شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن موقع Travel Off Path العالمى يقدم 7 أسباب لزيارة المسافرين لمصر بأعداد قياسية، نشر موقع traveloffpath تقريرا عن زيادة السياحة فى مصر، وإقبال المسافرين على زيارة المسافرين لمصر بأعداد قياسية هذا العام، حيث أكد الموقع العالمى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موقع Travel Off Path العالمى يقدم 7 أسباب لزيارة المسافرين لمصر بأعداد قياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

موقع Travel Off Path العالمى يقدم 7 أسباب لزيارة...

نشر موقع traveloffpath تقريرا عن زيادة السياحة فى مصر، وإقبال المسافرين على زيارة المسافرين لمصر بأعداد قياسية هذا العام، حيث أكد الموقع العالمى أن الأمان والتحول الرقمي وانخفاض تكلفة الحياة أبرز الأسباب، مشيرا أنه عندما يتعلق الأمر بالسياحة، من المتوقع أن يكون عام 2023 عاما كبيرا لمصر.

وتابع التقرير: استقبلت مصر بالفعل أكثر من 7 ملايين سائح في البلاد، ولا تظهر أي علامة على التباطؤ، حيث من المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 15 مليونا بحلول نهاية عام 2023، هذه زيادة كبيرة عن 11.7 مليون زائر وصلوا في عام 2022.

وأضاف التقرير: بينما تشتهر مصر بالمدن النابضة بالحياة والمعالم القديمة والمناظر الطبيعية الخلابة، فهذه ليست الأشياء الوحيدة التي تجذب السياح، ولكن هناك أسباب كثيرة منها:

1- الأسعار المعقولة

لطالما كانت مصر دولة جذابة للمسافرين ذوي الميزانية المحدودة، ويمكن للمسافرين الاستفادة من الأسعار المنخفضة، والتي تعتبر أرخص بكثير مقارنة بالعديد من الدول الغربية الشهيرة ووجهات العطلات. 

وفقا لـ BudgetYourTrip.com، يبلغ متوسط تكلفة الرحلة التي تستغرق أسبوعا واحدا 181 دولارا فقط للشخص الواحد (الرحلات الجوية غير مدرجة).

2- تأشيرة لمدة 5 سنوات

قدمت مصر مؤخرا تأشيرة دخول متعددة لمدة 5 سنوات للأجانب، مما يسهل على السياح زيارتها أكثر من أي وقت مضى.

يمكن للمواطنين من 180 دولة (بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا) البقاء لمدة تصل إلى 90 يوما في المرة الواحدة، على الرغم من أنه يمكنهم دخول البلاد ومغادرتها عدة مرات كما يريدون.

يمكن لهذه الجنسيات في السابق الدخول كسائح بتأشيرة لمدة 30 يوما عند الوصول. ومع ذلك، فإن خيار الدخول المتعدد لمدة 5 سنوات هو أكثر إغراء لأولئك الذين يرغبون في استكشاف البلد بمزيد من العمق.

3- أكثر ملاءمة لبطاقة الائتمان

أصبح من الشائع بشكل متزايد في مصر استخدام بطاقات الائتمان لدفع تكاليف الفنادق والمطاعم والمعالم السياحية.

حتى وزارة السياحة والآثار المصرية تستخدم الآن نظاما غير نقدي لإصدار التذاكر. هذا يعني أنه يمكنك الآن استخدام بطاقتك المصرفية لشراء تذاكر إلى مناطق الجذب الشهيرة، مثل الأهرامات والمسلة غير المكتملة وقلعة صلاح الدين الأيوبي.

4- رحلات نيلية

بعد الركود الهائل في عام 2022 على نهر النيل، يتوق المزيد من المسافرين إلى الإبحار في أطول نهر في إفريقيا. في حين أن هناك العديد من خيارات الرحلات البحرية، فإن فايكنغ أنطون الجديدة تماما هي واحدة من أحدث وأفخم القوارب التي تم افتتاحها في عام 2023.

