"الداخلية": بلاغات المواطنين والمقيمين تسهم في إحباط ترويج المخدرات
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكدت وزارة الداخلية، أهمية دور المواطنين والمقيمين في دعم جهودها الأمنية، من خلال الإبلاغ عن أي حالات مشبوهة أو أعمال ترويج للمخدرات أو غيرها من السلوكيات الضارة.
وأشارت الوزارة إلى أن بلاغات المواطنين والمقيمين أسهمت في إحباط ترويج عديد من قضايا الترويج، مثمنةً تعاونهم وحرصهم على سلامة المجتمع.تساهم في برامج توعية الأفراد بأضرار المخدرات صحيًا واجتماعيًا واقتصاديًا.
أخبار متعلقة بثلاث مناطق.. إحباط تهريب 540 كلجم من القات وكميات مخدرات مختلفةإحباط تهريب وترويج أكثر من 300 كجم من المخدرات في منطقتينإحباط تهريب وترويج 471 كيلوجرامًا من المخدرات في 4 مناطقودعت الوزارة الجميع إلى التواصل معها عبر الرقم الموحد 911، أو عبر تطبيق "أبشر" للإبلاغ عن أي حالات مشبوهة أو أعمال ترويج للمخدرات أو غيرها من السلوكيات الضارة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام مكافحة المخدرات الداخلية ترويج المخدرات
إقرأ أيضاً:
العثور على رزم مخدرات وسط العرائش وتخوف من تحول المدينة إلى منصة للتهريب الدولي
زنقة 20 ا أنس أكتاو
اكتشف مواطنون في مدينة العرائش كميات كبيرة من رزم الحشيش معدة للتهريب، مخبأة على شاطئ قريب من أحياء سكنية بالمدينة، يوم أمس الثلاثاء.
وعقب هذا الاكتشاف، هرعت قوات الأمن والقوات المساعدة إلى الموقع، وبدأت تحقيقات موسعة لفك لغز وجود هذه الكميات الكبيرة من المخدرات.
وذكرت مصادر محلية أن التساؤلات لدى السلطات بدأت تدور حول كيفية وصول هذه الرزم إلى منطقة مأهولة بالسكان، حيث تبين أن المهربين كانوا يستخدمون مرآبًا لتجميع الحشيش في رزم تزن حوالي 30 كلغ لكل منها.
وأشارت المصادر إلى أن اثنين من أعوان السلطة لاحظا انقطاع التيار الكهربائي قرب المذبح البلدي في حي الناظور خلال جولة تفقدية، مما أثار شكوكهما حول حركة مريبة في المنطقة؛ وبسرعة، تم إبلاغ الجهات المعنية التي حضرت فورًا إلى المكان، لكن المهربين تمكنوا من الفرار إلى جهة غير معلومة.
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها إحباط محاولات تهريب على سواحل العرائش، التي تحولت إلى ممر استراتيجي لشبكات تهريب المخدرات، حيث تم اكتشاف رزم مماثلة في مناطق متعددة مثل خميس الساحل ونهر اللوكوس وأولاد صخار والعوامرة وسيدي عبد الرحيم.
وفتحت السلطات الأمنية بالعرائش تحقيقًا لتحديد الشبكات الإجرامية التي تقف وراء هذه الشحنة من الحشيش، في وقت عبر نشطاء المجتمع المدني عن قلقهم من تحول العرائش إلى مركز تهريب كبير إلى الضفة الشمالية من البحر الأبيض المتوسط.