"حكاية النيل" مشروع تخرج لطلاب إعلام القاهرة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أطلق مجموعة مكونة من 14 طالبًا من كلية الإعلام بجامعة القاهرة (قسم اللغة الإنجليزية) المستوى الرابع (قسم الإعلان والعلاقات العامة)، حملة اجتماعية بعنوان "حكاية النيل" كجزء من مشروع تخرجهم.
مفهوم "حكايات النيل" هو حملة اجتماعية تهدف إلى غرس التقدير للأهمية العميقة لنهر النيل لدى الأجيال الشابة.
وتسعى الحملة إلى تعزيز الارتباط العاطفي والشعور بالارتباط بالنيل.
أما الهدف هو إلهام الأجيال القادمة لحماية والحفاظ على وجود نهر النيل في مواجهة الظروف المناخية المتغيرة باستمرار السائدة في جميع أنحاء العالم.
ولتحقيق هذا الهدف، تهدف "حكايات النيل" إلى أسر قلوب وعقول الشباب من خلال كشف القصص التي دفنها النيل وكشف عنها لسنوات.
ومن خلال مشاركة هذه الروايات، تهدف الحملة إلى تعريف جيل الشباب بجانب غير مستكشف من بلدهم، وتعزيز شعور متجدد بالدهشة والتقدير للروعة الطبيعية لنهر النيل.
وتأمل الحملة في تمكين وإلهام الشباب للقيام بدور نشط في حماية النيل والاعتراف بأهميته الهائلة للبيئة والثقافة والتاريخ المحلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكاية النيل نهر النيل النيل مشروع تخرج
إقرأ أيضاً:
انطلاق حملة دولية لتحرير الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي
أعلنت هيئة ممثلي الأسرى والمحررين في لبنان، عن انطلاق الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بمشاركة واسعة من أسرى محرَّرين، وعشرات المنظمات العربية والأممية والحقوقية حول العالم.
يذكر أن الحملة يأتي موعد انطلاقتها تزامنًا مع "اليوم العالمي لحقوق الإنسان" في العاشر من ديسمبر، مشيرة إلى وجود نحو 20 أسيرًا لبنانيًا في السجون الإسرائيلية.
ونشرت الهيئة على صفحاتها الرسمية سلسلة من رسائل التضامن المصوَّرة، عبر فيديوهات قصيرة شارك فيها ناشطون وشخصيات سياسية وصحفيين من بلدان متعددة.
وشهدت الحملة حضورًا بارزًا لأسرى فلسطينيين محرَّرين، شددوا فيها على ضرورة فضح الجرائم الصهيونية المرتكبة بحق الأسرى اللبنانيين، والتصدّي لسياسات الإخفاء والتعذيب والاعتقال التعسّفي.
كما شاركت منظمات وجمعيات شبابية وطلابية في أوروبا والولايات المتحدة وكندا والبرازيل وغيرها، معلنة دعمها للتحرك الأممي ومطالبتها بالإفراج الفوري عن الأسرى ووقف كل الانتهاكات بحقهم.
بدورها، أشادت "شبكة صامدون" بدور عوائل الأسرى وصمودهم ومشاركتهم البارزة، وبالاستجابة الشعبية الواسعة لنداء الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين.
وأكدت أن هذا التفاعل على الصعيد العالمي يعكس تنامي الوعي بجرائم الاحتلال بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين واللبنانيين، ليس في السجون الإسرائيلية وحسب، بل وفي السجون الأميركية والبريطانية والأوروبية أيضًا.
وأعلنت "صامدون" عن إطلاق عريضة أممية كجزء من فعاليات الحملة، تطالب بالإفراج الفوري عن الأسرى اللبنانيين ووقف جميع الانتهاكات بحقهم، داعية المنظمات وحركات التحرر والمؤسسات الحقوقية حول العالم إلى التوقيع عليها وتعزيز الضغط الشعبي الأممي على الاحتلال.