صحيفة الاتحاد:
2024-06-12@03:20:16 GMT

أطباء إماراتيون: صحة المجتمع أولوية

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

هدى الطنيجي (أبوظبي)
تحتفي دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم 11 مارس، بيوم الطبيب الإماراتي؛ وذلك لإبراز دور الأطباء وتضحياتهم ومكانتهم الكبيرة الراسخة في المنظومة الصحية.
 عبر عدد من الأطباء عن أهمية تخصيص الدولة يوماً للاحتفاء بهم والذي يعد بمثابة التكريم لهم ولعطائهم ودورهم في مجال القطاع الصحي، والذي يمثل حافزاً لبذل المزيد من الجهد لخدمة المجتمع، وتوفير أفضل خدمات الرعاية الصحية.

وتوجه الدكتور جابر راشد الخييلي، استشاري جراحة العظام والمفاصل في مدينة برجيل الطبية، بعميق شكره لقيادة وحكومة دولة الإمارات على الدعم الذي تقدمه لكل الكفاءات الطبية الوطنية، مثمناً الدعم والتمكين الذي توليه للقطاع الصحي وللطبيب الإماراتي بشكل خاص ليصبح من أفضل الأطباء على مستوى العالم، حيث عملت على توفير جامعات علمية مرموقة لطلبة الطب بمختلف التخصصات في المجال الطبي، حيث ترفد هذه الجامعات الحكومية والخاصة للدولة، الكثير من الكوادر الطبية الواعدة.
وأوضح أن دولة الإمارات وفرت للأطباء الإماراتيين الفرصة للابتعاث والتخصص في المجالات التي تحتاج إليها، بأرقى الجامعات العالمية المرموقة سواء في أوروبا أو كندا وأميركا، وهذا يدل على دعمها للأطباء الإماراتيين والقطاع الصحي في دولة الإمارات، حيث ينهي الأطباء تخصصاتهم الفرعية الدقيقة في أرقى الجامعات العلمية ليعودوا بخبرات مختلفة وعالمية تخدم المجتمع، مشيراً إلى أن دولة الإمارات أحدثت نقلة عالمية في القطاع الصحي بالوصول به إلى أرقى الممارسات المهنية على مستوى العالم، كما وخلقت التنافس ما بين القطاعين الخاص والحكومي ليصب في صالح المرضى، حيث وفرت للمواطنين الفرصة للحصول على العلاج سواء كان في المستشفيات الحكومية أو الخاصة، كما أثرت فرصة عمل الطبيب الإماراتي في القطاع الخاص، مهاراته وخبراته المهنية، إلى جانب تحفيزه على البحث والابتكار ودعم الأبحاث الطبية السريرية المتطورة.
وأضاف: «اليوم يشهد القطاع الخاص نمواً كبيراً ومنافسة قوية ما بينه وبين القطاع الحكومي من ناحية عدد التخصصات المطروحة والبينة التحتية للمستشفيات الخاصة، والدعم والمرونة التي يقدمها القطاع الخاص للمرضى والأطباء على حدٍ سواء، وكوني طبيباً إماراتياً أعمل في القطاع الخاص، أحب أن أشكر الدولة على إتاحة هذه الفرصة لي حيث إن العمل في القطاع الخاص يعطي الطبيب الإماراتي الفرصة ليرى عدداً كبيراً من المرضى مما يساهم في صقل خبراته العلمية والمهنية، وذلك بسبب اختلاف طبيعة وخصائص المرضى الذين يستقبلهم الطبيب في القطاع الخاص». 

خدمات متميزة
قالت الدكتورة آمنة الفلاحي، اختصاصية علم النفس السريري للأطفال في مبادلة للرعاية الصحية بدبي ومستشفى دانة الإمارات: «بمناسبة يوم الطبيب الإماراتي، نستذكر بامتنان الخدمات الطبية المتميزة التي تقدمها كوادرنا الطبية الوطنية المخلصة، والذين يعملون بعزم وتفانٍ كبيرين لحماية صحة المجتمع ورفد أفراده بأفضل خدمات الرعاية المتميزة. ونغتنم هذه المناسبة لنتوجه بجزيل الشكر والعرفان لقيادتنا الرشيدة التي تواصل دعم أبناء الوطن ليتمكنوا من تبوؤ مختلف مناصب الرعاية الصحية، ليضعوا بصمتهم في مسيرة نماء وازدهار وطننا الغالي».

