كشفت الدكتورة وسام منير، خبير الاستشارات التربوية والنفسية والعلاقات الأسرية، عن السن المناسب لتعليم الأطفال بعض المهارات والسلوكيات والعادات التي يريد الأهل أن يغرسوها فيه، قائلة: سن العامين يكون لطيفا في التعلم.

أخبار متعلقة

«رعاية الطفل حديث الولادة» في ندوة بمركز صحة الحصري في 6 أكتوبر

هل يأخذ الطفل ثواب أداء فريضة الحج؟.

. أمين الفتوى يكشف مفاجأة

استشاري للصحة النفسية: نحتاج قانونا يمنع استغلال الأطفال على السوشيال ميديا

وتابعت منير، خلال لقائها ببرنامج «صباح البلد»، تقديم الإعلامية فرح سعيد، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الطفل في عمر عامين أو ثلاثة يكون لديه شغف وحب استطلاع ويرغب في التجربة والمحاولة والنجاح.

وأضافت أن الدعم والتشجيع أفضل السبل التي يجب على الأم اتباعها لتعليم ابنها أي شيء ترغب فيه، لافتا إلى أنه لا مانع من السماح للطفل بالغلط حتى يعرف عواقب هذا التصرف ويمتنع عنه مستقبلا.

وأكدت خبير الاستشارات التربوية أن الأم ترغب في طفل مثالي دون أخطاء وتغلق عليه كل النوافذ الحياتية الأخرى في المجتمع حتى لا يتعلم أي سلوك بعيد عن المنزل.

واختتمت منير، أن الخوف الزائد يجعل الطفل غير واثق من نفسه ويعاني من الخجل، ولا يتقبل أي معلومة أو نصيحة من الآخرين.

الدكتورة وسام منير خبير الاستشارات التربوية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

كمادات الأمان.. سر خفض حرارة الأطفال دون مخاطر

شهدت محركات البحث خلال الساعات الماضية زيادة ملحوظة في تساؤلات الأمهات حول الطرق الصحيحة لاستخدام الكمادات لخفض درجة حرارة الأطفال، خاصة مع انتشار نزلات البرد والفيروسات الموسمية.

 وأكد أطباء الأطفال أن الكمادات بالماء الفاتر تُعد الخيار الأكثر أمانًا وفاعلية، محذرين من استخدام الطرق التقليدية الخاطئة التي قد تُعرّض الطفل للخطر.


وأوضح الأطباء أن الكمادات يجب أن تُستخدم بماء غير مثلج وغير ساخن، مع وضع الفوطة القطنية على مناطق أساسية تساعد على خفض الحرارة سريعًا مثل الجبهة والرقبة وتحت الإبطين والبطن والفخذين، مع تبديل الكمادة كل دقيقة أو دقيقتين لضمان فعاليتها.


وحذر الخبراء من اللجوء إلى كمادات الثلج أو الخل أو الكحول، مؤكدين أنها قد تسبب انقباض الأوعية الدموية أو تسممًا جلديًا نتيجة امتصاص الكحول عبر الجلد، فضلًا عن أنها لا تُخفض الحرارة بشكل صحيح.


وأشار الأطباء إلى ضرورة تخفيف ملابس الطفل، وتقديم السوائل الدافئة، والحرص على تهوية الغرفة جيدًا، إلى جانب استخدام خافض الحرارة المناسب للعمر في حال الحاجة.


كما نبهوا إلى ضرورة التوجه للطبيب فورًا إذا تجاوزت حرارة الطفل 39.5 درجة أو ظهرت عليه أعراض خطرة مثل التشنجات أو صعوبة التنفس أو فقدان الوعي، أو إذا كان عمره أقل من 3 أشهر.


وفي ظل ارتفاع الإصابات الموسمية، شدد المختصون على أهمية وعي الأمهات بالطريقة الصحيحة لعمل الكمادات لضمان خفض الحرارة بأمان وسرعة دون تعريض الأطفال لأي مضاعفات.

طباعة شارك سخونة الجسم الاطفال ارتفاع الحرارة

مقالات مشابهة

  • خبير تربوي يكشف عن 20 إجراءً لوقاية الأطفال من التحرش في المدارس
  • بـ 10 حيل مجرّبة.. كيف تزيد من شغف الأطفال بالمذاكرة؟
  • التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة حول جريمة المنوفية بحق عروس وطفلها
  • هند الخالدي.. حكاياتها ملهمة للأجيال
  • متى يسقط القانون حضانة الأم؟.. وهل تؤثر الأحكام الجنائية على صلاحيتها؟
  • حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة.. الأزهر للفتوى يوضح
  • كمادات الأمان.. سر خفض حرارة الأطفال دون مخاطر
  • صحة غزة: البرد يهدد حياة الأطفال وكبار السن بخيام القطاع
  • كيف ننقذ أطفالنا من صدمة التحرش؟ نصائح ذهبية لـ خبير تربوي
  • تعرف على طريقة التعامل مع الأطفال المتعرضين للتحرش.. فيديو