الرحلة التي تستغرق 12 يوما (والتي تملكها وتشغلها رحلات نهر فايكنغ)، هي رحلة استكشافية ذهابا وإيابا تزور القاهرة والأقصر وقنا وإسنا وأسوان وإدفو والمزيد. انها تجربة رائعة لرؤية مصر القديمة والحديثة في كل مرة.

5- افتتاح المتحف المصري الكبير

من المقرر افتتاح المتحف المصري الكبير في نهاية العام، حيث سيصبح أكبر مجمع متاحف أثرية في العالم. سيحتوي على أكثر من 100000 قطعة أثرية، بما في ذلك مجموعة كنز الملك توت عنخ آمون بأكملها. يجري حاليا بناء المتحف في الجيزة، على بعد حوالي 1.2 ميل من أهرامات الجيزة الشهيرة.

6- الأمان

على الرغم من تحذير وزارة الخارجية الأمريكية من المستوى 3 لمصر، تظل البلاد وجهة آمنة نسبيا للسياح.

المناطق الشعبية مثل القاهرة والأقصر وأسوان والغردقة على ما يرام للسياح لزيارة. 

7- هناك طرق طيران جديدة

لم يكن الطيران إلى مصر أسهل من أي وقت مضى. أصبح المزيد من الأمريكيين قادرين الآن على الطيران مباشرة إلى البلاد بفضل طريق مصر للطيران نيويورك إلى القاهرة الجديد الذي تم إطلاقه في يونيو 2023.

كما أعلنوا مؤخرا عن خدمة 5 مرات أسبوعيا من القاهرة إلى مانشستر، وهو الطريق المباشر الوحيد من المملكة المتحدة إلى القاهرة خارج لندن.

بالإضافة إلى الخطوط الجديدة للولايات المتحدة والمملكة المتحدة، ستضيف أيضا رحلات مباشرة إلى القاهرة من دلهي والهند وبنجلاديش في وقت لاحق من هذا العام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لا يزال يرفض لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ظل تصاعد توترات سياسية وأمنية تشمل معبر رفح واتفاقية الغاز والحشود العسكرية في سيناء، إلى جانب مخاوف مصرية من إفادة مثل هذا اللقاء نتنياهو قبل الانتخابات.

ونقل موقع "زمان إسرائيل" عن مصدر مطلع، أن السيسي لم يعتزم في المرحلة الحالية عقد لقاء مع نتنياهو، رغم مساع إسرائيلية مكثفة لتحقيق ذلك، مشيرا إلى أن القاهرة شعرت باستياء متزايد من إسرائيل بسبب ملفات عالقة خلال الأشهر الأخيرة، ما قلل فرص أي اجتماع قريب، على الرغم من اهتمام كل من إسرائيل والولايات المتحدة بعقد هذا اللقاء.



وحذرت القاهرة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، التي اندلعت بعد أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، من أي عمليات عسكرية قد تدفع الفلسطينيين جنوبا باتجاه شبه جزيرة سيناء، واعتبرت هذا السيناريو خطا أحمر وتهديدا مباشرا لأمنها القومي.

وأوضح المصدر أن مصر ظلت قلقة من عدم استبعاد إسرائيل لهذا الاحتمال، خاصة في ظل خططها لتركيز مشاريع إعادة الإعمار الأولى في مدينة رفح جنوب قطاع غزة المحاذية للحدود المصرية.

وأشار موقع "معاريف أون لاين" إلى أن الخلافات تصاعدت حول معبر رفح، إذ سمحت إسرائيل بفتحه فقط للفلسطينيين المغادرين من قطاع غزة، وهي سياسة وصفها وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، الأسبوع الماضي، بأنها محاولة لتقليص عدد سكان القطاع، وهو ما أكدت القاهرة رفضها القاطع له.



وازدادت حدة التوتر في أكتوبر/تشرين الأول عندما انسحب وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين من حفل توقيع اتفاقية مربحة للغاز الطبيعي مع مصر، معتبرا أن بنود الاتفاق مجحفة بحق إسرائيل، ما أثار غضب القاهرة وواشنطن.

