء لما حسم الامر لصالحهم. وذلك الأمر جعل دول المحور تشعر بانها تستحق العقاب. بينما في حال غزة لا نسبة بين تدمير غزة التام وما اصاب الكيان من أضرار قليلة. ولا شعور بالذنب عند الغزيين.
وثالث الفروق الجوهرية وربما أهمها أن دول المحور لم تقاتل عن عقيدة بل عن طمع وتوسع. بينما الأمر في غزة ان حربهم حرباً عقائدية وان العدو احتل من قبل ثالث اقدس مقدساتهم وهو المسجد الأقصى وانه ينوي تدميره كذلك.
ورابع الفروق ان السخاء الذي اغدقه الحلفاء على المانيا واليونان في اعادة البناء والتأهيل البشري والمادي لا يمكن ان يحدث مثله في غزة إلا بمقدار الإبقاء على الحياة.
فهل ينجح رهان النتن؟!…

مقالات مشابهة

  • محافظ الإسماعيلية يتابع جهود إدارة شئون البيئة في تنظيم فعاليات بيئية لطلبة المدارس
  • «قنا تفتح أبواب التراث».. مهرجان الفنون والحرف ينطلق بـ 5 محاور وورش فنية في القرى والنجوع
  • تعزيزات أمنية.. كثافات مرورية متوسطة على محاور القاهرة الكبرى
  • نتنياهو يتوعد بـضربات ساحقة ويتحدث عن كسر المحور الإيراني
  • محافظ بني سويف: تعزيز الشراكات الدولية وتبادل الخبرات بين المدن ركيزة للتنمية الحضرية
  • سرايا القدس تعرض مشاهداً لتفجير آلية عسكرية صهيونية بمدينة غزة
  • طفرة في قناة السويس.. تفاصيل إنجاز 15 كوبري جديد خلال فبراير المقبل
  • قطيشات يهنئ الدكتور وسيم حداد بتعيينه مدير عام لبنك تنمية المدن والقرى
  • تنظيم الإعلام يهنئ الدكتور خالد العناني بفوزه بمنصب مدير عام منظمة اليونسكو
  • رهان نتنياهو