رانيا يوسف عن أول سيارة امتلكتها: «عملتلها عمليه تجميل وجددتها» (صورة)
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة رانيا يوسف، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن أول سيارة اقتنتها في حياتها، مشيرة إلى أنها ما زالت تحتفظ بهذع السيارة حتى وقتنا هذا، رغم مرور 30 عاما عليها.
وشاركت رانيا يوسف، عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، صورة بجانب أول سيارة اشترتها، وعلقت عليها قائلةً: «أول عربية امتلكها في حياتي بفلوس شغلي، وبقالها عندي أكتر من تلاتين سنة مركونة عملتلها عمليه تجميل وجددتها بحبها أوي، وش السعد عليا واسمها زقزوقة المرزوقة، ربنا يكفيني شرها».
تمت مشاركة منشور بواسطة Rania Youssef (@raniayoussef_)
رانيا يوسف.. ومسلسل جريمة منتصف الليل
ومن ناحية أخرى، تستعد رانيا يوسف، للمشاركة في الماراثون الرمضاني لعام 2024 بـ مسلسل جريمة منتصف الليل، الذي تواصل تصويره في الفترة الحالية.
ومن المقرر، أن تدور أحداث المسلسل في إطار تشويقي أكشن، حول جريمة جنائية تحدث في وقت متأخر من الليل، وهي قتل طالبتين بالجامعة في مقر سكن إحداهما، وتحوم الشبهات حول كل الدوائر المرتبطة بهما وتتعقد الأحداث عندما نكتشف العوالم الخفية والغامضة لهما، وقصص الطالبات والطلبة والأساتذة.
أبطال مسلسل جريمة منتصف الليليضم مسلسل جريمة منتصف الليل، عددا من نجوم الفن منهم: رانيا يوسف، وأحمد عبد العزيز، وصلاح عبد الله، وعفاف شعيب، ومحمد سليمان، ويشارك من جيل الفنانين الشباب: ميار الغيطي، وإلهام عبد البديع، ومحمد عز، ومحمد مهران، وحسني شتا، وأحمد جمال سعيد، وملك قورة.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. رانيا يوسف تتصدر التريند بسبب «جريمة منتصف الليل»
تطورات الحالة الصحية لـ رانيا يوسف بعد العملية العاجلة «فيديو»
سوسن بدر ورانيا يوسف ونرمين الفقي بطلات مسلسل «فوبيا» بتوقيع رؤوف عبد العزيز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبرز مسلسلات رمضان 2024 إنستجرام اعمال رانيا يوسف الفنانة رانيا يوسف النجمة رانيا يوسف جريمة منتصف الليل رانيا يوسف رانيا يوسف رمضان 2024 مسلسل جريمة منتصف الليل مسلسلات رمضان 2024 مسلسل جریمة منتصف اللیل رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: قيام الليل مفتاح السكينة والتقوى في زمن الفتن
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن قيام الليل؛ فهو مفتاحٌ بسيط، ولكن الله سبحانه وتعالى ذكَره في سياق بناء شخصيَّة عبادِ الرحمن. وأنت في قيام الليل كُن خائفًا من الله، خائفًا من عذابِه، مُلتجِئًا إليه سبحانه وتعالى؛ فإن هذا يجعلك تعيش في جوٍّ آخر غير الجوِّ الذي يريدون أن نعيش فيه، فتكون نفسُك لوَّامةً في بداية الأمر، ثم لا تزال ترتقي حتى تصيرَ راضيةً مرضيَّةً بعد ذلك، مطمئنَّةً في نهاية المطاف، كاملةً في سيرها إلى الله بعد ذلك.
وأضاف جمعة، فى منشور له عبر صفحته الرسمية يموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أيها المؤمن.. هذه صفاتُ عباد الرحمن؛ تركوا المحرَّمات، وفعلوا الخيرات. هذه هي النفسُ البشريَّة التي أرادوا دَسَّها في أمَّارةٍ بالسوء، ولا يريدون لها تزكية، وهذه النفسُ البشريَّة التي رحم ربي فرضي عنها وأرضاها.
إذًا؛ نُقاوم ونصبر على ما قد جُبِلْنا عليه من توجّهٍ إلى الشر، ومن ميلٍ إلى الشهوات، وينبغي علينا أن نكون من المُزكِّين للنفس، وبدايةُ ذلك صلاةُ الليل؛ تُوقِع فيها الدعاء، فتلتجئ إلى الله.
ومن صلَّى الليل لا يفوتُه الفجر، ومن صلَّى الفجر كان في ذمَّة الله.
كلُّ هذه الأشياء تناساها كثيرٌ من الناس، واستيقظوا بعد فوات الأوان، وبعد شروق الشمس، ولا يدرون كيف أنَّ المسلم إذا استيقظ في تلك الساعة أصبحت نفسُه وَخِمَةً (أي ثقيلة)، والشيطان قد تَرَصَّد له. جَرِّبوا مع الله ما أمر الله به، وستَرَونَه بابًا قد فُتِح لكم؛ فيه الجمال، وفيه الراحة، وفيه الطمأنينة، وهو سهلٌ يشترك فيه كلُّ أحد، ليس صعبًا في فهمِه، ولا في تطبيقه، ولا مستحيلًا في ذاته.
أيها المسلمون.. هكذا علَّمنا ربُّنا في بناء النفس، ولم يعلِّمْنا أن نتبعَها ونتبعَ هواها؛ قال تعالى: ﴿وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾ [النساء: 60].
يا عباد الله.. في هذا العصر الذي تتوالى فيه الأحداثُ تترى، يحتاج المؤمنُ منَّا إلى نفسٍ راضيةٍ مرضيَّةٍ مطمئنة، يواجه بها هذا البحرَ، بل هذه البحار من الظُّلُمات؛ الكيدُ هنا وهناك، وقِلَّةُ العقل، وقِلَّةُ الحكمةِ التي قال فيها الله تعالى: ﴿وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا﴾ [البقرة: 269]،
وقد أصابت كثيرًا من الناس. وأنت في أشدِّ الحاجة في هذه الأوقات إلى تقوية علاقتِك مع ربِّك، وقيامُ الليل ليس بعيدًا عن الأحداث التي نحن فيها؛ فاستنجدوا بالدعاء في جوف الليل؛ فقد ورد: «والدعاءُ يَنفَعُ مِمَّا نَزَلَ ومِمَّا لَمْ يَنزِلْ، وإنَّ البَلاءَ لَيَنْزِلُ فيَلْقَاهُ الدُّعاءُ فَيَعْتَلِجَانِ (يتصارعان) إلى يومِ القيامة» (رواه الطبراني).
الدعاءَ، الدعاءَ؛ الفعَّالُ لما يريد هو الله، والذي يحمي عبدَه هو الله؛ نلجأ إليه كما لجأ إليه عبدُ المطَّلب فقال: هذه غنمي، وإنَّ للبيتِ ربًّا يحميه.
علينا أن نُحسِن العلاقة مع الله حتى نتقوَّى في السير في هذا العصر، وحتى نواجه هذا كلَّه؛ لأنه رُكامٌ (وهو جمعُ شيءٍ فوقَ آخر حتى يصيرَ رُكامًا) يُذهبه الله في لحظة. فنَدعو الله سبحانه وتعالى ألَّا يجعل مصيبتَنا في ديننا، وألَّا يجعل الدنيا أكبرَ همِّنا ولا مبلغَ علمِنا، وأن يُحبِّب إلينا يومَ لقائه، وأن يجعلنا شهداءَ في سبيله، وأن يُحبِّب إلينا هذا الأمرَ من الدين.