مسلسلات رمضان 2024.. مواعيد وقنوات عرض «تل الراهب» بطولة محمد رياض
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
يشارك الفنان محمد رياض، بمسلسل «تل الراهب»، ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، عبر قنوات روتانا.
مواعيد وقنوات عرض مسلسل تل الراهبمن المقرر عرض مسلسل تل الراهب عبر قنوات روتانا، وLBC روتانا، وهي، والسومرية، خلال شهر رمضان المبارك، ويعرض العمل في تمام الساعة 7:15 مساءً عبر قناة السومرية، الإعادة الأولى 4:10 صباحاً، والإعادة الثانية 8:00 صباحاً، والإعادة الثالثة 2:30 ظهراً
المسلسل بطولة نجوم الفن المصري الفنان محمد رياض وآيتن عامر والنجوم الكبيره الفنان القدير عماد رشاد والفنان القدير لطفي لبيب، والراحل الفنان طارق عبد العزيز الذي وافته المنيه بعد الانتهاء من تصوير تلك الحلقات، وصبري عبد المنعم، والفنان القدير ناصر سيف، ولبني ونس، والفنان القدير أحمد فؤاد سليم، محمد عز ومحمد سليمان ومحمد مهران، والمسلسل من إخراج عادل الأعصر تأليف طارق بركات.
مسلسل تل الراهب تدور أحداثه في إطار درامي حول مرض الفوبيا وهذا من خلال تسليط الضوء على عدد معين من الأشخاص الذي يعانوا من هذا المرض، وأهم ما تواجههم من مشاكل وكيف يمكن التفاعل معهم، وهو من المسلسلات التي تتحدث عن الحياة بداخل الصعيد.
ويشهد موسم مسلسلات رمضان 2024، منافسة قوية بين العديد من نجوم الوسط الفني، وتختلف نوعية الأعمال المقدمة بين التاريخي والشعبي والكوميدي والتشويقي والدراما الصعيدية، وتقدم الشركة المتحدة خلال الماراثون الدرامي، وجبة دسمة ومتنوعة من المسلسلات، التي تضم كبار النجوم.
وتضم قائمة مسلسلات رمضان 2024، أكثر من 40 مسلسلًا جديدًا، وبدا التحضير لمعظمها مبكرًا، ومن بينها مسلسلات تستمر طوال الشهر لمدة 30 يومًا، فيما يقتصر بعضها على المسلسلات القصيرة التي تكتفي بـ15 يومًا فقط من الشهر المبارك، ومن أبرز أبطال تلك الأعمال الفنانين: أحمد مكي وكريم عبد العزيز ومحمد إمام وأكرم حسني ومي عمر وأحمد زاهر وغيرهم.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. محمد سليمان يروج لمسلسل «تل الراهب»
مسلسلات رمضان 2024.. سهر الصايغ تكشف عن كواليس «المعلم»
مسلسلات رمضان 2024.. watch it تنشر كواليس «مليحة» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 مسلسل تل الراهب محمد رياض مسلسل تل الراهب مسلسل تل الراهب رمضان 2024 مسلسل تل الراهب محمد رياض مسلسلات رمضان 2024 مسلسل تل الراهب الفنان القدیر
إقرأ أيضاً:
ماكرة وظريفة.. هكذا هربت فقمة الراهب المتوسطية من براثن الانقراض
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تتميّز فقمة الراهب المتوسطية، بعيونها الكبيرة الدائرية، ومظهرها اللطيف، وبكونها أذكى ممّا تبدو عليه.
تُعرف هذه الحيوانات بأساليبها الماكرة في انتزاع وجبةٍ لنفسها من شباك الصيد، بشكلٍ يؤدي إلى تمزيقها أحيانًا.
لذا لم تحظ هذه الكائنات بشعبية لدى الصيادين، إذ أقدم بعضهم على قتلها عمدًا على سبيل الانتقام.
