سامح سند: استفدت من عملي كمخرج أخبار وسفاح الجيزة نصاب ومزور في الأصل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
استضاف الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، في فقرة خاصة من برنامج “واحد من الناس”، أمس سامح سند والذي يعد حاليًا أشهر صانع محتوى رعب وحوادث عبر وسائل التواصل.
قصص وحكايات الرعب
وقال سامح سند: أنا مخرج واشتغلت في الميديا لفترة كبيرة تجاوزت ال ٢٥ عام واستفدت من تجارب كثيرة من خلال العمل مع عدد من الإعلاميين والمخرجين.
وفجر سند مفاجأة بأن عدد كبير من قصص الرعب مصادرها برنامج واحد من الناس والدكتور عمرو الليثي وبعض الفقرات الخاصة التي عرضت بالبرنامج، حيث أن البرنامج يتميز بعمل بعض التحقيقات عن بعض الجرائم، وأنا مخرج أخبار في الأصل واستطعت عمل معادلة وتوثيق لبعض القصص والحكايات المرعبة من خلال الأحداث، واستطعت أن أقوم بتحويلها من أخبار خاصة بالجرائم إلى شكل قصة تكون شبيه بالسيناريو، واندهشت من قبولها لدي المشاهد والمتابع للسوشيال ميديا.
قصة عن سفاح المشرحة
وأضاف خلال حلوله ضيفًا ببرنامج “واحد من الناس”: أنني قدمت قصة عن سفاح المشرحة وهو شخص سوداني أسمه محمد آدم وأحداث القصة باليمن، واستغل عمله كموظف بالمشرحة وارتكب جرائمه ويقتل ويقوم بوضع أجزاء من الجثث بالمشرحة لدرجة إنه اقيم معرض بصنعاء وكانت تعرض تلك الجثث ولم يكن أحد يعلم شيئا عن أن هذه الجثث أو المتبقي منها لأشخاص تم قتلهم ولقضايا وألغاز غامضة.
قضية سفاح الجيزة
وتابع: أنني وفريق العمل المعاون لي قدمنا قضية سفاح الجيزة " قذافي " قبل أن تعرض عبر الشاشة بعام كامل ولأنه كان مصاب ومزور في الأصل، وعندما قام ضحاياها بالمطالبة بحقوقهم قام بقتلهم ومن هنا توجه إلى شكل آخر من الجريمة وهو القتل واحب جرائم القتل واستمر بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو الليثى واحد من الناس سفاح الجيزة سامح سند قذافي
إقرأ أيضاً:
تدريب عملي ومكافأة شهرية.. تأهيل حديثي «البكالوريوس» في قطاع التعدين
البلاد – الرياض
أطلقت الشركة السعودية لخدمات التعدين “إسناد” برنامجها الجديد الذي يهدف إلى استقطاب وتأهيل الكفاءات الوطنية من حديثي التخرج من حملة درجة البكالوريوس، وتزويدهم بالمهارات اللازمة للانخراط في قطاع التعدين، أحد القطاعات الواعدة التي تأتي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويستهدف البرنامج عددًا من التخصصات الهندسية، والتقنية، ويقدم تجربة تدريب عملية ومهنية شاملة لبرامج تأهيلية وتدريب داخل وخارج المملكة، إضافة إلى إشراف وتوجيه من خبراء مختصين وتطوير المهارات الشخصية والمهنية والقيام بالزيارات الميدانية لمواقع التعدين, إلى جانب توفير مكافأة شهرية وتأمين طبي للمتدربين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة “إسناد” المهندس إبراهيم النصّار: “نحن في إسناد نضع تنمية الكفاءات الوطنية في صميم أولوياتنا، ويأتي هذا البرنامج ضمن التزامنا بدعم الشباب السعودي وتمكينه من قيادة مستقبل قطاع التعدين من خلال التدريب العملي والتوجيه المتخصص”.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لقطاع الخدمات المشتركة المهندس عبدالعزيز الشهري، أن البرنامج صُمم ليتجاوز النمط التقليدي للتدريب ويهيئ الخريجين للاندماج الفعّال في بيئة العمل، وأضاف: “نحرص في إسناد على توفير بيئة تعلم تطبيقية تواكب متطلبات القطاع، ونؤمن أن الاستثمار في العقول الشابة هو أساس الاستدامة والنمو في صناعة التعدين”.
يذكر أن البرنامج أحد المبادرات النوعية التي أطلقتها الشركة بهدف تأهيل حديثي التخرج لسوق العمل، وتعزيز جاهزيتهم للإسهام في تطوير أحد أهم القطاعات الاقتصادية في المملكة.