بوابة الوفد:
2025-05-15@06:17:53 GMT

هل بذور الشيا تعالج الإكزيما؟

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

بذور الشيا من أكثر النباتات فائدة لتعويز وظائف الجسم، وجعلها تعمل بشكل صحي يحمي من الأمراض، كما يستعين بها البعض كبديل طبيعي للأدوية في علاج أمراض القلب والجلد والبشرة والشعر.

هل تعالج بذور الشيا الإمساك؟ استخدمات صحية لبذور الشيا

ووفقًا لما ذكره موقع "روسيا اليوم"، إليك أبز فوائد بذور الشيا لتعزيز صحة الجسم، بما يشمل الجلد والقلب والأمعاء.

-الزيت الموجود في بذور الشيا يعالج الأكزيما، نظرًأ لأنه يحد من حدوث الحكة، ويشفى ويرطب الجلد.

-مضادات الأكسدة مثل كيرسيتين وكيمبفيرول، الموجود في بذور الشيا، من الممكن أن تقلل التهابات في الجسم وتحميه من الجذور الحرة.

-تحسن بكتيريا الأمعاء الجيدة وتعزز صحتها، كما تمنع الإصابة بالإمساك لأنها مصدر جيد للألياف الغذائية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بذور الشيا روسيا اليوم فوائد بذور الشيا الأمعاء الأكزيما مضادات الأكسدة بذور الشیا

إقرأ أيضاً:

ما مدى فعالية كبسولات التسمير؟ وهل يعد استخدامها آمنا؟

يشهد عالم التجميل مؤخرا انتشارا لافتا لما يعرف بـ"كبسولات التسمير"، وهي مكملات غذائية تُروَّج على أنها وسيلة آمنة وسهلة للحصول على بشرة سمراء ومشرقة، دون الحاجة إلى التعرض لأشعة الشمس، أو استخدام مستحضرات التسمير الذاتي أو أجهزة التسمير الاصطناعية. لكن السؤال الأهم هو: ما الذي تحتويه هذه الكبسولات؟ وهل هي فعالة وآمنة حقا؟

مكونات "كبسولات التسمير"

بحسب مجلة "ستايل بوك" المتخصصة في شؤون الصحة والجمال، تُتناول كبسولات التسمير عن طريق الفم، وعادة ما تحتوي على مركّبات شبيهة بمادة بيتا كاروتين، وهي الصبغة الطبيعية المعروفة بإعطاء الجزر والبطاطا الحلوة لونهما البرتقالي. كما قد تشمل مكوناتها مواد مثل الليكوبين، واللوتين، والكركم، وهي أيضا صبغات طبيعية تندرج تحت عائلة الكاروتينات.

بيد أن المادة الفعالة الأكثر استخداما في هذه الكبسولات هي مادة مضافة لتلوين الطعام تُعرف باسم "كانثاكسانثين"، وهي صبغة حمراء صناعية من مجموعة الزانثوفيل، يتم إنتاجها معمليا وتُستخدم كذلك في بعض مستحضرات التجميل.

تعمل هذه المادة من داخل الجسم على إفراز صبغات تنتقل عبر مجرى الدم إلى الجلد، ومع الاستخدام المنتظم -الذي قد يستغرق نحو أسبوعين- تبدأ هذه الصبغات في التراكم داخل أنسجة البشرة، مانحة إياها لونا برونزيا متفاوتا حسب طبيعة الجلد وكمية الاستخدام.

إعلان هل "كبسولات التسمير" فعالة حقا؟

توضح المجلة أن كبسولات التسمير غالبا ما تُحقق نتائج فعلية، حتى على البشرة الفاتحة جدا. ومع ذلك، فإن درجة السُّمرة الناتجة لا تكون دائما قريبة من اللون البرونزي الطبيعي المرغوب، بل تميل في كثير من الأحيان إلى لون برتقالي أو برتقالي مائل للبني، مما يقلل من جاذبية النتائج النهائية في نظر البعض.

الآثار الجانبية لـ"كبسولات التسمير"

رغم جاذبية هذه الكبسولات وسهولة استخدامها، تحذر "ستايل بوك" من المخاطر الصحية الجدية المرتبطة بها، إذ إن غالبية المكونات الفعالة فيها ليست طبيعية تماما، وقد تؤدي إلى آثار جانبية تشمل:

الطفح الجلدي والالتهابات. مشاكل في الجهاز الهضمي. أضرار بالكبد. تلف شبكية العين وضعف أو فقدان البصر في بعض الحالات.

وتزداد المخاطر بفعل طبيعة مادة "الكانثاكسانثين" نفسها، التي قد تبقى مُخزنة في أنسجة الجسم لفترة قد تمتد حتى 7 سنوات بعد التوقف عن استخدامها، مما يجعل آثارها الجانبية ممكنة الظهور حتى بعد فترة طويلة من التناول.

تُصنف كبسولات التسمير ضمن فئة المكملات الغذائية، مما يعني أنها لا تخضع لنفس مستوى التدقيق أو الرقابة الصارمة التي تُطبّق على الأدوية من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية "إف دي إيه" (FDA). ورغم أن مادة "الكانثاكسانثين" مرخّصة للاستخدام في تلوين الطعام بكميات ضئيلة جدا، فإن استخدامها بجرعات كبيرة -كما هو الحال في كبسولات التسمير- لم يحصل على موافقة رسمية للاستخدام الآمن في الجسم البشري، مما يضع المستهلكين أمام مسؤوليتهم الشخصية بالكامل.

مقالات مشابهة

  • هترجعك شباب .. قائمة أطعمة تساعد في إبطاء الشيخوخة
  • مش واضحة .. أعراض تدل على سوء التغذية
  • احذر من التعرض المباشر للشمس .. 5 علامات تظهر على بشرتك
  • سهلة ومفعولها سحري.. 6 حيل تعالج الضغط العصبي والقلق ومشاكل المخ
  • أبرزها الصدفية والبهاق.. توتر الامتحانات يُهدد صحة طفلك بـ 12 مرضًا
  • الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟
  • الحقيقة حول بطن ووجه الكورتيزول
  • 7 سنوات سجنا لطلبة جامعيين حوّلوا إقامة لحديقة تجارب لزراعة المخدرات!
  • ما مدى فعالية كبسولات التسمير؟ وهل يعد استخدامها آمنا؟
  • انطلاق حملة التحصين ضد مرض الجلد الكتيل عند الأبقار في حمص