أقصر وأطول عدد ساعات صيام خلال رمضان 2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
متوسط ساعات الصيام في الأردن سيكون 14:11 ساعة
مع حلول شهر رمضان المبارك، يزداد الاهتمام بمسألة ساعات الصيام، والتي تختلف بشكل ملحوظ بين مختلف الدول العربية والإسلامية، حسب خطوط الطول والعرض لكل دولة وموقعها من خط الاستواء.
ويُعزى هذا الاختلاف إلى ظاهرة فلكية تُعرف بـ "ميل محور الأرض"، حيث تميل الأرض بزاوية 23.
اقرأ أيضاً : الأردن يعلن يوم الثلاثاء أول أيام شهر رمضان المبارك
وفقًا للبيانات الفلكية، يُسجل في مدينة بورتو مونت في تشيلي، أقصر نهار حيث تصل ساعات الصيام للمسلمين هناك إلى 12 ساعة و44 دقيقة.
وعلى النقيض، يواجه المسلمون في نوك - العاصمة الخضراء في جرينلاند، أطول نهار يمتد لـ17 ساعة و26 دقيقة.
وفيما يخص العواصم الإسلامية، تتصدر كمبالا في أوغندا قائمة العواصم التي تحقق أقصر ساعات النهار بواقع 13 ساعة و17 دقيقة، في حين تتفوق نور سلطان - عاصمة كازاخستان - بأطول ساعات الصيام بـ 15 ساعة و33 دقيقة.
وفيما يلي قائمة بمتوسط ساعات الصيام في بعض العواصم العربية والإسلامية:- موروني، جزر القمر – 13:04 ساعة
- مقديشو، الصومال – 13:19 ساعة
- جيبوتي، جيبوتي – 13:31 ساعة
- صنعاء، اليمن – 13:39 ساعة
- نواكشوط، موريتانيا – 13:41 ساعة
- الخرطوم، السودان – 13:44 ساعة
- مسقط، عمان – 13:53 ساعة
- الرياض، السعودية – 13:56 ساعة
- أبوظبي، الإمارات – 13:56 ساعة
- الدوحة، قطر – 13:57 ساعة
- المنامة، البحرين – 13:59 ساعة
- الجزائر، الجزائر – 14:02 ساعة
- الكويت، الكويت – 14:07 ساعة
- عمان، الأردن – 14:11 ساعة
- القاهرة، مصر – 14:14 ساعة
- بغداد، العراق – 14:16 ساعة
- تونس، تونس – 14:17 ساعة
- بيروت، لبنان – 14:17 ساعة
- القدس، فلسطين – 14:17 ساعة
- دمشق، سوريا – 14:18 ساعة
- طرابلس، ليبيا – 14:21 ساعة
- الرباط، المغرب – 14:23 ساعة
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ساعات الصيام رمضان شهر رمضان المبارك ساعات الصیام
إقرأ أيضاً:
العيسوي يرعى احتفال أبناء شرق وجنوب عمان بمناسبة عيد الاستقلال
صراحة نيوز ـ رعى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم الجمعة، احتفال أبناء شرق وجنوب عمان بمناسبة عيد الاستقلال.
وفي بداية الاحتفال، الذي حضره مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي ومحافظة العاصمة ياسر العدوان، وعدد من النواب ووجهاء عشائر وفعاليات شعبية ونسائية وشبابية من أبناء المنطقة، حيث رحب متصرف لواء القويسمة الدكتور أسامة الهاشم، براعي الحفل والحضور، مؤكدا أن مناسبة الاستقلال محطة راسخة تتجدد فيها معاني الولاء والانتماء، ويترسخ عبرها الإيمان بالمسيرة الأردنية بقيادة هاشمية حكيمة، قدّمت عبر التاريخ أعظم النماذج في التضحية والعطاء.
وأكد الهاشم، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، سليل الدوحة الهاشمية، يحمل رسالة الثورة العربية الكبرى بقيمها النبيلة، ويقود الوطن بثبات رغم ما يحيط به من تحديات، عبر رؤية إصلاحية شاملة، ومشروع وطني يرتكز على التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي، ويضع المواطن في قلب المعادلة.
وأشار إلى أن الاستقلال هو ثمرة كفاح طويل، لم ينفصل يومًا عن المشروع الهاشمي في بناء الدولة الحديثة.
وتضمنت فعاليات الاحتفال، إلقاء كلمات، حيث تحدث النائب أحمد الهميسات والنائب أيمن البدادوة والنائب السابق إمغير الهملان وعبدالكريم الحويان وحسن الطلافيح والدكتور ثائر عمرو ونبيل الرقب ورشا الشوبكي والإعلامي السعودي أحمد الشراري، كما ألقت الشاعرة أية الدعجة، قصيدة شعرية.
وتضمنت كلمات المتحدثين على التأكيد بأن مناسبة الاستقلال هي عنوان المجد والسيادة، ومحطة لتجديد العهد مع الوطن والقيادة الهاشمية، مجددين وقوفهم خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، سندًا وظهيرًا لمواقفه المشرفة، وقيادته الحكيمة التي حصّنت الأردن وسط إقليم يموج بالتحديات.
وأشاد المتحدثون بما تحقق من إنجازات نوعية في عهد جلالة الملك، على صعيد التحديث الشامل، وتمكين الشباب والمرأة، وتعزيز منظومة الحقوق والخدمات، ما جعل الأردن أنموذجًا في البناء والصبر والإنجاز رغم الظروف المحيطة.
وحيّوا، في كلماتهم، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، العضد الأوفى لجلالة الملك، وراعي تطلعات الشباب الأردني، بمبادراته الواعية، وتحركاته الميدانية التي تعكس وعيًا عميقًا بحاجات الجيل الجديد، وسعيًا صادقًا نحو بناء المستقبل على أسس راسخة ومحدثة.
كما عبّر المتحدثون عن فخرهم واعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، وبالأجهزة الأمنية والمخابرات العامة، حماة الاستقلال، وسياج الوطن، الذين لم يتوانوا يومًا عن الذود عن ترابه وسيادته، مؤكدين الوقوف بالمرصاد لكل من يحاول المساس بأمن الأردن واستقراره.
وأكدوا على المواقف الأردنية الثابتة التي يقودها جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشددين على أن الأردن سيبقى السند القوي للأشقاء العرب، وصوت الحكمة والعدل في كل المحافل، بقيادة جلالة الملك صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، التي تشكل مسؤولية تاريخية وحضارية تتشرف بها العائلة الهاشمية.
كما شددوا على أهمية الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة، مؤكدين رفضهم المطلق لكل الخطابات الفئوية والطروحات الضيقة، ومشددين على أن الأردن كان وسيبقى وطن العز والكرامة، بفضل وعي أبنائه، ونهج قيادته، وثوابت رسالته النبيلة.
كما تضمن الحفل، الذي شهد حضور جماهيري من مختلف الفعاليات الشعبية في لواء القويسمة، فقرات فنية تراثية، قدمتها كورال أمانة عمان الكبرى، كما شارك في الاحتفال حوالي 100 دراج من فريق أبطال الأردن للدراجين