خدمة الوطن
قالت الدكتورة شيماء الفردان، اختصاصية علم النفس السريري في مبادلة للرعاية الصحية بدبي: «يوم الطبيب الإماراتي هو مناسبة تحتفي خلالها دولة الإمارات بأبنائها من الأطباء المخلصين في خدمة وطنهم، وفرصة لتسليط الضوء على النجاحات المتواصلة التي تحققها الكوادر الوطنية في قطاع الرعاية الصحية. فقد أثبت أبناء الإمارات كفاءتهم العالية وتضحيتهم غير المحدودة بالوقت والجهد لينعم أفراد المجتمع بالصحة والعافية والسعادة، وتوفير أفضل الخدمات العلاجية للمرضى».

أخبار ذات صلة محمد بن زايد: شهر سلام واستقرار ومحبة في العالم أجمع رئيس الدولة ونائباه يتلقون تهاني الحكام وأولياء العهود ونواب الحكام بحلول الشهر المبارك

دورهم الإنساني
أكدت الدكتورة نجلاء أسعد طاهر، اختصاصية طب الأمراض الجلدية، بمناسبة يوم الطبيب الإماراتي، أن القطاع الصحي، بفضل الدعم الذي توليه القيادة الرشيدة، يعتبر من أكثر القطاعات نمواً في دولة الإمارات، حتى إنها احتلت المركز الأول عالمياً في عدد المنشآت الصحية المعتمدة، وهذا بفضل تطبيق نظام صحي يستند إلى أعلى المعايير العالمية، ويستند إلى تطوير جاهزية النظام الصحي بشكل مستمر، للتعامل مع الأوبئة والمخاطر الصحّية، كما تحتل الإمارات المرتبة الأولى في عدد المنشآت الصحية المعتمدة دولياً، وهي ضمن أفضل الوجهات العالمية للسياحة العلاجية، ومن الدول التي تعتبر فيها مهنة الطب الأكثر جاذبية لاستقطاب الأطباء الذين يحظون فيها بالبيئة الداعمة والمحفزة. وأوضحت أن احتفاء دولة الإمارات بأبنائها من الأطباء المخلصين في خدمة وطنهم، والاعتراف بفضلهم ودورهم الإنساني في الحفاظ على صحة أفراد المجتمع، وتحليهم بأعلى درجات الالتزام والمسؤولية في حملهم لشرف مهنتهم، واستعدادهم الدائم للبذل والتضحية في خدمة قيادتهم ووطنهم في مختلف مفاصل القطاع الصحي والطبي، تعتبر محفزات كبيرة للأطباء الإماراتيين لبذل المزيد، حيث إن تخصيص يوم للاحتفاء بهم يبرز مدى تقدير الدولة قيادةً وحكومةً لدعمهم والاعتراف بجهودهم ومساهماتهم. وأشارت إلى أن هذا اليوم يعد مناسبة وطنية، للتعريف بالكفاءات الطبية المواطنة في الدولة والمنطقة والعالم، وتعزيز ثقة المرضى والمراجعين بإمكانات وقدرات الطبيب المواطن، لإبراز الدور الرائد والمُشَرِّف للطبيب الإماراتي الذين أثبت كفاءته في العمل والتضحية بوقته وجهده، الذي يفتخر به أفراد المجتمع، كما يسلط يوم الطبيب الإماراتي الضوء على إخلاص وتفاني الكوادر الطبية المواطنة ومساهماتهم في أوقات الرخاء وأوقات الأزمات كما كان خلال جائحة «كورونا»، وذلك لتقديم أفضل الخدمات العلاجية للمرضى، ما يمثل نموذجاً في الكفاءة والإنجاز والتفاني والعطاء لحماية صحة المجتمع، فيما يعتبر تكريم الأطباء الإماراتيين حافزاً كبيراً لهم، لبذل المزيد من الجهد والعطاء في خدمة الوطن.

نجاح لافت
قالت الدكتورة جيهان الشحي، استشارية الغدد الصماء في مركز هيلث بلاس للسكري والغدد الصماء: «نحتفي بيوم الطبيب الإماراتي لنسلط الضوء على النجاح اللافت الذي حققه أبناء وبنات وطننا الغالي في الميدان الطبي، وحرصهم المطلق على تعزيز صحة وعافية أفراد مجتمع الدولة. فقد قدم أطباء الإمارات نماذج يحتذى بها للتميز في تقديم الرعاية الصحية، وساهموا في جعل دولة الإمارات وجهة عالمية للرعاية الطبية المتميزة. ولم تكن هذه النجاحات وليدة مصادفة، إذ جاءت نتيجة الدعم الكبير الذي تقدمه قيادة الدولة الرشيدة لأبنائها، وحرصها على تمكينهم في مختلف المجالات والقطاعات».