وفي سياق متصل، اتهم نتنياهو، والسفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر، ومسؤولون إسرائيليون آخرون، مصر مرارا بحشد قوات عسكرية في شبه جزيرة سيناء، معتبرين ذلك انتهاكا لمعاهدة السلام الموقعة عام 1979، بينما نفت القاهرة هذه الاتهامات بشكل قاطع.

وأشار الموقع إلى أن العلاقات بين نتنياهو والسيسي شهدت توترا مستمرا، إذ لم يتحدثا منذ ما قبل الحرب، ورغم محاولات نتنياهو في الأشهر الأخيرة تحسين العلاقات، لم يبد السيسي اهتماما بالانخراط في حوار في ظل غياب تغييرات جوهرية في سلوك إسرائيل تجاه مصر.

كما أضاف المصدر أن السيسي خشي أيضا من أن ينظر إليه باعتباره "داعما" لنتنياهو خلال عام الانتخابات الإسرائيلية.



وجاءت هذه المعطيات في وقت عمل فيه نتنياهو على تنظيم زيارة إلى القاهرة، آملا في لقاء السيسي وتوقيع صفقة بمليارات الدولارات لتزويد مصر بالغاز الطبيعي الإسرائيلي.

ووفق مصدر أمريكي رفيع المستوى، نسق المسؤولون الإسرائيليون هذه الجهود مع دبلوماسيين أمريكيين كبار.

وزار نتنياهو مصر علنا مرتين خلال عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، وكانت آخر زيارة رسمية له في يناير/كانون الثاني 2011، إلى جانب اجتماعات أخرى عقدت سرا، ومنذ أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، الذي أشعل حرب "السيوف الحديدية"، تجمدت العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين إلى حد كبير، باستثناء التنسيق الأمني المستمر، لا سيما بين أجهزة الاستخبارات، والذي ركز على ملف الأسرى.

وبرزت خلافات إضافية حول السيطرة على معبر رفح، ورفض مصر استقبال اللاجئين من قطاع غزة، واحتمال مشاركتها في قوة الاستقرار الدولية المزمع إنشاؤها في غزة، إضافة إلى محاولات تهريب طائرات مسيرة من مصر إلى داخل الأراضي المحتلة.

وذكر الموقع أن صفقة الغاز المقترحة، المقدرة قيمتها بنحو 35 مليار دولار، حملت فوائد اقتصادية واضحة للطرفين، غير أن إيلي كوهين حذر من أن الصادرات الواسعة قد تضر بأمن الطاقة الداخلي لإسرائيل، ما دفع إلى تأجيل الاتفاق إلى حين تسوية الخلافات الأمنية الأوسع مع مصر.

في المقابل، رأى نتنياهو أن الصفقة تمثل فرصة لإظهار أن إسرائيل تعزز وتوسع اتفاقيات السلام التي أبرمتها بعد الحرب في المنطقة، ولتعزيز رؤيته طويلة الأمد القائمة على استخدام احتياطيات الغاز الطبيعي الإسرائيلية لتأمين إيرادات حكومية مستدامة.

مقالات مشابهة

  • موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
  • وزارة السياحة تنظم رحلة لمنظمي الرحلات والصحفيين والمؤثرين الفرنسيين لزيارة المقصد المصري بالتعاون مع Travel Evasion
  • ملك بريطانيا يتطلع لزيارة المتحف المصري الكبير: «تجسيد معاصر للحضارة المصرية»
  • تقارير تكشف ترتيبات لزيارة نتنياهو المرتقبة للقاهرة
  • الذهب عند أعلى مستوى في 7 أسابيع والفضة تسجل ذروة قياسية
  • محافظ القاهرة يقدم العزاء لأسرة البرلماني الراحل أحمد جعفر
  • سفير مصر في لندن يقدم أوراق اعتماده للملك تشارلز الثالث
  • تقرير إسرائيلي: نتنياهو يخطط لزيارة القاهرة ولقاء السيسي
  • الأمم المتحدة: أكثر من 760 موقع نزوح في غزة معرضة للفيضانات
  • الأمم المتحدة : 760 موقع نزوح في غزة تضم 850 ألف شخص معرضة للفيضانات