توب شيفون.. حلا شيحة تثير الجدل بأحدث إطلالة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
نشرت حلا شيحة صورة جديدة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام.
وتألقت حلا شيحة بإطلالة كلاسيكية أنيقة، مرتدية توب شيفون ودانتيل، ونسقت معه بدلة كلاسيكية باللون الأخضر الداكن.
واعتمدت حلا شيحة على تسريحة شعر بسيطة، حيث تركت خصلات شعرها البني منسدلا بطريقة عفوية أعلى الكتف، وتزينت بمجموعة من الخواتم البسيطة في اليد.
ومن الناحية الجمالية وضعت حلا شيحة الألوان الترابية مثل اللون البرتقالي الهادئ في الشفاه، والبرتقالي الخوخي على الوجنتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلا شيحة أزمة حلا شيحة حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
شريحة إيلون ماسك تثير الجدل.. ماذا حدث لمريض أخرس بعد زراعتها؟
في خطوة تعتبر قفزة نوعية في عالم التكنولوجيا والعلاج الطبي، قامت شركة "نيورالينك" المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بتنفيذ ثالث عملية زراعة لشريحتها الذكية في دماغ مريض، مما مكنه من استعادة قدرته على الكلام بعد سنوات من فقدانه لهذا الميزة.
شريحة إيلون ماسكتعتبر الشريحة الذكية التي تزرع في الدماغ موضوع جدلي واسع الانتشار منذ أن بدأ ماسك بتطويرها، حيث يُعتقد أنها تحمل إمكانية التحول إلى أداة للتحكم بالبشر، مما أثار مخاوف عدة حول استخدامها.
لكن على الصعيد الإنساني، تقدم هذه الشريحة أملاً جديداً للأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية تمنعهم من التواصل.
كيف تعمل الشريحة الذكية؟المريض، براد سميث، هو أمريكي من ولاية أريزونا، وقد أصبح ثالث شخص في العالم يخضع لعملية زراعة دماغية من "نيورالينك".
كان سميث يعاني من مرض التصلب الجانبي الضموري، وهو مرض يؤثر على الخلايا العصبية، مما جعله غير قادر على تحريك أي جزء من جسده، باستثناء عينيه وزوايا فمه. ويعد فقدان قدرته على الكلام أحد أكثر الجوانب الصعبة في حياته.
زراعة الشريحة تتيح للمريض التحكم في جهاز الكمبيوتر الخاص به عن طريق أفكاره. يتم زرع الشريحة في منطقة من الدماغ التي تتحكم في نية الحركة، بواسطة جراح آلي مصمم خصيصاً لهذه الغرض.
يقوم الروبوت بإزالة جزء صغير من الجمجمة ويربط أقطاباً كهربائية بمناطق معينة من الدماغ، مما يتيح للشريحة إمكانية التقاط إشارات الخلايا العصبية، وهي إشارات كهربائية تطلقها الخلايا العصبية في الدماغ كل 15 مللي ثانية.
استعادة القدرة على الكلامبفضل الشريحة الذكية، استطاع براد سميث استعادة القدرة على التحدث باستخدام صوته الخاص. تتم العملية من خلال ربط دماغه بجهاز كمبيوتر، الذي يقوم بمعالجة البيانات الملتقطة بواسطة الشريحة.
تعتمد هذه التقنية على الذكاء الاصطناعي لإنشاء نسخة صوتية قريبة من صوته الحقيقي، مما يسمح له بالتواصل بشكل فعال.
في فيديو مؤثر، تحدث سميث عن تجربته مع هذه التقنية، حيث قال: "يمكنني التحكم في الكمبيوتر بالتخاطر.. الحياة جميلة".
وأكد أنه لا يمكن للشريحة قراءة أفكاره قبل أن يود التعبير عنها. كما وصف مرضه بأنه "غريب حقًا"، نظراً لأنه يؤثر على العضلات دون التأثير على العقل.
وبحسب العلماء، تمثل تقنية زراعة شريحة نيورالينك خطوة رائدة نحو تحسين حياة العديد من الأفراد الذين يعانون من أمراض مشابهة. ومن خلال الجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والتطبيقات الطبية، يُفتح مجال بلا حدود لشكل جديد من أشكال التواصل، يعيد الأمل ويحسن نوعية الحياة.
كما أن تطوير هذه التقنيات -بحسب العلماء- يستدعي التفكير العميق بالنظر في المخاطر والفوائد، ويبرز أهمية الالتزام الأخلاقي في عالم التكنولوجيا المتقدمة.