أوقات الإفطار والسحور في رمضان 2024 بفلسطين: هلي يا أيام الخير.. جدول رمضان الفلسطيني هو دليل يبين أوقات الصلوات لشهر رمضان المعظم في فلسطين، ويشتمل على توقيت أذان الصبح والظهر والعصر والمغرب والعشاء ويضم كذلك مجموعة من المعلومات الدينية كمثل طول فترة الصيام في كل يوم وبعض الدعوات والأذكار المرتبطة برمضان، بالإضافة إلى المعلومات الهامة التي يحرص المواطنون على معرفتها ويستمرون في البحث عنها عبر محركات البحث مثل جوجل.

امساكية رمضان الكريم بفلسطين 2024أوقات الإفطار والسحور في رمضان 2024 بفلسطين: هلي يا أيام الخير

رمضان هو الشهر التاسع في التقويم  الهجري للمسلمين، ويعد شهرًا للصوم والعبادة  يلتزم المسلمون فيه بالإمساك من الطلوع حتى الغروب، ويحجمون عن الطعام والشراب والعلاقات الزوجية وكذلك يتجنبون التدخين وتناول أي من المفطرات في فلسطين، يعتمد مطلع شهر رمضان من مشاهدة القمر الجديد، وقد أعلن من قِبل مرجعية الإفتاء في فلسطين أن اليوم الذي يوافق الإثنين، الحادي عشر من مارس لعام 2024، سيكون اليوم الأول لشهر رمضان.

كيفية الحصول على إمساكية رمضان

يتمكن المسلمون في فلسطين من الحصول على الجداول الزمنية الخاصة بشهر رمضان، وذلك عبر عدة وسائل والجوامع والمراكز الدينية ووسائل الإعلام والمصاحف الورقية والمواقع الإلكترونية، وتشتمل إمساكية شهر رمضان في فلسطين على أوقات الصلاة طوال الشهر المبارك، إلى جانب معطيات أخرى ذات فائدة للمسلمين أوقات وجبتي السحور والإفطار وتعتبر الإمساكية ذات أهمية كبيرة للمسلمين في هذا الشهر، إذ تعاونهم على معرفة أوقات الصلاة والصوم، وكذلك تسهل لهم تنظيم فعالياتهم خلال الشهر مثل موائد الإفطار الجماعي والاعتكاف في المساجد.

مظاهر الاحتفال برمضان في فلسطين

يقوم المسلمون في الأراضي الفلسطينية بالتحضير لاستقبال شهر رمضان المبارك من خلال تنظيف المساجد وتجميلها، بالإضافة إلى شراء مواد غذائية وحلوى رمضانية خاصة. كما يتم إضفاء الزينة  في الشوارع  وفي منازلهم، ما يجعل من رمضان حدثًا متميزًا عن غيره من الشهور وفي اليوم الأول من رمضان، يؤدون صلاة التراويح في المساجد ويتبادلون التهاني بحلول الشهر الفضيل ويخصصون خلال الشهر لتنظيم فعاليات دينية وثقافية متنوعة، ويهتمون بعمق بتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية مع الجيران والأصحاب، ويحرصون على دعوة بعضهم البعض للإفطار والسحور ضمن أجواء من المودة والألفة بين الأهل والأقارب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 متي رمضان امساكية رمضان شهر رمضان فی فلسطین

إقرأ أيضاً:

ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب الأسواق لتصريحات صناع السياسة النقدية

ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، مع ارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، وسط ترقب الأسواق لتصريحات صناع السياسة النقدية في المنتدى السنوي للبنك المركزي الأوروبي، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».

أسعار الذهب 


قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 40 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات ختام أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4660 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بقيمة 42 دولارًا، لتسجل نحو 3350 دولارًا.

المالية تصدر «إنفوجراف» حول التعديلات المحدودة فى ضريبة القيمة المضافةاستقرار سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري في 10 بنوك اليوم الثلاثاء 1يوليو 2025سعر جرام الذهب


وأضاف، أن سعر جرام الذهب عيار 24 سجل 5326 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3994 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3107 جنيهات، وسجل الجنيه الذهب 37280 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بنحو 10 جنيهات خلال تعاملات أمس الإثنين، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4610 جنيهات، واختتم التعاملات عند مستوى 4620 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بنحو  34 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3274 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3308 دولارات.


أشار، إمبابي، إلى ارتفاع أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية، وسط تركز الأسواق على تصريحات صناع السياسة النقدية خلال المنتدى السنوي للبنك المركزي الأوروبي في البرتغال.


