قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، تفاصيل لقاء رئيس الوزراء ومدير عام منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة الفاو.

التعاون بين مصر والفاو

وأشار الحمصاني، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الخلاصة" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء السبت، إلى أن الاجتماع جاء في إطار التعاون التاريخي بين مصر ومنظمة الفاو، حيث إن مصر عضو مؤسس في منظمة الفاو، والتعاون قائم بين الجانبين على مدى عقود.

مشاهد جديدة للمعارك بين كتائب القسام والجيش الإسرائيلي في غزة (فيديو) شاهد| قوات الاحتلال تزيل علم فلسطين بعد اقتحامها بلدة سبسطية نابلس

وأوضح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن مصر لديها أهمية خاصة لدى المنظمة لأن مصر تستضيف مكتب وطني لمنظمة الفاو في القاهرة، وتشمل مجالات التعاون بينهم العديد من الجوانب، وتم التوقيع على البرنامج الخاص بالتعاون بين الجانبين الفترة المقبلة. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفاو منظمة الأغذية والزراعة منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة مصر والفاو

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب

 

استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.

وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.

وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.

مقالات مشابهة

  • الأوقاف: تحديد القيم الإيجارية لأراضي الأوقاف يتم وفق منهج علمي على عدد من الشروط
  • التعليم: إجراءات قانونية جارية ضد كل من ثبت تقصيره في حادثة مدارس النيل الدولية
  • عاجل| مفاجأة بشأن «بطل سيدني».. مسئول الجالية الإسلامية يكشف عن هوية منقذ ضحايا أستراليا
  • وزير خارجية إيران يزور بيلاروس وروسيا
  • تغييرات جديدة بخريطة قيادات وزارة التربية والتعليم .. تفاصيل وأسماء
  • الأمم المتحدة: أكثر من 140 ألف متضرر من الأمطار في غزة
  • كيفية التعامل مع كلاب الشوارع الضالة.. المتحدث باسم الطب البيطري يرد
  • محمد رمضان يكشف تفاصيل تعاونه مع أمير طعيمة ومصير مشروعه مع منير
  • علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
  • الصحة: 105ملايين خدمة طبية قدمها التأمين الصحي بالمرحلة الأولى