استطلاع: معظم مؤيدي بايدن يعتبرون أن سنّه لا يسمح له بولاية ثانية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
#سواليف
أظهر استطلاع جديد للرأي أن معظم #الناخبين #الأمريكيين الذين أيدوا الرئيس جو #بايدن في #انتخابات عام 2020، يعتبرون أن سنه لا يسمح له بقيادة البلاد لولاية ثانية.
ووجد الاستطلاع الذي أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” بالتعاون مع كلية “سيينا” أن 61% ممن صوتوا لصالح بايدن في عام 2020 وافقوا بشدة أو وافقوا إلى حد ما على أنه “كبير في السن” بحيث لا يمكنه الخدمة بفعالية.
ويعتقد 73% من الناخبين المسجلين أن بايدن أكبر من أن يكون رئيسا فعالا، و56% من #الديمقراطيين.
مقالات ذات صلة مصر.. الحكم بإعدام أكبر قيادات الإخوان المسلمين / أسماء 2024/03/04ويعد بايدن أكبر رئيس يخدم في تاريخ الولايات المتحدة حيث يبلغ من العمر 81 عاما. وإذا أعيد انتخابه، فسوف يحطم رقمه القياسي الخاص بأكبر رئيس في الخدمة وسيبلغ 86 عاما بنهاية فترة ولايته.
أما الرئيس السابق دونالد #ترامب، المرشح الرئاسي المحتمل للحزب الجمهوري، فسيكون يبلغ من العمر 82 عاما بحلول نهاية فترة ولايته إذا تم انتخابه للبيت الأبيض في نوفمبر.
وعلى الرغم من أن ترامب أصغر من بايدن بأربع سنوات فقط، فإن الناخبين أقل اهتماما بعمر الرئيس السابق. وعندما سئلوا عما إذا كان ترامب “أكبر من أن يكون رئيسا فعالا”، وافق على ذبك 42%.
وقبل أيام، أكد طبيب البيت الأبيض كيفن أوكونور أن بايدن مؤهل عقليا لمواصلة مهامه، ولم تسجل لديه أي اضطرابات صحية.
ولم يخضع بايدن للاختبار المعرفي. وقالت كارين جان بيير السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض إن الأطباء قرروا أن ذلك ليس ضروريا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الناخبين الأمريكيين بايدن انتخابات الديمقراطيين ترامب
إقرأ أيضاً:
الرئيس العراقي السابق برهم صالح رئيساً لمفوضية اللاجئين
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعُيّن الرئيس العراقي السابق برهم صالح رئيساً جديداً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وسيتولى صالح مهامه في يناير خلفا للإيطالي فيليبو غراندي الذي أمضى 10 سنوات على رأس المفوضية.
ورُشحت شخصيات أخرى للمنصب من بينها رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو، وكذلك المدير العام المنتهية ولايته للشركة القابضة التي تدير معظم متاجر «إيكيا» يسبر برودين.
وسيتولى صالح، البالغ 65 عاماً، مهامه في وقت تواجه فيه المفوضية أزمة هائلة بعد أن تضاعف تقريباً عدد الأشخاص المجبَرين على النزوح خلال 10 سنوات، فيما انخفض تمويل المساعدات الدولية بشكل حاد. كما اضطرت المنظمة إلى تسريح أكثر من ربع موظفيها منذ بداية العام، أي نحو 5 آلاف موظف.
وتولّى صالح منصب وزير التخطيط في الحكومة الاتحادية التي انبثقت عن أول انتخابات تعددية في العراق عام 2005.
وبعد عام، أصبح نائباً لرئيس الوزراء نوري المالكي، وبعد انتهاء ولايته عاد في عام 2009 إلى أربيل ليتولى حتى 2011 رئاسة حكومة إقليم كردستان.
هذا السياسي، وهو ابن قاض وناشطة في مجال حقوق المرأة، تولّى رئاسة العراق بين عامي 2018 و2022.