"مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد" دعم متكامل وإجراءات تقديم للمساعدات الخيرية في عام 1445
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تعد مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد واحدة من أبرز المؤسسات الخيرية في المملكة العربية السعودية، حيث تتميز بتقديم مجموعة متنوعة من المساعدات، بما في ذلك المساعدات العينية العلاجية والمالية للمواطنين، وهذه المساعدات تقدم فقط للمحتاجين الذين يتم اختيارهم وفقًا لمجموعة من الشروط المحددة، بهدف ضمان حياة كريمة للجميع في البلاد.
متطلبات الحصول على الإعانات
للتمتع بالدعم من مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد، يجب على المتقدم أن يكون مقيمًا بشكل دائم في المملكة العربية السعودية، كما يشترط أن يكون هناك احتياج كبير للمساعدة من جانب المتقدم، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المنحة مقتصرة فقط على المواطنين السعوديين.
أنواع المساعدات المقدمة من مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد
تقدم مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد مجموعة متنوعة من المساعدات، وتشمل ما يلي:
خطوات التقديم للحصول على مساعدة مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد لعام 1445
تعليمات التقديم للحصول على دعم من مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد تشمل الخطوات التالية:
الدخول إلى الموقع الرسمي لمؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهدعليك إما إنشاء حساب جديد في حالة عدم وجود حساب سابق أو تسجيل الدخول
إدخال بيانات الطلب مثل الاسم الرباعي، رقم الهوية الوطنية، رقم الجوال، المهنة، تاريخ الميلاد، البريد الإلكتروني، المنطقة الإدارية، ونوع المساعدة المطلوبرفع المستندات الأساسية المطلوبة مثل الهوية الوطنية، سجل الأسرة، شهادة الميلاد، وشهادة الزواج أو شهادة الطلاقفي حال وفاة رب الأسرة، يتعين تقديم صورة من شهادة الوفاةفي حال وجود عجز، يرجى رفع نسخة من شهادة العجز أو شهادة المرض
النقر على “تقديم الطلب”انتظر الرد من القائمين على مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الامير عبد العزيز مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد عبد العزيز بن فهد
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة مكلف وخطير ولا يغني عن الإغاثة البرية
قالت جولييت توما، مديرة الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن إسقاط المساعدات جوًا إلى غزة يُعد خيارًا مكلفًا وخطيرًا، ويُستخدم عادة كملاذ أخير في الأوضاع الإنسانية.
وأوضحت توما في تصريح لشبكة CNN: "بشكل عام، يُلجأ إلى الإسقاط الجوي في الأزمات الإنسانية كخيار أخير. إنه مكلف جدًا وقد يكون خطيرًا للغاية"، مضيفة: "في سياق غزة، نعلم أن الإسقاطات الجوية لم تكن فعالة، بل وأدت في بعض الحالات إلى وقوع وفيات".
بيان مشترك ودعوات لدعم الأونروا.. تحركات عربية ودولية عاجلة لإنقاذ غزة
القناصة يصطادون الجوعى.. مفوض الأونروا يكشف فخ المساعدات في غزة
وأكد مسؤول أمني إسرائيلي أن إسرائيل ستسمح مجددًا للدول الأجنبية بإسقاط مساعدات جوًا إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات يُتوقع أن تُنفذ "في الأيام المقبلة".
وكانت الولايات المتحدة والأردن ودولة الإمارات العربية المتحدة من بين الدول التي سمحت لها إسرائيل سابقًا بإيصال المساعدات إلى القطاع عبر الإسقاط الجوي. ومع ذلك، وصفت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة هذه الطريقة بأنها خطيرة وغير كافية، مشددين على أن هذا الأسلوب لا يمكن أن يكون بديلًا عن إيصال المساعدات برًا، وهو الأسلوب التقليدي لإدخال الإغاثة إلى غزة.
وتساءلت توما: "لماذا نلجأ إلى الإسقاط الجوي بينما يمكننا إدخال مئات الشاحنات عبر المعابر الحدودية؟"، مشيرة إلى أن الأونروا لديها شاحنات موجودة في الأردن ومصر "بانتظار الضوء الأخضر لدخول غزة".
وأضافت: "إنه خيار أسهل بكثير، وأكثر فاعلية، وأسرع، وأرخص، وأكثر أمانًا".
كما نبهت توما إلى أن الإسقاطات الجوية لا تضمن عدم وقوع المساعدات في "الأيدي الخطأ"، في حين يمكن للأونروا والأمم المتحدة أن تضمن عدم انحراف المساعدات ووصولها إلى الجماعات المسلحة.