تدريب الكوادر الصحية على رعاية المرضى في المنازل بالأحساء
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
نظمت الجمعية السعودية العلمية للرعاية الصحية المنزلية دورة تدريبية مكثفة تحت عنوان "تدريب مدربي مرافقي مرضى الرعاية الصحية المنزلية"، وذلك بالتعاون مع جمعية الأشخاص ذوي الإعاقة والتجمع الصحي بالأحساء.
وتهدف الدورة إلى تعزيز مهارات العناية بالمرضى في بيوتهم، وتوفير بيئة آمنة ومريحة لهم.تحسين الرعاية الصحية المنزليةوأكد رئيس مكتب فرع الأحساء للجمعية، الدكتور ماهر القعيمي، على أهمية هذه الدورات في تحسين جودة الرعاية الصحية المنزلية، مشيدًا بالجهود المبذولة لتوفير بيئة آمنة ومريحة للمرضى.
أخبار متعلقة تزامنًا مع يوبيلها الذهبي.. الهيئة الملكية للجبيل وينبع تطلق هويتها الجديدةأمير الشرقية يرعى الحفل السنوي لجمعية أيتام الجبيل ويكرم المتفوقينوأشار إلى أن الدورة تأتي في إطار التزامها بتعزيز مستوى الرعاية الصحية المنزلية وتعزيز مهارات العناية بالمرضى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال الدورة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
من جهته أشاد المنسق العام للدورة، فهد الغنيم، بالمستوى العالي للمشاركة والتفاعل خلال الدورة، مؤكدًا على أهمية توفير التدريب المستمر للكوادر الصحية والمرافقين لتحسين خدمات الرعاية الصحية.
وفي ختام الدورة، قدمت المنسقة زكية الطريفي الشكر والتقدير لجميع المشاركين والمتحدثين والجهات المشاركة في نجاح هذه الدورة، معربة عن أملها في مزيد من التعاون لتنظيم فعاليات مستقبلية تخدم الفرد والمجتمع.
وأشارت إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن سعي الجمعية لتعزيز الرعاية الصحية المنزلية، وتحقيق الشراكة المجتمعية في تحسين جودة الحياة للمرضى وذويهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء الجمعية السعودية الرعاية الصحية المنزلية التجمع الصحي الرعایة الصحیة المنزلیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: قطاع غزة يشهد تحسناً طفيفاً في توافر الرعاية الصحية
قالت منظمة الصحة العالمية إن قطاع غزة يشهد تحسناً طفيفاً في توافر الرعاية الصحية، لكنه ما يزال يعاني من تدهور حاد ونقص كبير في الإمدادات والمعدات الطبية، فيما يفاقم فصل الشتاء مخاطر الأمراض والعدوى.
وأوضح ممثل المنظمة في الأرض الفلسطينية المحتلة، الدكتور ريك بيبركورن، في مؤتمر صحفي من غزة، أن نحو 50% من مستشفيات القطاع تعمل جزئياً، بينما لا يستطيع نحو 37 ألف شخص في شمال غزة الوصول إلى المرافق الصحية.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأشار بيبركورن إلى أن المستشفى الإندونيسي ومستشفى العودة يقعان خارج "خط وقف إطلاق النار"، في حين يقع مستشفى الشهيد كمال عدوان داخله. وكشف أن المنظمة حاولت إنشاء مركز رعاية صحية داخل مستشفى كمال عدوان، لكنها مُنعت من بدء العمل، ما دفعها لتحديد موقع بديل في بيت لاهيا سيُباشر العمل فيه قريباً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادرها داخل الدولة العبرية أن جيش الاحتلال يُخطط لعملية عسكرية ضد حزب الله قد تؤدي إلى التوصل لتسوية مع لبنان.
وأكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم، أن أي جيش يخوض معركة ويصل إلى طريق مسدود يلجأ بعد ذلك إلى خيار التفاوض.
وأشار إلى أن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُخذ وأن تطبيقه جارٍ بشكل مستمر لضمان سيطرة الدولة على كافة الأراضي اللبنانية.
وأضاف الرئيس أن لبنان مستعد لترسيم حدوده مع سوريا، مع التأكيد على أن مسألة مزارع شبعا ستُترك للنقاش في المرحلة الأخيرة، بما يراعي التوافقات السياسية والأمنية.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بلدتي فقوعة وقباطية في محافظة جنين، وسط حالة توتر ومواجهات محدودة مع المواطنين.
وأكدت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت في فقوعة، وانتشروا في شوارع البلدة الرئيسية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع السكان.
وفي قباطية، نشرت قوات الاحتلال فرق المشاة بالقرب من منطقة المقاهي، فيما لم ترد تقارير عن اعتقالات حتى الآن.
وحذّرت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الجمعة، من أن مئات آلاف النازحين في قطاع غزة يواجهون خطر غرق خيامهم وملاجئهم بمياه الأمطار الغزيرة.
وجاء ذلك في ظل استمرار القيود الإسرائيلية التي تمنع دخول مواد الإيواء ومستلزمات التحصين.
وأوضحت المنظمة أن نحو 795 ألف نازح يعيشون في مناطق منخفضة مليئة بالأنقاض باتوا معرضين لمخاطر السيول، فيما يزيد غياب شبكات الصرف الصحي وإدارة النفايات من احتمالات تفشي الأمراض.
وأضافت أن المواد الضرورية لدعم الملاجئ، مثل الأخشاب والأبلكاش وأكياس الرمل والمضخات، لم يُسمح بدخولها، في حين أن الإمدادات السابقة من الخيام المقاومة للماء والبطانيات والأغطية البلاستيكية غير كافية لمواجهة الظروف