ويشار في المؤتمر، كريستين لاجارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، وكازو أويدا، ومحافظ بنك اليابان، وأندرو بيلي، محافظ بنك إنجلترا، وجيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي


أضاف، إمبابي، أن المنتدى يشكل فرصة للأسواق لفهم توجهات السياسة النقدية على الصعيد العالمي، لا سيما مع استمرار البنوك المركزية في السير على حبل مشدود بين احتواء التضخم والحفاظ على النمو الاقتصادي.
لفت، إلى أن هذه المنتديات إما أن تعبر عن رسائل منسقة بين البنوك المركزية أو تبرز خلافات مباشرة على تحركات الأصول الكبرى، بما في ذلك الذهب والعملات والسندات.
أشار، إلى أن المستثمرون يركّز بشدة على كلمة جيروم باول، خاصة في ظل تصاعد التوترات السياسية داخل الولايات المتحدة، إذ واصل الرئيس السابق دونالد ترامب هجومه الحاد ضد باول أمس الإثنين.
أضاف، هذا التصعيد أثار شكوكًا حول استقلالية الاحتياطي الفيدرالي وأذكى توقعات بإمكانية تغيير نبرة باول أو حتى استبداله، وهو ما عزز من جاذبية الذهب كملاذ آمن وسط عدم اليقين السياسي وتراجع الدولار الأمريكي.
تقلبات حادة في الذهب خلال يوينو و20 جنيهًا زيادة بالسوق المحلي:
ارتفعت أسعار الذهب بالسوق المحلية بنحو 0.47 %  خلال تعاملات شهر يونيو الماضي، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 0.5 % ، ويط حالة من التقلبات الحادة على الصعيد المحلي والعالمي، ووفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».
قال المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 20 جنيهًا خلال شهر يونيو الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4600 جنيه، ولامس مستوى 5000 جنيه في 15 يونو كاعلي مستوى خلال الشهر مدعوما بحرب الكيان المحتل على ايران، ثم تراجع لمستوى 4580 جنيهًا كأدنى مستوى خلال الشهر، واختتم التعاملات عند مستوى 4620 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 18 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3290 دولارًا،  ولامست مستوى 4453 دولارًا، كأعلى مستوى لها في شهرين واختتمت التعاملات عند 3308 دولارات.
تعاملات شهر يونيو شهدت تقلبات واضحة دُفعت بشكل أساسي بأحداث سياسية مثل الصراع في الشرق الأوسط وسياسات الفيدرالي الأمريكي، كما تعرضت الأسواق المحلية لتضارب في عمليات التسعير خلال منتصف تعاملات الشهر مع الحرب الإيرانية مع الكيان المحتل.
شهدت الأسواق حالة من التذبذب الحذر، مدفوعًا برياح متقلبة من التوترات الجيوسياسية وتصريحات صُنّاع القرار في البنوك المركزية، مما جعل المستثمرين يترنحون بين شهية المخاطرة والرغبة في التحوّط.
في بداية الشهر، حافظ الذهب على مكاسبه التي حققها في مايو، حيث استقر السعر فوق مستوى 3380 دولار للأوقية، ومع دخول الأسبوع الثاني، بدأ بريق الذهب يخفت قليلًا، متأثرًا بحديث الأسواق عن احتمال إبقاء الفيدرالي الأمريكي على معدلات الفائدة لفترة أطول مما كان متوقعًا، وهو ما أدى إلى انخفاض طفيف في الأسعار.
لكن منتصف يونيو جاء ليقلب المعادلة، ففي الثالث عشر من الشهر، وعقب تقارير عن ضربات عسكرية إسرائيلية ضد مواقع في إيران، قفز الذهب إلى أعلى مستوى له خلال الشهر عند 3458 دولارًا للأوقية، في ظل سعي المستثمرين إلى التحوّط من التصعيد الجيوسياسي.
غير أن هذا الارتفاع لم يدم طويلًا، فعندما بدأت مؤشرات التهدئة تظهر، تراجعت الأسعار تدريجيًا لتستقر بين 3310 – 3335 دولار خلال الأسبوع الأخير من يونيو، وقد أنهى الذهب تعاملات الشهر عند 3274 دولارًا، متأثرًا بعوامل متشابكة في المشهدين الاقتصادي والسياسي.
اللافت هذا الشهر كان دخول السياسة الأمريكية كعامل ضاغط جديد على الذهب، فالرئيس السابق دونالد ترامب وجّه انتقادات مباشرة لرئيس الفيدرالي جيروم باول، داعيًا إلى خفض الفائدة بشكل عاجل، وكتب في رسالة بخط يده أن "مئات المليارات تضيع! ولا يوجد تضخم!" – رسالة بثت مزيدًا من الغموض في أسواق المال، وأثارت شكوكًا بشأن استقلالية السياسة النقدية، ما دفع بعض المستثمرين للعودة إلى الذهب كملاذ آمن من الفوضى السياسية.
ولم تكن السياسة وحدها هي المحرّك، فقد ساهمت مخاوف متصاعدة بشأن مشروع قانون مالي ضخم بعنوان "قانون ترامب الضريبي"، تقترحه إدارة ترامب بقيمة تتجاوز 3.3 تريليون دولار، في تعزيز القلق بشأن العجز الفيدرالي، وقد حذر اقتصاديون، من بينهم إيلون ماسك، من أن هذه الخطوة قد تشعل التضخم وتضعف الدولار، وهو ما يصب تقليديًا في مصلحة الذهب.
على الجانب التجاري، اقتربت المهلة النهائية التي حدّدها البيت الأبيض لإبرام اتفاقات تجارية جزئية مع عدد من الدول، وفي مقدمتها اليابان والاتحاد الأوروبي، ومع التهديدات بفرض رسوم جمركية جديدة في حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول 9 يوليو، زادت الحاجة إلى التحوّط، ما ساهم في إبقاء الطلب على الذهب عند مستويات مرتفعة.
أما في آسيا، فقد شهدت الأسواق الهندية زيادة موسمية في الطلب بنهاية الشهر، وهو ما دعم الأسعار محليًا، وفقًا لما نقلته رويترز عن مصادر في قطاع التجزئة الهندي.
وبين كل هذه العوامل، ظل الذهب متمسكًا بمكانته كأحد الأصول الأكثر استقرارًا في وقت الاضطراب، حتى وإن بدا أن الزخم الصعودي بدأ يتراجع قليلاً، كما أشار محللو HSBC في تقريرهم الشهري، حيث توقعوا متوسط سعر للذهب عند 3215 دولارًا للأوقية هذا العام، مع نطاق تداول يتراوح بين 3100 و3600 دولار.
رغم التذبذب، أثبت الذهب في يونيو أنه ما زال يحتفظ بخصائصه التاريخية كملاذ آمن، وبينما يترقب المستثمرون ما سيقوله جيروم باول وكريستين لاجارد في يوليو، تبقى الأنظار معلّقة بأسعار الذهب، التي قد تعود إلى الارتفاع إذا ما تفاقمت الأزمات المالية أو عاد شبح التصعيد العسكري.
بيانات اقتصادية وتوقعات مستقبلية:
تترقب المستثمرون صدور مؤشر مديري المشتريات الصناعي الأمريكي (ISM) لشهر يونيو في وقت لاحق اليوم، وفي حال جاءت قراءة ISM دون التوقعات، فقد يعزز ذلك المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، وهو ما يدعم الذهب عادة، أما إذا جاءت الأرقام إيجابية، فقد يعزز ذلك الطلب على الدولار ويضغط مؤقتًا على الذهب.
من المقرر أن يصدر تقرير الوظائف في القطاع الخاص بالولايات المتحدة الأمريكية غدًا الأربعاء، والذي يُعد مؤشرًا استباقيًا لتقرير التوظيف الرسمي، في حين سيصدر التقرير الشهري للوظائف غير الزراعية (NFP)، ومطالبات إعانة البطالة الأسبوعية، إلى جانب مؤشر مديري المشتريات للقطاع الخدمي، يوم الخميس المقبل.
في ظل هذه الأجواء المليئة بالتقلبات السياسية، والتوقعات المتضاربة للسياسة النقدية، والمخاوف المالية المتصاعدة، يبدو الذهب الخيار الأكثر أمانًا في الوقت الراهن، خاصة مع تزايد التوقعات بحدوث اختراقات فنية تدعم مزيدًا من الصعود في الأسعار.

طباعة شارك الذهب أسعار الذهب سعر جرام الذهب البورصة سعر الذهب عيار 21 سعر الذهب مصر

مقالات مشابهة

  • الشكاوى الحكومية تتلقي 156 ألف شكوى واستفسار خلال شهر
  • الإمارات.. ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة خلال يوليو
  • خطأ شائع في الإفطار يزيد الرغبة في تناول السكريات على مدار اليوم
  • مسؤولة في البرلمان البريطاني تدعو إلى الاعتراف بفلسطين
  • محمد رمضان يعلن عن موعد حفله في باريس
  • الإجازة الصيفية.. بين المتعة والتعلُّم
  • صور.. إغلاق نفق طريق الملك فهد يسبب ازدحامات في أوقات الذروة
  • ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب الأسواق لتصريحات صناع السياسة النقدية
  • ضبط 21 ألف قضية تسول خلال الشهر الماضي
  • فرع الشؤون الإسلامية بمكة المكرمة ينفذ أكثر من 89 ألف جولة رقابية على المساجد خلال عام 1446