محافظ الرس يدشن فعاليات الاحتفاء باليوم العالمي للدفاع المدني
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أحمد الحمياني – الرس
دشَّن سعادة محافظ الرس حسين بن عبدالله العساف، يوم الأحد، فعاليات الاحتفاء باليوم العالمي للدفاع المدني، تحت شعار “بالتقنية نسعى لحمايتكم” وذلك بمقر المحافظة وبحضور وكيل محافظة الرس سعود حسين العساف.
وتحدث بهذه المناسبة مدير إدارة الدفاع المدني بالرس العقيد خالد بن صالح الدغيم قائلا إن الاحتفاء يهدف إلى تذكير كل مواطن ومقيم في هذا المجتمع بأهمية الدفاع المدني وضرورة تطبيق قواعد السلامة وإجراءاتها, حرصا على سلامة الأرواح والممتلكات من المخاطر, إضافة إلى تغذية أواصر التواصل والتعاون بين أجهزة الدفاع المدني والمؤسسات الحكومية والأهلية والخيرية ومؤسسات العمل التطوعي وأهمية مشاركة هذه المؤسسات في دعم الجهود التي يقدمها الدفاع المدني من أجل سلامة المواطن والمقيم والحفاظ على المنشآت الحكومية والأهلية التي يستفيد منها المجتمع بأكمله.
اقرأ أيضاًالمجتمعمحافظ الخرج يلتقي مدير مرور منطقة الرياض
وأضاف: إن الدفاع المدني في ظل دعم حكومتنا الرشيدة قد سخر كل التقنيات الحديثة التي تحقق أهدافه وتطلعات القيادة الرشيدة أيدها الله سائلا المولى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار وأن يحفظ بلادنا في ظل خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية تحمل المجتمع الدولي مسؤولية سلامة نشطاء سفينة “حنظلة”
الثورة نت/..
حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الاثنين، العدو الصهيوني والمجتمعَ الدولي المسؤوليةَ الكاملة عن حياة نشطاء الحرية الـ14 الذين اعتُقلوا أثناء اعتراض قوات العدو لسفينة “حنظلة” في طريقها لكسر الحصار عن قطاع غزة.
وقالت الجبهة، في بيان: “إن جريمة القرصنة الصهيونية بحق هؤلاء الناشطين من عرض البحر، ومن ثم اعتقالهم والاستمرار في احتجازهم القسري، تُعتبر جريمة حرب تُعرّض حياة النشطاء لخطرٍ كبير”.
وأشارت إلى تعرض النشطاء لعنف جسدي شديد على يد القوات الخاصة الصهيونية، وحرمانهم من الحد الأدنى من الظروف الإنسانية داخل السجن، بما في ذلك غياب التهوية في ظل الحر الشديد، وانعدام المستلزمات الصحية الأساسية للنساء.
وأشادت بشجاعة النشطاء المحتجزين الذين رفضوا التوقيع على ما يُسمى “الترحيل الطوعي” أو تقديم أيّ تعهد بعدم تكرار مشاركتهم في مثل هذه المبادرات، وأعلنوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام احتجاجاً على اعتقالهم القسري.
واعتبرت الجبهة الشعبية، استمرار احتجاز هؤلاء النشطاء الدوليين، رسالة واضحة للعالم بأن هذا الكيان المجرم يُشكّل خطراً على الإنسانية جمعاء، وأن ما يرتكبه من جرائم إبادة وتجويع وحصار بحق الشعب الفلسطيني يتجاوز في بشاعته جرائم الأنظمة الفاشية والنازية والعنصرية التي شهدها التاريخ، بل أن الكيان الصهيوني يتفوق عليها جميعاً في الوحشية والإجرام.
ودعت العالم الحر، شعوباً وحركات تضامن، إلى التحرك العاجل من أجل نصرة غزة ووقف المحرقة والمجاعة، ومواصلة الضغط لكسر الحصار عنها، والعمل على إيصال صوت النشطاء الأحرار المحتجزين إلى العالم أجمع.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة