أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، استشهاد 12 فلسطينيا بينهم أطفال في غارات للاحتلال على منزلين في رفح الفلسطينية الليلة الماضية، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
 

قبل رمضان| سعد الهلالي: أمرين فقط يبطلان الصيام تعليق مهم من عمرو أديب بشأن تعويضات أهالي رأس الحكمة  طائرات مسيرة تعمل بالذكاء الاصطناعي تطلق النار

كشف الصحفي الفلسطيني، أنس النجار، عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكدا أن ما يحدث في غزة ليس حرب ولكنه إبادة جماعية.

وأضاف “النجار”، خلال حواره مع الإعلامي يوسف الحسيني، ببرنامج "التاسعة" المذاع عبر القناة الأولى، أن طائرات مسيرة تعمل بالذكاء الاصطناعي تطلق النار على كل من يسير بالشارع، مشددا على أن العدوان الإسرائيلي يقتل كل شيء في غزة، حتى الأطفال لم تسلم منه.

 العدوان الإسرائيلي يستهدف نفسه بقتل جنوده

 وتابع: "العدوان الإسرائيلي يستهدف نفسه بقتل جنوده، حيث إن هناك جنود يرفعون الرايات البيضاء لم تسلم من رصاصات الطائرات المسيرة الإسرائيلية"، لافتا إلى أنالطلقات التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي محرمه دوليا، فتنطلق من الرصاصة الواحد أكثر من 20 شظية فعندما يصاب شخص بها تنفجر بداخله، ويصل عمق الصاروخ الذي يطلق أكثر من 30 مترا.

 نرى أبشع صور القتل والإبادة الجماعية في غزة

وأكمل: "هناك أشخاص لم يجدوا جثثهم حتى الآن، ولا حتى أشلائهم بسبب تمزقهم من قوة الانفجار، وهناك أشخاص قطعت إلى أشلاء لأكثر من 50 قطعة، لذلك نحن نرى أبشع صور القتل والإبادة الجماعية في غزة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة وسائل إعلام فلسطينية القاهرة الإخبارية رفح الفلسطينية فی غزة

إقرأ أيضاً:

استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال

البلاد (القدس المحتلة)
استشهد أسير فلسطيني من سكان الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي؛ نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، وفق ما أفادت به مؤسسات الأسرى الفلسطينية. يأتي هذا الحادث ليزيد من مأساة الحركة الأسيرة الفلسطينية، التي تشهد حالياً “مرحلة هي الأكثر دموية منذ عام 1967″، بحسب المصادر الفلسطينية، ليرتفع بذلك عدد الشهداء منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 85 أسيراً.
ووثقت مؤسسات حقوقية فلسطينية عدة حوادث مشابهة في السنوات الأخيرة، حيث توفي أسرى داخل السجون نتيجة الإهمال الطبي أو التعذيب النفسي والجسدي. وكان من أبرز هذه الحوادث وفاة الأسير الشهيد “خليل عواودة” بعد إضراب طويل عن الطعام في 2021، والأسير”أكرم ريان” في 2022، حيث أثارت تلك الحوادث استنكاراً دولياً واسعاً، ودعوات متكررة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل الفوري لضمان حقوق الأسرى.
وأكدت المؤسسات الفلسطينية وجود عشرات الأسرى من قطاع غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري داخل السجون الإسرائيلية، في ظل ظروف صحية وإنسانية بالغة الصعوبة، تشمل نقص الرعاية الطبية، والحرمان من الزيارات العائلية، وعمليات التفتيش والحرمان المتكرر. ويعتبر هذا النمط من المعاملة استمراراً لانتهاكات منظمة وموثقة ضد الحركة الأسيرة الفلسطينية منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967.
وجددت مؤسسات الأسرى الفلسطينية دعوتها للمنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ولجنة الصليب الأحمر، للتدخل العاجل لوقف ما وصفته بـ”الجرائم المنظمة ضد الأسرى الفلسطينيين”، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. كما طالبت القيادة الفلسطينية المجتمع الدولي بفرض ضغط فعّال على إسرائيل لضمان احترام الحقوق الإنسانية للأسرى، والإفراج عنهم أو تحسين ظروف احتجازهم.
تاريخياً، تعرضت الحركة الأسيرة الفلسطينية لسلسلة من الانتهاكات، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من العلاج الطبي، والإخفاء القسري، ما أدى إلى استشهاد عشرات الأسرى على مر العقود. وتشير تقارير حقوقية إلى أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية ولقواعد معاملة الأسرى المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جباليا
  • استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في غزة
  • استشهاد مواطن فلسطيني بنيران العدو الإسرائيلي في غزة مع استمرار الخروقات اليومية
  • استشهاد فلسطيني بنيران جيش الاحتلال في جباليا شمال قطاع غزة
  • ارتفاع عدد شهداء الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و373 شهيدا
  • العدو الإسرائيلي يفجِّر منزلين جنوب لبنان
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
  • أسفرت عن استشهاد 386 فلسطينيًا.. 738 خرقاً لوقف النار من قوات الاحتلال
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب غزة