"اعرف الآن".. موعد أذان الفجر في أولي أيام رمضان 2024 في مصر 11 مارس 2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
"اعرف الآن".. موعد أذان الفجر في أولي أيام رمضان 2024 في مصر 11 مارس 2024.. يبحث الكثير من المسلمين في كافة محافظات جمهورية مصر العربية عن موعد أذان الفجر في أولي أيام شهر رمضان الكريم 2024، حيث يسعي العديد من الأشخاص في الإستعلام عن موعد أذان الفجر ليوم الإثنين الموافق 11 مارس أول أيام شهر رمضان الكريم، وذلك بعدما صرحت دار الإفتاء المصرية عن أولي أيام شهر رمضان الكريم لعام 2024، والذي سيوافق يوم الإثنين 11 مارس 2024 في مصر وجميع الدول العربية.
حيث من المقرر أن يصوم المسملين في كل أنحاء جمهورية مصر العربية نحو 13 ساعة متواصلة فقط هذا العام نظرًا لتزامن شهر رمضان الكريم مع أخر فصل الشتاء، حيث يمتاز فصل الشتاء بقصور في النهار وتزايد عدد ساعات الليل، كما أن المسلمين في رمضان الماضي في مصر كانوا يصومون أكثر من 16 ساعة في بعض الأحيان.
مواقيت الصلاة في مصرمواقيت الصلاة في القاهرة
موعد صلاة الفجر في تمام 4:45 ص
توقيت صلاة الظهر في تمام 12:06 ص
توقيت صلاة العصر في تمام28: 3
توقيت صلاة المغرب في تمام 6:01 م
توقيت صلاة العشاء في تمام 7:17
مواعد الصلاة في الإسكندرية
توقيت صلاة الفجر في تمام 4:49 ص
توقيت صلاة الظهر في تمام 12:11
توقيت صلاة العصر في تمام 3:33
توقيت صلاة المغرب في تمام 6:05 م
توقيت صلاة العشاء في تمام 7:23 م.
مواقيت الصلاة في الإسماعيلية
توقيت صلاة الفجر في تمام 4:40
توقيت صلاة الظهر في تمام 12:02 م
توقيت صلاة العصر في تمام 3:24 م
توقيت صلاة المغرب في تمام 5:57 م
توقيت صلاة العشاء في تمام 7:14 م.
مواعيد الصلاة بشرم الشيخ
توقيت صلاة الفجر في تمام 4:34
توقيت صلاة الظهر في تمام 11:54
توقيت صلاة العصر في تمام 3:17 م
توقيت صلاة المغرب في تمام 5:50 م
توقيت صلاة العشاء في تمام 7:04 م.
مواقيت الصلاة فى أسوان
توقيت صلاة الفجر في تمام 4:41 ص
توقيت صلاة الظهر في تمام 12:00 ص
توقيت صلاة العصر في تمام 23: 3
توقيت صلاة المغرب في تمام 5:57 م
توقيت صلاة العشاء في تمام 7:10
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 موعد آذان الفجر في أول يوم رمضان القاهرة موعد اذان الفجر اليوم ادعية رمضان صلاة الفجر فی تمام صلاة الظهر فی تمام شهر رمضان الکریم العصر فی تمام صلاة العصر الصلاة فی مارس 2024 فی مصر
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للعائد من الحج ترك صلاة الجماعة عدة أيام للراحة
ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال مفاده ما الحكم الشرعي في طلب الدعاء من الحجاج بعد عودتهم من أداء فريضة الحج، وتركهم لصلاة الجماعة في المسجد لعدة أيام؟ حيث ذكر السائل أن بعض أبناء قريته سافروا لأداء مناسك الحج، وبعد رجوعهم لم يظهر عدد منهم في صلاة الجماعة بالمسجد لمدة تجاوزت الأسبوع، مما دفعه هو وأحد أصدقائه إلى زيارتهم في منازلهم للسؤال عن أحوالهم.
وأضاف السائل أنهم وجدوهم بصحة جيدة، ولما استفسروا عن سبب عدم حضورهم للمسجد، أجابوا بأن من عادات عائلاتهم أن الحجاج بعد عودتهم من الأماكن المقدسة يلازمون منازلهم لأسبوع كامل دون خروج، بسبب إقبال الناس عليهم لطلب الدعاء.
وكان سؤال السائل: هل هذا الفعل جائز شرعًا؟
وجاء رد دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي بأن زيارة العائدين من الحج وطلب الدعاء منهم والتبرك بهم هو أمر مستحب شرعًا، شريطة ألا يشغلهم استقبال الزوار والضيوف عن أداء ما كُلِّفوا به من عبادات وواجبات، وعلى وجه الخصوص صلاة الجماعة في المسجد كما ورد في السؤال.
وأكدت دار الإفتاء أن الواجب على العائد من الحج أن يحرص على أداء الصلاة جماعة في المسجد، وإن صلّى في بيته جماعة مع من حضر معه، نال أيضًا فضل صلاة الجماعة.
هل الحج يسقط الصلاة الفائتة
أجابت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي عن سؤال ورد حول ما إذا كان أداء فريضة الحج يُسقِط الصلوات الفائتة، وجاء الرد واضحًا بأن الحج لا يُغني عن أداء الصلاة بأي حال من الأحوال.
السؤال كان حول رجل يؤدي الحج سنويًا، لكنه لا يُصلي إلا صلاة الجمعة فقط، ويبرر موقفه بأنه سيدخل الجنة قبل المصلين لأن الله يغفر الذنوب جميعًا، مستدلًا بحديث النبي ﷺ: "من حج ولم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه". كما جاء في السؤال أن بعض الشباب يتركون الصلاة ويتعمدون تأجيلها إلى ما بعد الشباب، ظنًا منهم أن الحج في الكِبر سيكفّر عن تقصيرهم السابق.
وردًا على ذلك، أكدت الإفتاء أن الصلاة فريضة أساسية لا تسقط عن المسلم في أي حال، واستدلت بقوله تعالى: ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾ [النساء: 103]، وبقوله سبحانه: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ﴾ [العنكبوت: 45].
كما ورد في الحديث الشريف أن النبي ﷺ قال: "خمس صلوات كتبهن الله على عباده، فمن جاء بهن ولم يُضيع منهن شيئًا استخفافًا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد، إن شاء عذّبه وإن شاء أدخله الجنة".
وأكدت الإفتاء أن ترك الصلاة خطر عظيم، بدليل الحديث: "بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة"، كما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه فضّل فقدان بصره على ترك الصلاة ولو ليوم واحد حينما قيل له نداويه بشرط أن يترك الصلاة مؤقتًا.