#سواليف

قال القيادي في حركة أسامة حمدان إن “شعبنا لن يقبل بأي اتفاق لا يشمل وقف النار وكسر الحصار عن غزة وانسحاب الاحتلال من غزة”.

وقال في مؤتمر صحفي في العاصمة اللبنانية بيروت “إننا نجدد التأكيد أن ما فشل العدو في تحقيقه بالقتال لن يحققه في المفاوضات”.

وأضاف “لن نسمح أن يكون مسار المفاوضات مفتوحا بلا أفق … مرونتنا في التفاوض يوازيها استعدادنا التام للدفاع عن شعبنا….

لا يمكن القبول بأي حل لا يوقف العدوان”.

مقالات ذات صلة منظمة الصحة العالمية: ثمانية آلاف مريض بحاجة إلى إجلائهم من غزة 2024/03/05

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

ضباط إسرائيليون يكشفون عن تلاعب بنسبة الملتحقين بالقتال

أفادت صحيفة هآرتس -نقلا عن مصادر- بأن الجيش الإسرائيلي امتنع عن إرسال أوامر تجنيد لجنود كشفوا رفضهم القتال خشية عدم التزامهم.

وقال ضباط إسرائيليون للصحيفة إن نسبة الالتزام بالخدمة العسكرية بصفوف الاحتياط متدنية، وأضافوا أن نسبة 80% المعلن عنها رسميا لا تعكس الواقع.

كما قال ضابط إسرائيلي للصحيفة ذاتها إن الجيش لجأ الفترة الأخيرة إلى الضغط على الجنود للقتال وهناك صعوبات في استدعائهم.

ونقلت الصحيفة عن ضباط وجنود بالجيش الإسرائيلي تأكيدهم أن ثمة تلاعبا في النسبة المعلنة للملتزمين بالقتال في صفوف جنود الاحتياط، في إشارة إلى زيادة الأرقام التي توردها قيادة الجيش والجهات الرسمية منعا لانهيار معنويات المقاتلين.

وشددت مصادر أمنية في حديثها لهآرتس على أن الجيش الإسرائيلي بحاجة لرفع عدد قواته بـ4 أضعاف للسيطرة على نقاط مركزية في قطاع غزة.

وتصاعد الحديث في المجتمع الإسرائيلي عن اتساع ظاهرة رفض الخدمة العسكرية، سواء النظامية أو ضمن قوات الاحتياط، بينما يلتزم الجيش الصمت، حيث تفرض الرقابة العسكرية حظر نشر أعداد الرافضين للخدمة والعودة إلى القتال.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن جيش الاحتلال أصدر أوامر استدعاء لآلاف من جنود الاحتياط السبت الماضي، في إطار التحضيرات لتوسيع عدوانه على الشعب الفلسطيني بقطاع غزة.

إعلان

ومع انتهاك حكومة نتنياهو اتفاق وقف إطلاق النار، ورفض بدء مفاوضات المرحلة الثانية منه، توسعت دائرة رفض الخدمة لتشمل مختلف الوحدات العسكرية بما في ذلك الاستخبارات العسكرية "أمان"، وسلاح الجو، والقوات البرية.

وتواجه إسرائيل بذلك تحديا مزدوجا يتمثل في استنزاف قوات الاحتياط وتراجع الحماسة للخدمة العسكرية، في وقت تتطلب فيه العمليات العسكرية في غزة حشد أعداد كبيرة من الجنود لدعم الجبهة.

مقالات مشابهة

  • ضباط إسرائيليون يكشفون عن تلاعب بنسبة الملتحقين بالقتال
  • السيد القائد: الخروج المليوني يوم الغد لاحتفال شعبنا بالفشل الأمريكي الكبير وللتأكيد على الثبات في مواجهة العدو الإسرائيلي (إنفوجرافيك)
  • أوروبا تنتقد الحصار الإسرائيلي وتدعو لوقف النار في غزة
  • “حماس”: عملية جنين أبلغ رد على كل محاولات العدو الصهيوني لإخماد جذوة المقاومة
  • جماعة الحوثي: وقف إطلاق النار مع أمريكا لا يشمل إسرائيل
  • أكثر من 100 شبكة حقوقية عربية تطالب مجلس الأمن بوقف الإبادة الجماعية بغزة
  • قيادي حوثي: وقف إطلاق النار مع واشنطن لا يشمل إسرائيل
  • "أنصار الله": اتفاق وقف إطلاق النار مع أمريكا لا يشمل إسرائيل
  • عقب إطلاق مُسيّرة.. الحوثيون: اتفاق وقف النار مع أميركا لا يشمل إسرائيل
  • ميليشيا الحوثي: وقف إطلاق النار مع الأمريكيين لا يشمل إسرائيل