صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء الحرب الإسرائيلية إلى 30 ألفا و534 منذ 7 أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى “30 ألفا و534 شهيدا”.
وكانت الوزارة أعلنت الأحد أن الحصيلة الحرب المستمرة منذ 5 أشهر بلغت “30 ألفا و410 شهداء و71 ألفا و700 مصاب”.
وأفادت في بيان الاثنين بـ”ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 30 ألفا و534 شهيدا و71إلفا و920 مصابا”.
وأضافت أن قوات “الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 13 مجزرة ضد العائلات راح ضحيتها 124 شهيدا و210 مصابين، خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وشددت الوزارة على أنه “لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم”.
وتواصل إسرائيل حربها المدمرة رغم مثولها للمرة الأولى منذ قيامها عام 1948 أمام محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة؛ بتهمة ارتكاب جرائم “إبادة جماعية” بحق الفلسطينيين.
وبالإضافة إلى الخسائر البشرية تسببت الحرب الإسرائيلية بكارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل في البنى التحتية والممتلكات، ونزوح نحو مليوني فلسطيني من أصل حوالي 2.3 مليون في غزة، بحسب بيانات فلسطينية وأممية.
كلمات دلالية غزة، إسرائيل، فلسطينالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: غزة إسرائيل فلسطين
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال لمراكز توزيع المساعدات إلى 75 شهيدا
أكدت وزارة الصحة بغزة، ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال مراكز توزيع المساعدات إلى 75 شهيدا وأكثر من 400 مصاب، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وفي وقت سابق، قالت نيبال فرسخ المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إنّ الأرقام التي أوردتها وكالة الأونروا حول استشهاد وإصابة أكثر من ألف طفل فلسطيني خلال 20 شهرًا، تمثل انعكاسًا مؤلمًا لحجم الكارثة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة.
ووصفت فرسخ، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، هذه الإحصائية بأنها مزعجة ومفزعة، متابعة أن آلاف الأطفال أصبحوا ضحايا إما بفقدان حياتهم أو بإصابتهم بجروح خطيرة، والكثير منهم أصيب بإعاقات دائمة نتيجة العدوان المتكرر.
وأكدت، أنّ عددًا كبيرًا من الأطفال الذين يعانون حاليًا من إصابات بليغة، لا يستطيعون الحصول على الرعاية الطبية المناسبة داخل غزة، كما أنهم غير قادرين على السفر للعلاج بالخارج نتيجة إغلاق المعابر، موضحةً، أن الأطفال يتحملون أعباء نفسية وجسدية مضاعفة بسبب النزوح المتكرر وظروف المعيشة القاسية، خصوصًا مع اضطرار العديد من العائلات للنزوح أكثر من مرة خلال فترة قصيرة.