تنظيم قافلة طبية للكشف عن صحة المرأة في دور المسنين
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
نظمت الدكتورة دينا هلالي، عضو مجلس الشيوخ وعضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أولى القوافل الطبية في دور المسنين، للكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمراض المزمنة بمبادرة 100 مليون صحة.
قوافل للكشف عن صحة المرأة في دور المسنينوجاءت مشاركة رئيس مجلس أمناء مؤسسة ارتقاء للتنمية، بالتعاون مع السيد مسلم، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، وبالتنسيق مع الدكتورة غادة ندا وكيل وزارة الصحة في الإسكندرية، وذلك في دار محمد رجب للمسنين بالإسكندرية، حيث جرى الكشف على 50 سيدة، موجّهة الشكر لمديرة الدار والقائمين عليها.
وأكدت هلالي، أهمية المبادرات للارتقاء بمعيشة كبار السن ورعايتهم صحيا، في إطار إيمان الدولة برد الجميل لكبار السن بعد رحلة ومشوار طويل لصناعة جيل يستكمل مسيرتهم ويقود الوطن إلى بر الأمان، والحرص على تحسين رعايتهم بما يكفل حماية متكاملة وشاملة لكبار السن في مختلف نواحي الحياة الصحية والاجتماعية والمادية والمعيشية بوجه عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي غادة ندا وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية كبار السن
إقرأ أيضاً:
توجيه قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
سيَّرت وزارة الأوقاف قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف، والأوقاف، ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة شمال سيناء، وذلك في إطار التعاون المثمر والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف، والأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية.
جاء ذلك برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف؛ والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية.
وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
انطلاق قافلة دعوية لـ الأزهر والأوقاف إلى محافظتي القليوبية والدقهلية
انطلاق قوافل دعوية للواعظات عن فضل الحج إلى 10 مديريات.. صور
وأشاد العلماء بأهمية الأسرة، وبيّن العلماء أن الأسرة هي المأوى الذي نلجأ إليه من قسوة الحياة، والملاذ الذي نستمد منه الدفء والحنان، الأسرة هي الروض الندي الذي تنبت فيه بذور المحبة والوئام؛ ولذلك وصفها الله جل جلاله في كتابه العزيز أبلغ وصف؛ فقال سبحانه: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ".
ودعوا الناس إلى أن يملأوا بيوتهم سكنا ومودة ورحمة، وأن يكون شعارهم في الحياة «وتراحموا»؛ فإن الرحمة التجاوز عن الزلات، وتحمل الأخطاء، والإنصات بقلب مفتوح للشكوى، وتقديم العون والسند في أوقات الضعف، الرحمة هي أن تشعر بألم شريكك كأنه ألمك، وبفرحه كأنه فرحك، هي أن تكون له لينًا في العتاب، رفيقًا في الشدة، معينًا على نوائب الدهر.