الشكر للقيادة
قال الدكتور عبدالله محمد الرحومي، استشاري في الطب الرياضي والطب الفيزيائي وإعادة التأهيل في مستشفى هيلث بوينت: «في يوم الطبيب الإماراتي، نتوجه بجزيل الشكر والعرفان لقيادة دولتنا الرشيدة، والتي لم تدخر أي جهد ممكن لدعم أبناء وبنات الوطن ليتمكنوا من دخول هذا القطاع الحيوي، والمساهمة في رفاه وصحة وعافية المجتمع، وتقديم نماذج ملهمة للرعاية الصحية المتميزة، وترسيخ مكانة دولة الإمارات وجهة عالمية سباقة لابتكارات الرعاية الصحية وأفضل الخيارات العلاجية المتقدمة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الأطباء القطاع الصحي فی القطاع الخاص الرعایة الصحیة دولة الإمارات القطاع الصحی فی خدمة

إقرأ أيضاً:

خالد بن محمد بن زايد يترأس اجتماع مجلس الإمارات للجينوم

ترأس سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، اجتماع مجلس الإمارات للجينوم. وتم خلال الاجتماع استعراض آخر تطورات ومستجدات عدد من المبادرات الاستراتيجية، وعلى رأسها النتائج التي توصّلت إليها دراسة الجينوم المرجعي الإماراتي وكشفت عن أكثر من خمسة ملايين متغير جيني مما سيسهم في فهم أعمق للعوامل الجينية المرتبطة بالأمراض الوراثية.

كما تم اعتماد إطلاق منصة الجينوم المرجعي الإماراتي التي توفّر نتائج الدراسة للأطباء والباحثين وتتيح لهم فهم التركيب الجيني لمواطني دولة الإمارات بشكل أفضل. وتمّ الاطلاع على مستجدات برنامج الجينوم الإماراتي الذي تمكن من تحقيق 60% لغاية الآن من هدفه المتمثّل في جمع مليون عينة من مختلف أنحاء الدولة.

وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس الإمارات للجينوم، أنَّ ما تم تحقيقه من إنجازات على صعيد الاستراتيجية الوطنية للجينوم ومنظومة البحث والتطوير في علوم الجينوم، تُسهم بشكل كبير في تعزيز وترسيخ مكانة الدولة مركزاً رائداً للبحوث والابتكار في علوم الجينوم.

وأشار سموّه إلى أنَّ القيادة الرشيدة تُولي اهتماماً كبيراً ومستمراً بهذا المجال الحيوي، وتواصل التركيز على المبادرات الاستراتيجية التي تمكّن برامج الطب الشخصي والدقيق وتسهم بشكل فاعل في تسريع حلول الرعاية الصحية ذات الأولوية للصحة العامة، بما يضمن تعزيز صحة وجودة حياة أفراد المجتمع في دولة الإمارات.

واعتمد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال الاجتماع، منظومة تمكين الطب الشخصي والوقائي في دولة الإمارات والتي ستعمل على تعزيز استخدام أبحاث ودراسات علم الجينوم في تصميم البرامج العلاجية الشخصية والدقيقة للمواطنين وتطوير منظومة متكاملة وشاملة للصحة الوقائية تشمل مختلف الأمراض الوراثية والجينية، والاعتماد على القدرات التحليلية المتطورة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في تسريع التشخيص والعلاج بما يتماشى وتطلعات أجيال المستقبل. 

الاطلاع على نتائج دراسة الجينوم المرجعي الإماراتي 

واطّلع سموّه، خلال هذا الاجتماع، على نتائج دراسة الجينوم المرجعي الإماراتي التي تم استكمالها، والتي أشرف على تنفيذها جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، بالتعاون مع دائرة الصحة – أبوظبي، وهيئة الصحة بدبي، وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، وجامعة الإمارات، وجامعة الشارقة وجامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة لوبيك في ألمانيا، وشركة M42.

وقد تمكن الباحثون المشاركون في الدراسة، من خلال تحليل 50 ألف عينة جينية، من اكتشاف 5,296,683 متغيراً جينياً، تمثّل 12% من المتغيرات الوراثية الجديدة وغير المكتشفة في خريطة الجينوم الإماراتي. وسوف تُسهم هذه النتائج الواعدة في إنشاء مرجعية جينية تشكّل ركيزة أساسية لفهم الأساس الجيني للصحة والأمراض في دولة الإمارات بشكل أفضل، مع فتح آفاق جديدة في علم الصيدلة الجينية، وتعزيز جهود البحث والتطوير والابتكار في مجالات بحثية جديدة.

