ردة فعل مؤثرة لطفل يسمع الأصوات لأول مرة .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
خاص
خطفت لحظات مؤثرة لطفل قلوب الآلاف بعد أن اختبر لأول مرة شعور السمع، تلك الحاسة التي لم يعرفها يوماً منذ طفولته.
وأظهر مقطع ،الطفل يخضع لعملية زراعة قوقعة في الأذن وحوله مجموعة من الأشخاص حين سمع حديثهم اليه لأول مرة انهار بكاءا
فما كان من فايز المتفاجئ بسماعه لأول مرة واختباره تلك التجربة إلا أن غالبه البكاء في مشهد أثر في قلوب جميع المتواجدين معه
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/5qQPWz0qUixz5LFK.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حاسة السمع زراعة قوقعة طفل لأول مرة
إقرأ أيضاً:
بولندا تختار اليمين.. كارول نافروتسكي يهزم مرشح الليبراليين
فاز المرشح القومي كارول نافروتسكي بالانتخابات الرئاسية البولندية، بعد تفوقه على رئيس بلدية وارسو الليبرالي رافال تشاسكوفكسي، وفقًا للنتائج الرسمية التي أعلنتها اللجنة الانتخابية الوطنية في بولندا اليوم الاثنين، حيث تشكل هذه النتيجة ضربة قوية للحكومة الحالية ذات التوجه الليبرالي المؤيد لأوروبا.
وبحسب اللجنة، حصل نافروتسكي، البالغ من العمر 42 عامًا والمعروف بمواقفه المحافظة وإعجابه بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، على 50.89% من الأصوات، مقابل 49.11% لمنافسه المدعوم من الائتلاف الحاكم والمؤيد للاتحاد الأوروبي.
وكانت الجولة الثانية من الانتخابات قد جرت أمس الأحد وسط أجواء مشحونة بالتوتر السياسي، حيث أظهرت النتائج الأولية تقدم تشاسكوفكسي، قبل أن تتغير الكفة لاحقًا لصالح نافروتسكي بعد فرز معظم الأصوات.
وتعكس النتائج الحالية حالة الاستقطاب العميق التي يشهدها الشارع البولندي، لا سيما مع احتدام الجدل حول قضايا حساسة مثل الإجهاض وحقوق المثليين وعلاقة بولندا مع مؤسسات الاتحاد الأوروبي.
ويرى مراقبون أن فوز نافروتسكي قد يعطل برامج حكومة دونالد توسك، ويعيد التوتر مع بروكسل حول ملفات مثل سيادة القانون واستقلال القضاء، وهي قضايا كانت قد أدت في السنوات الماضية إلى خلافات متكررة بين بولندا والاتحاد الأوروبي.
هذا وجرت الانتخابات في أجواء تنافسية شديدة، وبلغت نسبة المشاركة مستوى مرتفعًا، في مؤشر على اهتمام الناخبين بالمسار السياسي للبلاد، ومن المتوقع إعلان النتائج النهائية الرسمية بعد اكتمال فرز 100% من الأصوات مساء اليوم أو يوم غد الثلاثاء، وفقًا لما أعلنته لجنة الانتخابات المركزية.
ويشكل فوز نافروتسكي تحولًا كبيرًا في المشهد السياسي البولندي، إذ يعيد اليمين القومي إلى الواجهة في مواجهة الحكومة ذات التوجه الليبرالي، وسط تساؤلات متزايدة حول مستقبل بولندا داخل الاتحاد الأوروبي.