كما أن هذه الثدييات، التي كانت منتشرة على نطاقٍ واسع في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط، والبحر الأسود، وشمال غرب إفريقيا، بالإضافة إلى جزر الكناري، وماديرا، والأزور الأطلسية، كانت تُصطاد تاريخيًا من أجل اللحوم، والزيت، والجلود.
عانت أعدادها من انخفاض كبير في القرن الـ20 نتيجةً لهذه التهديدات، وأصبحت من أكثر الثدييات البحرية المهددة بالانقراض على وجه الأرض.
لكن انقلبت الأمور في السنوات الأخيرة.
رغم أن فقمة الراهب المتوسطية لا تزال معرضة للخطر، إلا أنّ أعدادها تتزايد بفضل جهود الحفظ والحماية القانونية.
قدَّرت بعض المصادر أنّ أعدادها تراوحت بين 400 و600 في وقتٍ سابق من هذا القرن، بينما أشارت التقديرات الحالية إلى أنّ أعدادها حول العالم وصلت إلى نحو ألف فقمة راهب متوسطية تقريبًا.
في عام 2015، أُعيد تصنيف هذا النوع من فئة "مهدد بالانقراض بشكل حرج" إلى فئة "مهدد بالانقراض"، وقبل عامين، تم اعتباره "معرضًا للخطر" فحسب.
يأمل العلماء أن يحظى هذا النوع بمستقبل أكثر إشراقًا في ظل استمرار جهود الرعاية.
يُذكر أن الفيلسوف اليوناني، أرسطو، كان أول من وصف فقمة الراهب المتوسطية في كتابه "تاريخ الحيوانات" (History of Animals)، الذي يعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد.
ولفَتَ أرسطو إلى أن الفقمات كانت تتجمع في قطعان على الشواطئ الرملية المفتوحة، والصخور الشاطئية، والكهوف الكبيرة التي يسهل الوصول إليها، ووصفها بأنّها واسعة الانتشار، واجتماعية، وجزء لا يتجزأ من الحياة الساحلية في البحر الأبيض المتوسط.
كما قيل أنّ اسمها مشتق من طيّات الجلد حول عنقها، والتي رأى علماء الطبيعة الأوروبيون الأوائل أنّها تشبه رداء الراهب ذي القلنسوة.
أصبحت هذه الفقمات أكثر انعزالاً اليوم، وتتواجد بشكلٍ رئيسي شرق البحر الأبيض المتوسط، مع تركّزها على طول السواحل، والكهوف الخفية في اليونان، وتركيا، وقبرص.
توجد مجموعة أخرى في كابو بلانكو على الساحل الموريتاني شمال غرب إفريقيا.
أفاد ديميتري تسياكالوس، من الجمعية اليونانية لدراسة وحماية فقمة الراهب "MOm"، المعنية بالحفاظ على هذا النوع، أنّ كابو بلانكو هو المكان الذي لا يزال يمكن فيه رؤية مستعمرة كبيرة حيث تبقى جميع الفقمات معًا.
في مناطق مثل اليونان وموريتانيا، أدّت قرون من الاضطهاد إلى تخلّي الفقمات عن الشواطئ المفتوحة والتكيف بدلاً من ذلك مع استخدام الكهوف البحرية الخفية بغرض التكاثر والراحة.
لكن هناك دلائل على أنّها بدأت تستعيد عاداتها القديمة تدريجيًا، وأوضح تسياكالوس: "رصدنا الولادة والرضاعة على الشواطئ المفتوحة مجددًا. يُظهر ذلك أنّه مع تحسن سلوكيات البشر، تستعيد الفقمات ثقتها، وتعود إلى سلوكها الأصلي".
شملت جهود حماية هذا النوع إنشاء مناطق بحرية محمية حول موائلها الرئيسية، مثل كهوف الولادة، وتقييد استخدام معدات الصيد، ونقل بعض ممارسات الصيد الخطرة للحد من الصيد العَرَضي، ونشر الوعي تجاه هذه الفقمات بين الجمهور ومجتمعات الصيد.
كما مُنحت الفقمات حماية قانونية قوية بموجب قوانين واتفاقيات وطنية ودولية مختلفة.