وتُعد هذه الدراسة، الأولى من نوعها على مستوى العالم من حيث التركيز على التنوع الجيني في المنطقة العربية، وهو ما يزيد من أهميتها الاستراتيجية وقيمتها العلمية؛ حيث تعتمد 90% من الدراسات الجينومية التي تم إجراؤها عالمياً على أشخاص من أصول أوروبية. كما تتميز هذه الدراسة بنهجها المبتكر في تحليل التسلسل الجيني الكامل، وتغطيتها العديد من الفئات السكانية محل الدراسة. 

أخبار ذات صلة بنك المارية المحلي يُطلق برنامج "إتقان – المصرفي الرقمي الشامل" إطلاق خدمة "فازع" للاستجابة لاحتياجات حجاج الدولة

إطلاق منصة الجينوم المرجعي الإماراتي

واعتمد سموّه، خلال الاجتماع، إطلاق منصة الجينوم المرجعي الإماراتي، التي طوّرتها دائرة الصحة – أبوظبي، بالتعاون مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وشركة M42، لتمثل التركيب الجيني لأكثر من 140 ألف مواطن إماراتي وهي أكبر مجموعة في الشرق الأوسط حتى الآن، وذلك لتوفير بيانات ونتائج الدراسة للأطباء والباحثين لمساعدتهم في تحديد عوامل مخاطر الأمراض الوراثية الشائعة بين المواطنين وتسريع وتيرة تطوير حلول الرعاية الصحية الشخصية والوقائية. وسوف تلعب هذه المنصة دوراً مهماً في تعزيز صحة وجودة حياة الأجيال القادمة، من خلال دعم الأبحاث التي تُسهم في تحوّل خدمات الرعاية الصحية والارتقاء بها في الدولة.

مجالات الاستفادة من نتائج دراسة الجينوم المرجعي

ستسهم نتائج دراسة الجينوم المرجعي في تعزيز صحة وجودة حياة أفراد المجتمع بشكل ملحوظ من خلال دعم برامج الطب الشخصي وتمكين العلاجات التي تستند إلى التسلسل الجيني الخاص بكل مشارك، وتطوير منظومة الطب الوقائي، ووضع استراتيجيات وحلول وقائية للحدّ من الأمراض الوراثية. 

ويساعد اكتشاف المتغيرات الوراثية التي تؤثِّر على استجابة المرضى للأدوية في الارتقاء بعمليات تصنيع الأدوية، وهو ما يؤدِّي بدوره إلى التوصل إلى علاجات أكثر فعالية وأماناً. كما تُسهم هذه البيانات الحيوية في تطوير سياسات الصحة العامة والبرامج التي تعزز صحة وجودة حياة أفراد المجتمع.

مستجدات برنامج الجينوم الإماراتي

واستعرض سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان مستجدات برنامج الجينوم الإماراتي؛ حيث تمكّن البرنامج من جمع وتحليل أكثر من 600 ألف عينة جينية، محققاً 60% من هدفه المتمثّل في جمع مليون عينة. ويستمر البرنامج في توسيع عملياته وتحقيق مستهدف البرنامج في جمع مليون عينة جينية، كما نجح في تدريب أكثر من 1000 من الكوادر الطبية الوطنية لدعم البرنامج في المراحل القادمة.

حضر الاجتماع كلٌّ من معالي محمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، ومعالي عبدالرحمن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، ومعالي منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة - أبوظبي، الدكتور عامر أحمد الشريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية ومدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، البروفيسور الدكتور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والدكتور يوسف محمد السركال، المدير العام لمؤسَّسة الإمارات للخدمات الصحية.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • خالد بن محمد بن زايد: استراتيجية الجينوم ترسخ مكانة الإمارات
  • أطباء بلا حدود: 20 محافظة يمنية من أصل 22 تشهد ارتفاعاً كبيراً في حالات الإسهال المائي الحاد
  • خالد بن محمد: القيادة الرشيدة تُولي اهتماماً كبيراً بأبحاث الجينوم الإماراتي
  • خالد بن محمد بن زايد يعتمد إطلاق منصة الجينوم المرجعي الإماراتي
  • خالد بن محمد بن زايد يترأس اجتماع مجلس الإمارات للجينوم
  • "صحة الشيوخ" توصي بوضع ضوابط وظيفية محددة لخريجي كليات العلوم الصحية
  • صحة الشيوخ تناقش استحداث كوادر طبية لمساعدة الأطباء البشريين
  • «صحة الشيوخ» تناقش استحداث كوادر لمساعدة الأطباء البشريين
  • طب بشري سوهاج تناقش «أساسيات مكافحة العدوي وجودة الرعاية الصحية»
  • طب بشري سوهاج تناقش"أساسيات مكافحة العدوى وجودة الرعاية الصحية"